ايام غريبه

الأسرة والمجتمع

‏ يأتي زمان على أمتي يذهب فيه الخشوع ويأتي زمان يكثر فيه موت الفجأه ويأتي زمان تكثر فيه الزلازل ويأتي زمان لا يسلِم المسلم إلا على من يعرف ويأتي زمان يكثر فيه الهرج "القتل" ويأتي زمان على ناس يتباهون بالمعصيه.
قيل : متى يا رسول الله ؟
قال : يحصل هذا في آخر الزمان فإذا حدث فأنتظروا قيام الساعه .!

كأنهُ زماننا ؟


آباء وأمهات يهتمون بطعام ولباس الأبناء وينسون غرس القيم والأخلاق


موظفون لا يخلصون في أعمالهم بدعوى قلة الرواتب ونسوا أن الله يبارك في الرزق الحلال ويمحق الحرام


شباب وشابات يقضون الساعات الطوال مشيآ ولهوآ في الأسواق ويتعبون في أول ركعة


شباب وشابات يسمعون الأغاني بصدر رحب وإذا سمعوا كلام الله ضاقت صدورهم كأنهم يصعدون في السماء ولم يعلموا أن الحلال لا يخالط حرامآ


نشتري ما لذ وطاب وقل وكثر وندفع بالمئات وعندما نجد صندوق للصدقة نبحث عن العملة المعدنية لنلقيها ونفتخر بسماع صوتها في قاع الصندوق



نقوم بإعداد المنبه خوفآ من التأخر على الدوام وننسى مقابلة الله في صلاة الفجر ونعلم أنه بإمكاننا أن نبرمج المنبه للصلاة والدوام


نشكو من كثرة الحوادث ونسينا (سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنيين)


رجال يرون زوجاتهم وبناتهم يلبسن ما يظهر مفاتنهن ولا يغارون ولا تتحرك فيهم نخوة الرجال بدعوى أنهم متفهمون ومتحررون ومتحضرون




في حال وصول هذه الرساله لك فقد اصبحت احد المشاركين في التذكيرلسنة رسولنا محمد صل الله عليه وسلم..كل ماهو مطلوب منك هو احياء سنه من سنن رسولنا الكريم وحفظ حديث شريف من احاديث الرسول صل الله عليه وسلم..وبهذا تكون شاركت معنا بنشرسنة رسولنا محمد صل الله عليه وسلم..

‏ ‏ كان الصحابة يفعلون السُنة لأنها “سُــنة”

ونحن نتركها لأنها ” سُــــنة ”!!
انشر سنته لتحظى بدعوه:ـ

((من أحيا سنة من سنتي فعلم بها الناس كان لـه مثل أجر من عمل بها))
8
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عسولة خطيبي
عسولة خطيبي
جزاك الله الخير


يالله بحسن الخاتمة
محبة الصفاري
محبة الصفاري
طوبى للغرباء
امل الصغيره
امل الصغيره
لله درك

جزاك الله كل خير ولكن اقول ان الخير في الناس اكثر فلنتفائل

الله يهدينا ويهدي الجميع لما فيه صلاحنا في الدين والدنيا والاخره
عزتي بايماني16
عزتي بايماني16
الله يجزاك خير االلهم احسن خاتمتنا اجمعين
احســـــــاس طفله
الله يجزاك خير ....يارب احسن خاتمتنا