..* بنت العز *..
•
أنا لو مكانك أتصرف مثل تصرفك يالضبط
أنا اعرف اخوات متزوجات أخوان وكل ما وحده تولد ترضع مع الثانيه والاطفال كبروا وبناتهم في البيوت والاولاد يدورا زوجات من بره والان ندمانات لانهم ضيعوا الفرصه علي بناتهم بذات اذا الاولاد اصحاب خلق ودين
دجهـ بس رزهـ :عادي مافيها شي انتي مكبره الموضوع بلعكس احنا مبسوطين من الرضاعه وناخذ راحتنا بعدين الحين مافيه زواج قرايب حتى تقولين لو حبو بعض..اساسا ليه يحبون بعض وهم اخوان نظرتهم لبعض نظرة اخوه فقط وما تدرين لو يجي لك شي اذا كبرتي وما عندك من يسندك وينفعونك عيال وبنات الرضاعهعادي مافيها شي انتي مكبره الموضوع بلعكس احنا مبسوطين من الرضاعه وناخذ راحتنا بعدين الحين مافيه...
اذا كبرت الله كريم هو خلقها ما نساها
انا اشوف لك حق في الرفض
najwa1980 :أنا اعرف اخوات متزوجات أخوان وكل ما وحده تولد ترضع مع الثانيه والاطفال كبروا وبناتهم في البيوت والاولاد يدورا زوجات من بره والان ندمانات لانهم ضيعوا الفرصه علي بناتهم بذات اذا الاولاد اصحاب خلق ودينأنا اعرف اخوات متزوجات أخوان وكل ما وحده تولد ترضع مع الثانيه والاطفال كبروا وبناتهم في البيوت...
هههههههه اصلا لو ربي كاتبهم لبعض كان ربي ماتمم الرضاعة
بنات كبرو عقولكم شوي
وشلون يحبون بعض عمركم شفتوا اخ يحب اختة وبيتزوجها خلاص اخوان من صغار وش التفكير عليكم
اتوقع البنات اللي مهتمين بالغطاء ومهتمين بالمحرم وماعندهم زواج اقارب بيقدرون الرضاع
بنات كبرو عقولكم شوي
وشلون يحبون بعض عمركم شفتوا اخ يحب اختة وبيتزوجها خلاص اخوان من صغار وش التفكير عليكم
اتوقع البنات اللي مهتمين بالغطاء ومهتمين بالمحرم وماعندهم زواج اقارب بيقدرون الرضاع
كلامك معقول ...
ولكن ليه اخلي ابني الوحيد يشذ عن سلم اهله اذا كانت هذي عاداتهم ...
مشكلتك .. انك لما يكبر ابنك بتكوني طحتي بمشكلة اكبر ... يزوجونه بنت من عايلتهم لو كنتي انتي مانتي راضية ..
فبدال ما تكوني افتكيتي من الرضاعة ... طحتي في بنتهم كنة لك وامرك لما تكبري تحت رحمتها وشورها ان اصلحها الله او كانت نقمة عليك.
ولكن ليه اخلي ابني الوحيد يشذ عن سلم اهله اذا كانت هذي عاداتهم ...
مشكلتك .. انك لما يكبر ابنك بتكوني طحتي بمشكلة اكبر ... يزوجونه بنت من عايلتهم لو كنتي انتي مانتي راضية ..
فبدال ما تكوني افتكيتي من الرضاعة ... طحتي في بنتهم كنة لك وامرك لما تكبري تحت رحمتها وشورها ان اصلحها الله او كانت نقمة عليك.
الصفحة الأخيرة