soolaf

soolaf @soolaf

كبيرة محررات

ايش فيه مجتمعنا؟؟

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم ورحمت الله وبركاته

تعبت في زمن ووقت اخلاقيات الناس اتغيرت (دائما اخص في كلامي)
احس اني اعيش وحيدة في عالم غريب ماني عارفه له مفاهيم ولا قيم
كيف لازم اكون في تعاملاتي معاه؟ اسايره؟ مااقدر
الغلط صح والصح غلط
والصوت العالي مسموع ومجاب حتى لو كان صوت لظالم
وكل واحد مجتهد في إظهارعيوب الآخرين ولو كانت من نسج الخيال المريض
وحتى الدين للأسف على حسب مصلحة الاشخاص الحرام حلال والحلال حرام
احد يقولي ايش اللي صاير في مجتمعنا؟
وينها الأخلاق والرقي في التعامل والرحمة وقبل هذا الخوف من الله..!؟


احتاج الى دعاكم دائما وابدا
دمتم بأفضل حال

سلاف
52
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

طي السنيين
طي السنيين
منقول وهو تفسير للي حاصل للمجتمعات
علامات أشراط الساعه

- كثرة القتل:

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تقوم الساعة حتى يكثر الهرج))، قالوا: وما الهرج يا رسول الله؟ قال: ((القتل، القتل)).

وعنه رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده لا تذهب الدنيا حتى يأتي على الناس يوم لا يدري القاتل فيم قَتَل، ولا المقتول فيم قُتِل))، فقيل: كيف يكون ذلك؟ قال: ((الهرج، القاتل والمقتول في النار)).

إن ما حصل في القرون الأخيرة من الحروب المدمرة بين الأمم، والتي ذهب ضحيتها الألوف من البشر، حتى صار الواحد يقتل الآخر ولا يعرف الباعث له على ذلك، لمصداق لخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم في هذه الأحاديث.

26- تقارب الزمان:

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم، وتكثر الزلازل، ويتقارب الزمان، وتظهر الفتن، ويكثر الهرج وهو القتل القتل، حتى يكثر فيكم المال فيفيض)).

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان، فتكون السنة كالشهر، والشهر كالجمعة، وتكون الجمعة كاليوم، ويكون اليوم كالساعة، وتكون الساعة كالضرمة بالنار)).

وللعلماء عدّة أقوال في المراد بتقارب الزمان:

القول الأول: أن المراد بذلك قلة البركة في الزمان.

قال ابن حجر رحمه الله: "قد وجد في زماننا هذا، فإننا نجد من سرعة مرِّ الأيام ما لم نكن نجده في العصر الذي قبل عصرنا هذا".

القول الثاني: أن المراد بذلك هو ما يكون في زمان المهدي وعيسى عليه السلام، من استلذاذ الناس للعيش وتوفر الأمن وغلبة العدل، وذلك أن الناس يستقصرون أيام الرخاء وإن طالت، وتطول عليهم مدة الشدة وإن قصرت.

القول الثالث: أن المراد تقارب أحوال أهله في قلة الدين، حتى لا يكون منهم من يأمر بمعروف وينهى عن منكر؛ لغلبة الفسق وظهور أهله.

القول الرابع: أن المراد تقارب أهل الزمان بسبب توفر وسائل الاتصالات والمراكب الأرضية والجوية السريعة التي قربت البعيد.

القول الخامس: أن المراد هو قصر الزمان وسرعتة سرعة حقيقية، وذلك في آخر الزمان.

قال ابن أبي جمرة رحمه الله: "يحتمل أن يكون المراد بتقارب الزمان قصره على ما وقع في حديث: ((لا تقوم الساعة حتى تكون السنة كالشهر))، وعلى هذا فالقصر يحتمل أن يكون حسيا ويحتمل أن يكون معنويا، أما الحسي فلم يظهر بعد، ولعله من الأمور التي تكون قرب قيام الساعة، وأما المعنوي فله مدة منذ ظهر، يعرف ذلك أهل العلم الديني ومن له فطنة من أهل السبب الدنيوي، فإنهم يجدون أنفسهم لا يقدر أحدهم أن يبلغ من العمل قدر ما كانوا يعملونه قبل ذلك، ويشكون ذلك، ولا يدرون العلة فيه، ولعل ذلك بسبب ما وقع من ضعف الإيمان؛ لظهور الأمور المخالفة للشرع من عدة أوجه، وأشدّ ذلك الأقوات، ففيها من الحرام المحض ومن الشبه ما لا يخفى، حتى إن كثيرا من الناس لا يتوقّف في شيء، ومهما قدر على تحصيل شيء هجم عليه ولا يبالي. والواقع أن البركة في الزمان وفي الرزق وفي النبت إنما يكون من طريق قوة الإيمان واتباع الأمر واجتناب النهي، والشاهد لذلك قوله تعالى: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ ٱلْقُرَىٰ ءامَنُواْ وَٱتَّقَوْاْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَـٰتٍ مّنَ ٱلسَّمَاء وَٱلأرْضِ} ".

27- تقارب الأسواق:

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تقوم الساعة حتى تظهر الفتن، ويكثر الكذب، ويتقارب الأسواق...)).

قال الشيخ حمود التويجري رحمه الله: "وأما تقارب الأسواق فقد جاء تفسيره في حديث ضعيف بأنه كسادها وقلة أرباحها، والظاهر والله أعلم أن ذلك إشارة إلى ما وقع في زماننا من تقارب أهل الأرض؛ بسبب المراكب الجوية والأرضية والآلات الكهربائية التي تنقل الأصوات، كالإذاعات والتلفونات الهوائية التي صارت أسواق الأرض متقاربة بسببها، فلا يكون تغير في الأسعار في قطر من الأقطار إلا ويعلم به التجار أو غالبهم في جميع أرجاء الأرض فيزيدون في السعر إن زاد، وينقصون إن نقص، ويذهب التاجر في السيارات إلى أسواق المدائن التي تبعد عنه مسيرة أيام، فيقضي حاجته منها ثم يرجع في يوم أو بضع يوم، ويذهب في الطائرات إلى أسواق المدائن التي تبعد عنه مسيرة شهر أو أكثر، فيقضي حاجته منها ويرجع في يوم أو بضع يوم.

فقد تقاربت الأسواق من ثلاثة أوجه:

الأول: سرعة العلم بما يكون فيها من زيادة السعر ونقصانه.

الثاني: سرعة السير من سوق إلى سوق، ولو كانت مسافة الطريق بعيدة جداً.

الثالث: مقاربة بعضها بعضاً في الأسعار، واقتداء بعض أهلها ببعض في الزيادة والنقصان، والله أعلم".

28- ظهور الشرك في هذه الأمة:

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تقوم الساعة حتى تضطرب أليات نساء دوس على ذي الخلصة)).

قال الشيخ يوسف الوابل: "وقد وقع ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الحديث، فإن قبيلة دوس وما حولها من العرب قد افتتنوا بذي الخلصة عندما عاد الجهل إلى تلك البلاد، فأعادوا سيرتها الأولى، وعبدوها من دون الله حتى قام الشيخ محمد بن عبد الوهاب بالدعوة إلى التوحيد، وجدد ما اندرس من الدين، وعاد الإسلام إلى جزيرة العرب، فقام الإمام عبد العزيز بن محمد بن سعود رحمه الله وبعث جماعة من الدعاة إلى ذي الخلصة فخربوها، وهدموا بعض بنائها، ولما انتهى حكم آل سعود على الحجاز في تلك الفترة عاد الجهال إلى عبادتها مرة أخرى، ثم لما استولى الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله على الحجاز أمر عامله عليها، فأرسل جماعة من جيشه فهدموها، وأزالوا أثرها ولله الحمد والمنة. ومظاهر الشرك كثيرة فليست محصورة في عبادة الحجارة والأشجار والقبور بل تتعدى ذلك إلى اتخاذ الطواغيت أنداداً مع الله تعالى، وغير ذلك".

29، 30، 31- ظهور الفحش وقطيعة الرحم وسوء الجوار:

عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والتفاحش وقطيعة الرحم وسوء المجاورة)).

قال السيخ يوسف الوابل: "وقد وقع ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم، فانتشر الفحش بين كثير من الناس، غير مبالين بالتحدث بما يرتكبون من المعاصي، وما يترتب عليه من عقاب شديد، وقطعت الأرحام، فالقريب لا يصل قريبه، بل حصل بينهم التقاطع والتدابر، وأما سوء الجوار فحدِّث عنه ولا حرج، فكم من جار لا يعرف جاره، ولا يتفقد أحواله"().

32- تشبّب المشيخة:

عن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يكون قوم في آخر الزمان يخضبون بهذا السواد، كحواصل الحمام، لا يريحون رائحة الجنة)).

قال الشيخ يوسف الوابل: "ما جاء في هذا الحديث واقع في هذا الزمن، فإنه انتشر بين الرجال صبغ لحاهم ورؤوسهم بالسواد. والذي يظهر لي والله أعلم أن قوله صلى الله عليه وسلم: ((كحواصل الحمام)) تشبيه لحال بعض المسلمين في هذا العصر، فتجدهم يصنعون بلحاهم كهيئة حواصل الحمام، يحلقون عوارضهم، ويدعون ما على أذقانهم من الشعر، ثم يصبغونه بالسواد، فيغدو كحواصل الحمام".

33- كثرة الشح:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يتقارب الزمان، وينقص العمل، ويلقى الشح...)).

وعنه رضي الله عنه قال: (إن من أشراط الساعة أن يظهر الشح).

34- كثرة التجارة وإعانة المرأة زوجها عليها:

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن بين يدي الساعة تسليم الخاصة، وفشوّ التجارة، حتى تعين المرأة زوجها على التجارة...)).

وعن عمرو بن تغلب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن من أشراط الساعة أن يفشو المال ويكثر، وتفشو التجارة...)).

وقد وقع هذا الأمر، فكثرت التجارة، وشاركت فيها النساء، وافتتن الناس بجمع المال، وتنافسوا فيه.

35- كثرة الزلازل:

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم، وتكثر الزلازل، ويتقارب الزمان، وتظهر الفتن، ويكثر الهرج وهو القتل القتل، حتى يكثر فيكم المال فيفيض)).

قال ابن حجر رحمه الله: "قد وقع في كثير من البلاد الشمالية والشرقية والغربية كثير من الزلازل، ولكن الذي يظهر أن المراد بكثرتها شمولها ودوامها".

36، 37، 38- ظهور الخسف والمسخ والقذف:

عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يكون في آخر الأمة خسف ومسخ وقذف))، قالت: قلت: يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: ((نعم إذا ظهر الخبث)).

والخسف قد وجد في مواضع في الشرق والغرب قبل عصرنا هذا، ووقع في هذا الزمن كثير من الخسوفات في أماكن متفرقة من الأرض.

39- ذهاب الصالحين:

عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تقوم الساعة حتى يأخذ الله شريطته من أهل الأرض، فيبقى فيها عجاجة لا يعرفون معروفا ولا ينكرون منكرا)).

قال الشيخ يوسف الوابل: "وذهاب الصالحين يكون عند كثرة المعاصي وترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر".

40- ارتفاع الأسافل:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنها ستأتي على الناس سنون خداعة، يصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن ويخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة)) قيل: وما الرويبضة؟ قال: ((السفيه يتكلّم في أمر العامة)).

وفي حديث جبريل الطويل قوله: ((ولكن سأحدثك عن أشراطها... وإذا كانت العراة الحفاة رؤوس الناس فذاك من أشراطها)).

قال ابن رجب رحمه الله: "فإنه إذا صار الحفاة العراة رعاء الشاء وهم أهل الجهل والجفاء رؤساء الناس وأصحاب الثروة والأموال فإنه يفسد بذلك نظام الدين والدنيا؛ فإنه إذا كان رؤوس الناس من كان فقيراً عائلاً فصار ملكاً على الناس سواءً كان ملكه عاماً أو خاصاً في بعض الأشياء فإنه لا يكاد يعطي الناس حقوقهم، بل يستأثر عليهم بما استولى عليهم من المال، وإذا كان مع هذا جاهلاً جافياً فسد بذلك الدين؛ لأنه لا يكون له همة في إصلاح دين الناس ولا تعليمهم، بل همته في جباية المال وإكثاره، ولا يبالي بما أفسد من دين الناس، ولا بمن أضاع من أهل حاجاتهم".

وجاء في حديث حذيفة رضي الله عنه: قال صلى الله عليه وسلم: ((ويقال للرجل: ما أعقله! وما أظرفه! وما أجلده! وما في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان)).

قال الشيخ يوسف الوابل: "وهذا هو الواقع بين المسلمين في هذا العصر، يقولون للرجل: ما أعقله! ما أحسن خلقه! ويصفونه بأبلغ الأوصاف الحسنة، وهو من أفسق الناس، وأقلهم ديناً وأمانة، وقد يكون عدواً للمسلمين، ويعمل على هدم الإسلام. فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم".



--------------------------------------------------------------------------------

أخرجه البخاري في المناقب، باب: علامات النبوة في الإسلام (3609)، ومسلم في الفتن وأشراط الساعة (157) واللفظ له.

أخرجه مسلم في الفتن وأشراط الساعة (2908).

أخرجه البخاري في الجمعة، باب: خروج النار (1036).

أخرجه أحمد (2/537)، والترمذي في الزهد، باب: ما جاء في تقارب الزمن وقصر الأمل (2332) واللفظ له، وأبو يعلى (6680)، قال الترمذي: "هذا حديث غريب من هذا الوجه"، وصححه ابن حبان (6842)، والألباني في صحيح الترمذي (1901).

ينظر: معالم السنن (6/141-142).

فتح الباري (13/16).

ينظر: فتح الباري (13/16).

ينظر: مختصر سنن أبي داود للمنذري (6/142).

ينظر: إتحاف الجماعة (1/497).

ينظر: فتح الباري (13/17).

أخرجه أحمد (2/519)، وصححه ابن حبان (6718)، وقال الهيثمي في المجمع (7/327): "رجاله رجال الصحيح، غير سعيد بن سمعان، وهو ثقة".

إتحاف الجماعة (1/498-499).

أخرجه البخاري في الفتن، باب: تغير الزمان حتى تعبد الأوثان (7116)، ومسلم في الفتن وأشراط الساعة (1906).

أشراط الساعة (ص 162-163) بتصرف يسير.

أخرجه أحمد (2/162) وفيه أبو سبرة. وقد رواه الحاكم بثلاثة أسانيد وقال: " هذا حديث صحيح، فقد اتفق الشيخان على الاحتجاج بجميع رواته، غير أبي سبرة الهذلي، وهو تابعي كبير مبين، ذكره في المسانيد مطعون فيه"، وصحح إسناده أحمد شاكر.

أشراط الساعة (ص164-165) بتصرف يسير.

أخرجه أحمد (1/273)، وأبو داود في الترجل، باب: ما جاء في خضاب السواد (4212)، والنسائي في الزينة، باب: النهي عن الخضاب بالسواد (5057)، وصححه المقدسي في المختارة (244)، قال ابن جحر في الفتح (6/499): "وإسناده قوي، إلا أنه اختلف في رفعه ووقفه، وعلى تقدير ترجيح وقفه فمثله لا يقال بالرأي، فحكمه الرفع "، وصححه الألباني في صحيح أبي داود (3548).

أشراط الساعة (ص167).

الشح: أشد البخل، وهو أبلغ في المنع من البخل. وقيل: هو البخل مع الحرص. ينظر: النهاية في غريب الحديث (2/488).

أخرجه البخاري في الأدب، باب: حسن الخلق والسخاء، وما يكره من البخل (6037).

أخرجه الطبراني في الأوسط (748)، وقال الهيثمي في المجمع (7/327): "رجاله رجال الصحيح، غير محمد بن الحارث بن سفيان، وهو ثقة".

أخرجه أحمد (1/407)، وصحح إسناده أحمد شاكر.

أخرجه النسائي في البيوع، باب: التجارة (4456)، وقال التويجري في إتحاف الجماعة (2/109): "إسناده صحيح على شرط الشيخين".

أخرجه البخاري في الجمعة، باب: خروج النار (1036).

فتح الباري (13/87).

أخرجه الترمذي في الفتن، باب: ما جاء في الخسف (2185)، وأبو عمر الداني في السنن (341)، قال الترمذي: "هذا حديث غريب من حديث عائشة لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وعبد الله بن عمر تكلم فيه يحيى بن سعيد من قبل حفظه"، وصححه الألباني في الصحيحة (987).

ينظر: التذكرة للقرطبي (ص654)، وفتح الباري (13/84)، والإشاعة (ص49-52)، وعون المعبود (11/429).

أي: أهل الخير والصلاح.

عجاجة: العجاج الغوغاء والأراذل ومن لا خير فيه. ينظر: النهاية في غريب الحديث (3/184).

أخرجه أحمد (2/210)، والحاكم (4/435) وقال: "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين إن كان الحسن سمعه من عبد الله بن عمرو"، وقال الهيثمي في المجمع (8/13): "رواه أحمد مرفوعا وموقوفا، ورجالهما رجال الصحيح"، وجود إسناده ابن حجر في الفتح (13/85).

أشراط الساعة (ص178).

أخرجه أحمد (2/291) واللفظ له، وابن ماجه في الفتن، باب: شدة الزمان (4036)، قال البوصيري: "هذا إسناد فيه مقال؛ إسحاق بن بكر بن أبي الفرات قال الذهبي في الكاشف: مجهول، وقال السليماني: منكر الحديث، وذكره ابن حبان في الثقات"، والحديث صححه الحاكم (4/512)، والألباني في الصحيحة (1887).

أخرجه البخاري في الإيمان، باب: سؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم (50)، ومسلم في الإيمان (9) واللفظ له.

جامع العلوم والحكم (1/41) بتصرف يسير.

أخرجه البخاري في الرقاق، باب: رفع الأمانة (6497) واللفظ له، ومسلم في الإيمان (143) مختصرا.

أشراط الساعة (ص182).






.
soolaf
soolaf
طي السنين لقد فتحتي ابواب اخشاها فكم اتمنى ان نكون افضل لا العكس
الله يحسن خاتمتنا عزيزتي ويجمعنا في جنانه

دمتي غاليتي وشاكرة لك هذا النقل القيم
طي السنيين
طي السنيين
الله يحسن خواتمنا جميعا وأقول الملتقى الجنه انشاء الله:26:
soolaf
soolaf
إن شاء الله
على ورق..
على ورق..
موضوعك قمه في الروعه والطرح الجريء حلللللا الموضوع اكثر واثراه الكلام هذا يبغى له ملفااااات اخت سولاف مو كلمه وكلمتين تحصر الامر كله وترتبه لنا تسلم يدينك وما خطت وجعل عينك ما تشوف لا تعب ولا نصب ....