mama1402
mama1402
طيب اش الحل
شكولاتايه
شكولاتايه
احس اللي تسوي كذا عندها مشكله نفسيه مو واثقه من نفسها وتعوضه بالطريقه هذي شفوني انا حلوه
الله يهديهم
عشقي الباونتي
يبدأ الإسلام غريبا ويعود غريبا فطوبى للغرباء

فعلا اللي متحشمه ولابسه عباية على الراس وتكون في كامل
حجابها ينظر إليها نظرة استغراب سواء في المدارس -الجامعات
المستشفيات -حتى المطاعم كأن اللي يخاف الله ماله حق يستمتع

ياعجبي والله..

اللهم ثبتنا على الحق حتى نلقاك وارزقنا الهداية والصلاح ..آآمين
عشقي الباونتي
تذكرت سالفه الشيخ سعيد بن مسفر يوم قول البقره لو تتبرقع تلفت الانتباه ليته يجي يشوف هع لا ولا يبون احد يكلمهم ولا يقولهم شي ويالله تناظرتس بطرف خشمها ودتس من صنها في راسها بالشنطه الا على خشتها :icon28:
تذكرت سالفه الشيخ سعيد بن مسفر يوم قول البقره لو تتبرقع تلفت الانتباه ليته يجي يشوف هع لا...
ياحبي لك ياشيخه قسم بالله موتيني من االضحك ربي يسعدك بس..ههههههههههههه..
بيري ماكس1
بيري ماكس1
اااااااااااااااااااااه ياقلبي من هالمناظر قسم اني اكره المكان الي اشوفهن فيه

طبعااا هي الشيطان غاويها ولاعب بمخهاا ..اناا عتبي على امهاا او ابووهااا واخوانهااا او زوجهااا ..

تخلي المسؤل عن حق الولايه على رعيته ..وترك الامور على عواهنااا هذا ماواصل المنحرفات الى هذه الحال المزريه

وين غيرتهم على محارمهم............

الغيرةَ من ركائزِ الإيمان ، بل جعلها علامة على قوّة الإيمان .

وفاقِدُها - أجارك الله - هو الدّيوث . الذي يُقرُّ الخبثَ في أهله ، فالجنةُ عليه حرام
عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم قال : ثلاثةٌ قد حَرّمَ اللهُ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - عليهم الجنةَ : مُدْمِنُ الخمر ، والعاقّ ، والدّيّوثُ الذي يُقِرُّ في أَهْلِهِ الخُبْثَ . رواه أحمد والنسائي .

والدّيوث قد فسّره النبي صلى الله عليه على آله وسلم في هذا الحديث بأنه الذي يُقرّ الخبث في أهله ، سواء في زوجته أو أخته أو ابنته ونحوهنّ .
والخبث المقصود به الزنا ، وبواعثه ودواعيه وأسبابه من خلوة ونحوها .

قال علي رضي الله عنه : أما تغارون أن تخرج نساؤكم ؟ فإنه بلغني أن نساءكم يخرجن في الأسواق يزاحمن العلوج . رواه الإمام أحمد

تأمل في أحوال الصحابة – رضي الله عنهم – تجد عجباً ، فهم يغارون أشدّ الغيرة ، وكان رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم أشد منهم غيرة .

ففي الصحيحين من حديث الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ : قَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ : لَوْ رَأَيْتُ رَجُلاً مَعَ امْرَأَتِي لَضَرَبْتُهُ بِالسّيْفِ غَيْرُ مُصْفِحٍ عَنْهُ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه على آله وسلم فَقَالَ : أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ ؟ فَوَ الله لأَنَا أَغْيَرُ مِنْهُ ، وَالله أَغْيَرُ مِنّي ، مِنْ أَجْلِ غَيْرَةِ الله حَرّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ، وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ الله .