دائما الي يدعي بيقول الله يرزقني الزوج الصالح أو يرزقها الزوج الصالح
هل يعني زوج ملتزم وصالح دينا أو يعني هو كزوج يكون صالح لك بمعنى حسن المعشر يحبك و لايأذيك ولاشيء وحتى لو كان بينه وبين ربه معاصي مثل الدخان مثل تفويت الصلوات وصلاتها بالبيت
فهمتوا قصدي؟
يعني واحدة طوول عمرها تدعي بزوج صالح ويوم تزوجت مالقت الصالح الي ببالها تستغرب مثلا من عدم المحافظة على صلاة الجماعة وتقول وييين سنين ادعي زوج صالح وآخر شيء حتى الصلاة ماهو حريص ! هل يعني دعوتها مااستجابت؟ أو استجابها ربي وجعله كزوج صالح لها مكرمها ولامأذيها
كثيييير يجي هالتساؤل ببالي الكل كان يدعي بالزوج الصالح بس مو الكل طبعا تزوج ملتزم

fake @fake
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


معناه : أن يكون جديراً بالاعتقاد والإيمان ، جديراً بالعمل ، جديراً بالقول ، جديراً بالأخلاق
===========================
من شروط صحة الصلاة: صلاتها في الوقت الذي حددها الله لها،
وليس الوقت الذي تختاره أنت،
قال الله تعالى (إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً) أي: مفروضة في أوقات معينه لا يقبلها الله إلا فيها، وقد بينها النبي صلى الله عليه وسلم بينها هذه الأوقات في أن صلاة الفجر: عند طلوع الفجر الثاني، وأن صلاة الظهر: بعد زوال الشمس، وأن صلاة العصر: حينما يتساوى الشيء وظلهُ يتساوى الشيء القائم مع ظلهِ فيدخل وقت العصر، وقت صلاة المغرب عند غروب الشمس، ووقت العشاء عند مغيب الشفق الأحمر، هذه المواقيت بينها رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمتهِ، ومنها وهذهِ المواقيت شرط لقبول الصلاة وصحتها، فلا يجوز إخراج الصلاة عن وقتها إلا لعذر شرعي كالمسافر الذي يجمع بين الصلاتين في وقت إحداهما لأجل السفر تسهيلا عنهُ، وكالمريض الذي يحتاج إلى الجمع ويلزمهُ بتركهِ مشقة فإنهُ يجمع بين الصلاتين تخفيف عنه، وكالمطر في حالة الحضر بين المغرب والعشاء يجمع بينهما لأجل المطر، والمراد المطر الذي يبل الثياب ويرطبها ويشق على الناس في طريقهم إلى المسجد ذهاباً وإياباً فإنهم حين إذ يجمعون بين المغرب والعشاء تخفيف عنهم في ثبوت السنة بذلك؛ ولكن يتلاعب كثير من الأئمة اليوم خصوصاً الجهال والكسلى الذين يردون أن يذهبوا هنا وهناك أو ينشغلوا بأشغالهم، فإذا رأوا الغيم مجرد الغيم على السماء يجمعون أو رأوا رذاذا من المطر رذاذا خفيفاً فإنهم يجمعون وفعلهم هذا باطل، ولا تصح معهم الصلاة لأنهم أخرجوها عن وقتها من غير عذر شرعي، ويجب على جماعة المسجد إن يمنعوا هذا الإمام من هذا التلاعب والعبث وقد كثر هذا في زماننا؛ بل بلغننا أن بعضهم يجمع ويقصر، يقصر العشاء ركعتين ظننا منه إن من جاز لهُ الجمع جاز له القصر وهذا لجهلهم وتفريطهم وعدم المسئولية من القائمين على المساجد، فالواجب منع هؤلاء من التلاعب بالصلاة أو استبدالهم بغيرهم مما يقيمون الصلاة ويؤدون الأمانة.
===========================
من شروط صحة الصلاة: صلاتها في الوقت الذي حددها الله لها،
وليس الوقت الذي تختاره أنت،
قال الله تعالى (إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً) أي: مفروضة في أوقات معينه لا يقبلها الله إلا فيها، وقد بينها النبي صلى الله عليه وسلم بينها هذه الأوقات في أن صلاة الفجر: عند طلوع الفجر الثاني، وأن صلاة الظهر: بعد زوال الشمس، وأن صلاة العصر: حينما يتساوى الشيء وظلهُ يتساوى الشيء القائم مع ظلهِ فيدخل وقت العصر، وقت صلاة المغرب عند غروب الشمس، ووقت العشاء عند مغيب الشفق الأحمر، هذه المواقيت بينها رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمتهِ، ومنها وهذهِ المواقيت شرط لقبول الصلاة وصحتها، فلا يجوز إخراج الصلاة عن وقتها إلا لعذر شرعي كالمسافر الذي يجمع بين الصلاتين في وقت إحداهما لأجل السفر تسهيلا عنهُ، وكالمريض الذي يحتاج إلى الجمع ويلزمهُ بتركهِ مشقة فإنهُ يجمع بين الصلاتين تخفيف عنه، وكالمطر في حالة الحضر بين المغرب والعشاء يجمع بينهما لأجل المطر، والمراد المطر الذي يبل الثياب ويرطبها ويشق على الناس في طريقهم إلى المسجد ذهاباً وإياباً فإنهم حين إذ يجمعون بين المغرب والعشاء تخفيف عنهم في ثبوت السنة بذلك؛ ولكن يتلاعب كثير من الأئمة اليوم خصوصاً الجهال والكسلى الذين يردون أن يذهبوا هنا وهناك أو ينشغلوا بأشغالهم، فإذا رأوا الغيم مجرد الغيم على السماء يجمعون أو رأوا رذاذا من المطر رذاذا خفيفاً فإنهم يجمعون وفعلهم هذا باطل، ولا تصح معهم الصلاة لأنهم أخرجوها عن وقتها من غير عذر شرعي، ويجب على جماعة المسجد إن يمنعوا هذا الإمام من هذا التلاعب والعبث وقد كثر هذا في زماننا؛ بل بلغننا أن بعضهم يجمع ويقصر، يقصر العشاء ركعتين ظننا منه إن من جاز لهُ الجمع جاز له القصر وهذا لجهلهم وتفريطهم وعدم المسئولية من القائمين على المساجد، فالواجب منع هؤلاء من التلاعب بالصلاة أو استبدالهم بغيرهم مما يقيمون الصلاة ويؤدون الأمانة.

زاميا
•
بالنسبة لي صلاح الدين وصلاح المعشر
طبعاً هالجانبين الناس فيهم درجات
اهم شي يأدي واجباته الدينيه اما التدين وعدمه يرجع للشخص
وشخص يتعاون الشخص المتعاون عشرته تكون مريحه
طبعاً هالجانبين الناس فيهم درجات
اهم شي يأدي واجباته الدينيه اما التدين وعدمه يرجع للشخص
وشخص يتعاون الشخص المتعاون عشرته تكون مريحه

الصالح في نظري غير الصالح اللي بنظرك ونظر فلانه وعلانه من الناس
في ناس بالنسبه لهم الصلاح ان الشخص يصلي بالمسجد كل فروضه
وناس يشوفون الصلاح ان الشخص مايكون راعي سفر واستراحات
وناس ثانيه الصلاح عندهم انه يكون مقتدر مادياً يوفر السكن والرفاهيه ومايحرمها من الطلعات والسفر
وغيرها اشياء كثير
كل وحده ادرى بنفسها وش يعني لها الزوج الصالح
وفي فكرة قرأتها من فترة بخصوص الدعاء بالزوج الصالح وكثير بنات كتبوا تجاربهم عنها اغلبها ايجابيه ونفعت معهم
انهم ببساطه يحددون ايش هي مواصفات الزوج المستقبلي مثلاً مقتدر مادياً يوفر سكن مستقل ويكون كريم معها بالمال ، عاطفياً حنون ويعبر عن عاطفته وحبه لزوجته ، فيه صفات الرجوله من شهامه واحترام ، متعلم مثقف يتفهم المرأه ويقدر الحياة الزوجيه و ... الخ
يكتبون اهم وابرز الصفات اللي يتمنونها ثم يدعون الله ان تكون الصفات هذي في الزوج المستقبلي وسبحان الله في كثير نواياهم تجلت بسرعه وتقدموا لهم خطاب بعضهم فعلاً كانت فيهم المواصفات بالضبط
يعني الاصل في الدعوة هي النيه فاللي تكون نيتها غير واضحه وماهي محدده وش تبي بيجيها الشي اللي لقطته من الفكر والوعي الجمعي
في ناس بالنسبه لهم الصلاح ان الشخص يصلي بالمسجد كل فروضه
وناس يشوفون الصلاح ان الشخص مايكون راعي سفر واستراحات
وناس ثانيه الصلاح عندهم انه يكون مقتدر مادياً يوفر السكن والرفاهيه ومايحرمها من الطلعات والسفر
وغيرها اشياء كثير
كل وحده ادرى بنفسها وش يعني لها الزوج الصالح
وفي فكرة قرأتها من فترة بخصوص الدعاء بالزوج الصالح وكثير بنات كتبوا تجاربهم عنها اغلبها ايجابيه ونفعت معهم
انهم ببساطه يحددون ايش هي مواصفات الزوج المستقبلي مثلاً مقتدر مادياً يوفر سكن مستقل ويكون كريم معها بالمال ، عاطفياً حنون ويعبر عن عاطفته وحبه لزوجته ، فيه صفات الرجوله من شهامه واحترام ، متعلم مثقف يتفهم المرأه ويقدر الحياة الزوجيه و ... الخ
يكتبون اهم وابرز الصفات اللي يتمنونها ثم يدعون الله ان تكون الصفات هذي في الزوج المستقبلي وسبحان الله في كثير نواياهم تجلت بسرعه وتقدموا لهم خطاب بعضهم فعلاً كانت فيهم المواصفات بالضبط
يعني الاصل في الدعوة هي النيه فاللي تكون نيتها غير واضحه وماهي محدده وش تبي بيجيها الشي اللي لقطته من الفكر والوعي الجمعي
الصفحة الأخيرة
على حسب نيتك وانتِ تدعين..