اين انت من هؤلاء
صور مشرقه لنساء لن ينساهن التاريخ ابداً وستخلد سيرتهن العطره على مر القرووووووون
نبدأ بقصة عائشه ونختم بقصة فاطمه رضي الله عنهما وهما يجسدان لنا الحياء بكل معانيه
الصوره الاولى
عائشة رضي الله عنه عندما دفن عمر بن الخطاب بجانب رسول الله صلى الله عليه
وسلم وأبوها أبو بكر الصديق كانت تحتجب وتشد خمارها فيقال لها لِمَ يا عمتاه
وأنتي في بيتك ؟؟ قالت : إنه رجل غريب.
ياالله ماأعظم حياءك ياحبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصوره الثاااااااااااااااانيه
المرأة الصابره التي عندما قتل ابنها وزوجها وأبوها وقالت كل مصيبة بعدك
يارسول جلل .
الصوره الثااااااااااااااااالثه
إمرأة قدمت ابنها في سبيل الله وقطعت ظفيرتها وعملت قيدا لفرس القائد
لأنها لم تجد شيء تتصدق به .
الصوره الرااااااااااااااااااابعه
امرأة في هذا الزمان استشهد ابنها في فلسطين الحبيبه فلما أتاها الخبر سجدت لله شكرا .
الصوره الخااااااااااااااااااااامسه
امرأة عجوز من بلاد الحرمين ذهبت للتسوق فقالت للبائع اعزل البضائع
الأمريكية وأعطني غيرها لنقاطعهم. الله واكبر
الصوره الساااااااااااااااادسه
ذهبت أم كلثوم بنت جعفر بن أبي طالب رضي الله عنها وهي ابنة خمس سنين في حاجة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وكان ثوبها يجر وراءها شبرا أو يزيد فأراد عمر أن يمازحها فرفع ثوبها حتى بدت قدماها فقالت: مه ""يعنى دعه واتركه"" أما إنك لو لم تكن أمير المؤمنين لضربت وجهك .
رحمك الله يا أم كلثوم أين انتي من بنات ونساء المسلمين اليوم . . !!
(منيجب ومكرجوب وماخفي اعظم)
خمسه سنوات وهذا ردها!!!!!!!! ياامهات المستقبل ربوا بناتكم على حياء ام كلثوم
الصوره السااااااااااااااابعه
لقد عكِفَت أم المؤمنين حفصة على تلاوة المصحف وتدبُّره والتأمل فيه، مما أثار انتباه أمير المؤمنين عمر - رضي الله عنه- مما جعله يُوصي إلى ابنته ( حفصة رضي الله عنها) بالمصحف الشريف
فحفظت أم المؤمنين الوديعة الغالية بكل أمانة، وصانتها ورعتها فبينت لنا كيف تكون المرأة حافظه للأمانه
الصوره الثاااااااااااامنه
سمية بنت الخياط
امرأة عجوز، فقيرة، متمسكة بالدين الإسلامي، ثابتة عليه لا يزحزحها عنه أحد، وكان إيمانها الراسخ في قلبها هو مصدر ثباتها وصبرها على احتمال الأذى الذي لاقته على أيدي المشركين
فكانت اول شهيده في الاسلام نعم هذا هو ثبات وصبر المرأة المسلمه عندما يكون قلبها متعلق بالله
الصوره التاااااااااااااااسعه
واختم بها هذه الصور المشرقه وهي
لفاطمه رضي الله عنها التي سطرت لنا كيف يكون حياء المرأة المسلمه
لما مرضت «فاطمة الزهراء» رضي الله عنها مرض الموت الذي توفيت فيه، دخلت عليها «أسماء بنت عميس» رضي الله عنها تعودها وتزورها فقالت «فاطمة» لـ «اسماء» والله إني لأستحي أن أخرج غدا (أي إذا مت) على الرجال جسمي من خلال هذا النعش!!
وكانت النعوش آنذاك عبارة عن خشبة مصفحة يوضع عليها الميت ثم يطرح على الجثة ثوب ولكنه كان يصف حجم الجسم، فقالت لها «اسماء» أو لا نصنع لك شيئاً رأيته في الحبشة؟!
فصنعت لها النعش المغطى من جوانبه بما يشبه الصندوق ودعت بجرائد رطبة فحنتها ثم طرحت على النعش ثوباً فضفاضا واسعا فكان لا يصف!فلما رأته «فاطمة» فالت لـ «اسماء»: سترك الله كما سترتني!!
نعم سترك الله كما سترتيني
ااااااااااااااااااااااااااااااااااه
ممن ضيعت حياءها بأسم الحضاره والتقدم والحريه..........
هذه بعض الصور لبعض العظيمات ممن حفظ التاريخ سيرتهن التى ستبقى وتخلد لعظيم افعالهن
واخيراً لكم مني اجمل تحيه وجعلنا الله واياكم ممن قدوتهن هؤلاء العظيمات
:26: :26: :26: :26:
{] دمعة تااااااااائبه[} @dmaa_taaaaaaaaaybh
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
دمعة الطيف :يعطيك العافية على هالموضوع الاكثر من رااائع :26: :26:يعطيك العافية على هالموضوع الاكثر من رااائع :26: :26:
جزاك الله خير
على مرورك الكريم
لك تحيتي :26:
الصفحة الأخيرة
:26: :26: