ايها القاضي نريد ان نفرح ...أننا ننتظر

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين



: (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) و قوله تعالى: (أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ) .


(يَحْذَرُ المُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُوْرَةٌ تُنَبِّئُهُم بِمَا في قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزئُوا إنَّ اللهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُون* ولَئِن سَألْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخوُضُ ونَلْعَبُ قُلْ أَبالله وآياتِهِ وَرَسُولهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ* لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرتُمْ بَعْدَ إيْمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرميْنَ)


(( إن شانئك هو الأبتر ))

عندما تطاول الخبيث ياسر الحبيب على ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها غضبنا وجلجلت المنابر بخطبنا وقلنا الا يوجد رجل رشيد يأتينا برأسه؟؟؟
ولكن كالعادة وجدنا لتخاذلنا عذرا ان ياسر فأر نجس يختبئ بجحر في غرفة الملك النصراني
وغرفة الملك محاطة بغرفة كثيرة ويغلق عليها جميعا باب قصر النصراني
فكيف نصل الى هذا الفأر؟؟؟
انها مهمة صعبة..!!


والان كثرت الغربان التي تنعق والحمير التي تنهق
الان ماعذرنا ؟؟التطاول ليس على زوج النبي بل على النبي الامين وليس من ياسر الرافضي نجس المذهب !!
ان التطاول على الرسول الكريم من مسلم يسكن في اقرب مدينة لمكة المكرمة
متى يقتل؟؟؟؟؟

ايها القاضي لما كل هذا التأخير نريد ان نفرح بعد ان نزفت قلوبنا من نهيقهم
ايها القاضي
اتعرف من خصم حمزة أمامك في هذه القضية
انها أمة محمد1.57مليار مسلم

يطالبونك ان تحكم بالحق وان تردع هذا الناعق المتطاول ويكون عبرة لاتباعه


ايها القاضي

نريد ان نهلل ونكبر في ساحة القصاص

نريد ان نهلل ونكبر في ساحة القصاص

نريد ان نهلل ونكبر في ساحة القصاص

:44:

فداك امي وابي يارسول الله
فداك العباد والرقاب
فدتك الدنيا ومن فيها

ياخير الخلق وافضل الخلق

واختم بهذه القصيدة

قصيدة قالها حسان بن ثابت في رثاء الرسول صلى الله عليه وسلم

ما بال عينك لا تنام كأنما * كحلت مآقيها بكحل الأرمد

جزعا على المهدي أصبح ثاويا * يا خير من وطئ الحصى لا تبعد

وجهي يقيك الترب لهفي ليتني * غيبت قبلك في بقيع الغرقد

بأبي وأمي من شهدت وفاته * في يوم الاثنين النبي المهتدي

فظللت بعد وفاته متبلدا * متلددا يا ليتني لم أولد

أ أقيم بعدك بالمدينة بينهم * يا ليتني صبحت سم الأسود

أو حل أمر الله فينا عاجلا * في روحة من يومنا أو من غد

فتقوم ساعتنا فنلقى طيبا * محضا ضرائبه كريم المحتد

يا بكر آمنة المبارك بكرها * ولدته محصنة بسعد الأسعد

نورا أضاء على البرية كلها * من يهد للنور المبارك يهتدي

يا رب فاجمعنا معا ونبينا * في جنة تثنى عيون الحسد

في جنة الفردوس فاكتبها لنا * يا ذا الجلال وذا العلا والسودد

والله أسمع ما بقيت بهالك * إلا بكيت على النبي محمد

يا ويح أنصار النبي ورهطه * بعد المغيب في سواء الملحد

ضاقت بالأنصار البلاد فأصبحوا * سودا وجوههم كلون الإثمد

ولقد ولدناه وفينا قبره * وفضول نعمته بنا لم نجحد

والله أكرمنا به وهدى به * أنصاره في كل ساعة مشهد

صلى الإله ومن يحف بعرشه * والطيبون على المبارك أحمد



أني ابكي وأعلم انكم مثلي تبكون بكاء العاجز
فهل يكفي بكائنا؟؟؟؟

25
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ورررده
ورررده
,
يااااه

والله إني اتمنى اكون اول الحاظرين ,, واشهد قطع رأسه وأكبر الله ,وصلي على رسوله

صلى الله عليه وسلم
:27:








اختي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

من قالأستغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه " ثلاثا غفر له ولو كان فارا من الزحف

,
من جابها من بحرها؟
الله المستعاان
غيييمه
غيييمه
استغفر الله العظيم
من جابها من بحرها؟
الله المستعان
من جابها من بحرها؟
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
فنقول : إذا سب الرسول فإنه يكفر ، سواء كان جاداً أو مازحاً أو مستهزئاً ، فإنه يكفر لقول الله تعالى : ﴿ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ﴾ ولكن إذا تاب تقبل توبته ؛ لقوله تبارك وتعالى : ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ .
ولكن هل يسقط عنه القتل ؟ الجواب على هذا : فيه تفصيل : إن كان الذي سب الرسول صلى الله عليه وسلم سبه وهو كافر لم يسلم بعد فإنه لا يقتل ؛ لعموم قوله تعالى : ﴿ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ ﴾ .
أما إذا كان الذي سب الرسول مسلماً وارتد بسبب سبه الرسول صلى الله عليه وسلم فإن القول الراجح الذي اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية أنه يقتل مع قبول توبته ؛ أخذاً بالثأر للرسول صلى الله عليه وسلم .
فإن قال قائل : إنه قد وجد أناس سبوا الرسول صلى الله عليه وسلم وقبل توبتهم ولم يقتلهم .
قلنا : نعم .
هذا صحيح ، لكن الحق في القتل لمن ؟ للرسول صلى الله عليه وسلم ، وإذا عفا عنهم في حياته فالحق له ، إن شاء قتلهم وإن شاء لم يقتلهم ، لكن بعد موته لا نستطيع معرفة إن كان الرسول سيعفو عنهم أم لا ، فإذا كانوا مستحقين للقتل بسبهم الرسول صلى الله عليه وسلم وهو حق آدمي ، ولم نعلم أنه عفا عنهم ، فإن الواجب قتلهم .
ثم إن في قتلهم مصلحة وهو كف ألسنة غيرهم عن سب الرسول صلى الله عليه وسلم ، أما هم فقد قبل الله توبتهم إذا كانت توبتهم نصوحاً ، وأمرهم إلى الله ، وإذا لم يقتلوا اليوم ماتوا غداً ، وهذا هو القول الراجح في هذه المسألة .
ويرى بعض العلماء أنه إذا تاب فلا تقبل توبته ويقتل كافراً ، وهو المشهور في مذهب الإمام أحمد ، قال في زاد المستقنع : ولا تقبل توبة من سب الله أو رسوله ، ولكن هذا القول ضعيف ؛ لأن الصواب : أن التوبة مقبولة متى صدرت على الوجه الصحيح ، لكن إن كان سب الله فإنه لا يقتل ، وإن كان قد سب الرسول فإنه يقتل ، ولعلكم تتعجبون فتقولون : أيهما أعظم : سب الله ، أم سب الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!!
الجواب : سب الله أعظم بلا إشكال ، إذاً فلماذا إذا تاب من سب الله قبلنا توبته ولم نقتله ، وإذا تاب من سب الرسول قبلنا توبته وقتلناه ؟ لأن من سب الله وتاب تاب الله عليه ، وقد أخبر الله تعالى عن نفسه أنه يسقط حقه فقال : ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ فنحن نعلم أن الله تعالى قد عفا عنه بتوبته من سب الله ، أما من سب الرسول فلا نعلم أن الرسول عفا عنه ، وحينئذٍ يتعين قتله .
هذا وجه الفرق بينهما .
وذهب بعض العلماء : إلى أن من سب الله أو رسوله ثم تاب قبلت توبته ولم يقتل ، فصارت الأقوال في المسألة ثلاثة ، أرجحها أن توبته تقبل ويقتل .
الشيخ محمد بن صالح بن العثمين فتاوى لقاء الباب المفتوح