السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحوا لى أن أبدا معكم موضوع جميل وأدعوا الجميع للمشاركة فيه.
وهو أن أكتب آية ومعها حديث مرتبط بنفس موضوع الآية وذكر المعنى المقصود.
وأتمنى من الجميع المشاركة بالقراءة والتعليق والبحث ولكن ارجوكم تثبتوا من صحة الحديث.
(1)
بسم الله الرحمن الرحيم
{ قُلْ إِنْ تُخْفُوا مَا فِي صُدُوركُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمهُ اللَّه }آل عمران (29)
الحديث: عن أبى هريرة عبد الرحمن بن صخر رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله لا ينظر إلى
أجسامكم ولا إلى صوركم ,ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم " رواه مسلم.
المعنى من الآية والحديث هو (((الأخلاص )))
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
وهذا رابط لموقع الدرر السنية
لمعرفة صحة أي حديث
الحديث النبوي
وهذا موقع لمعرفه صحه الايات
http://www.dorar.net/hadith.php
وهذارابط للبحث في الايات
http://quran.muslim-web.com/search.htm?Search****=%E6%C7%E1%D0%ED%E4+%C7%D0%C7+%DD%DA%E1%E6%C7+%DD%C7%CD%D4%E5+%C7%E6%D9%E1%E3%E6%C
منقوووووووووول

بنت آدم وحوا @bnt_adm_ohoa
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

RAGD
•
جزاك الله خيرا

الامربالمعروف والنهي عن المنكر
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه
وسلم يقول : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع
فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) رواه مسلم
الايه
{ كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر
وتؤمنون بالله } ( آل عمران : 110 ) .
ترتبط خيرية هذه الأمة ارتباطا وثيقا بدعوتها للحق ومحاربتها للباطل
ذلك أن قيامها بهذا الواجب يحقق لها التمكين في الأرض ورفع راية
التوحيد ، وتحكيم شرع الله ودينه وهذا هو ما يميزها عن غيرها من الأمم
ويجعل لها من المكانة ما ليس لغيرها ، ولذلك امتدحها الله تعالى في
كتابه العزيز
بين الحديث أن إنكار المنكر على مراتب ثلاث : التغيير باليد ،
والتغيير باللسان ، والتغيير بالقلب ، وهذه المراتب متعلقة بطبيعة
هذا المنكر ونوعه
فمن المنكرات ما يمكن تغييره مباشرة باليد ، ومن المنكرات ما يعجز
المرء عن تغييره بيده دون لسانه ، وثالثة لا يُمكن تغييرها إلا بالقلب
فحسب
والإنكار بالقلب هو كراهية المنكروبغضه واحتقاره
وهذه هي المرتبة الثالثة وهي واجبة على كل أحد ولا يُعذر شخص
بتركها ؛ لأنها مسألة قلبيّة لا يُتصوّر الإكراه على تركها ، أو العجز
فعلها
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه
وسلم يقول : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع
فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) رواه مسلم
الايه
{ كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر
وتؤمنون بالله } ( آل عمران : 110 ) .
ترتبط خيرية هذه الأمة ارتباطا وثيقا بدعوتها للحق ومحاربتها للباطل
ذلك أن قيامها بهذا الواجب يحقق لها التمكين في الأرض ورفع راية
التوحيد ، وتحكيم شرع الله ودينه وهذا هو ما يميزها عن غيرها من الأمم
ويجعل لها من المكانة ما ليس لغيرها ، ولذلك امتدحها الله تعالى في
كتابه العزيز
بين الحديث أن إنكار المنكر على مراتب ثلاث : التغيير باليد ،
والتغيير باللسان ، والتغيير بالقلب ، وهذه المراتب متعلقة بطبيعة
هذا المنكر ونوعه
فمن المنكرات ما يمكن تغييره مباشرة باليد ، ومن المنكرات ما يعجز
المرء عن تغييره بيده دون لسانه ، وثالثة لا يُمكن تغييرها إلا بالقلب
فحسب
والإنكار بالقلب هو كراهية المنكروبغضه واحتقاره
وهذه هي المرتبة الثالثة وهي واجبة على كل أحد ولا يُعذر شخص
بتركها ؛ لأنها مسألة قلبيّة لا يُتصوّر الإكراه على تركها ، أو العجز
فعلها

((الآية))
( يا أيها الَّذِين َ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنْ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا
تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا )
((الحديث))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (َ إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ
الْحَدِيث وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَكُونُوا إِخْوَانًا وَلَا يَخْطُبُ
الرَّجُلُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ حَتَّى يَنْكِحَ أَوْ يَتْرُكَ ) (رواه البخاري)
التفسير..قال القرطبي " المراد بالظن هنا التهمة التي لا سبب لها
كمن يتهم رجلاً بالفاحشة من غير أن يظهر عليه ما يقتضيها ، ولذلك عطف
عليه قوله : ( ولا تجسسوا ) وذلك أن الشخص يقع له خاطر التهمة فيريد
أن يتحقق فيتجسس ويبحث ويستمع ، فنهى عن ذلك.
المراد من الحديث والآية
إحسان الظن
( يا أيها الَّذِين َ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنْ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا
تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا )
((الحديث))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (َ إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ
الْحَدِيث وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَكُونُوا إِخْوَانًا وَلَا يَخْطُبُ
الرَّجُلُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ حَتَّى يَنْكِحَ أَوْ يَتْرُكَ ) (رواه البخاري)
التفسير..قال القرطبي " المراد بالظن هنا التهمة التي لا سبب لها
كمن يتهم رجلاً بالفاحشة من غير أن يظهر عليه ما يقتضيها ، ولذلك عطف
عليه قوله : ( ولا تجسسوا ) وذلك أن الشخص يقع له خاطر التهمة فيريد
أن يتحقق فيتجسس ويبحث ويستمع ، فنهى عن ذلك.
المراد من الحديث والآية
إحسان الظن


الصفحة الأخيرة