{جوود آلسنآبل..
أكيد أن الغرب لم يعطي المرأة أي حق من حقوقها بل سلبها كل الحقوق ...
عفتها وكرامتها وأنوثتها وذلك من خلال مهزلة ومن خلال كلام يراد به باطل وهو المساواة ...
لم يكن هناك فرق بين المرأة والرجل عند أصحاب النفوس المريضة

الغرب قد اعطاها كامل الحرية ولكن الحرية الفاجرة حيث انه ليست الحرية ان تتبرى من اهلك عند هرمهم او ان تمشي نصف عار في الشوارع

اما في الاسلام فاالمرأة جزء من الرجل، ويشير القرآن الكريم دائما سواء في مجال التكليف أو في مجال الثواب على الأعمال إلى كل من الرجل والمرأة، مع أن سياق الكلام يفيد الطرفين دون تفصيل. كما رفع الاسلام الظلم الذي كان يقع على المرأة في الجاهلية ، وأشركها في الميراث. وأعطاها حق التصرف في مالها هبة وبيعاً وشراءً، ودون أن يكون للرجل حتى زوجها أي سلطة على هذا المال، وهذا الحق لم تمنحه القوانين الوضعية في البلاد الأوروبية حتى وقت قريب. إن الوظيفة الأصلية التي اختصت بها المرأة هي وظيفة الزوجة والأم وتربية الأولاد وتنشئتهم النشأة الصالحة. وتربية الأولاد تكون في البيت لا في الطريق، وتحتاج إلى انصراف إلى أداء هذه الوظيفة ووقت كاف له، وقد وفر الإسلام ذلك فقد فرض على الزوج واجب الإنفاق عليها وعلى أولادها، ومن ثم لم تعد لها حاجة للعمل خارج البيت، لأن العمل يقصد به الكسب وتحصيل الرزق، وقد كفيت ذلك لقاء انصرافها إلى عمل جليل هو تربية الأولاد في البيت. وهذا يدل على أن الاسلام يرغب في بقاء الزوجة في بيتها لتنصرف إلى مهمتها الخطيرة وهي تربية الأولاد، فهل برأيكم المرأة مهضومة الحقوق في ديننا..
بلا وربي الإسلام أعطى للمرأة كامل الحرية المدروسة و المسؤولة داخل أطر و ضوابط هدفها الأول عزل المجتمع عن جميع مصادر الأذى .


#بريق الندى#
#بريق الندى#
جزاك الله خير
ملــكه بحجابــي
شكرا لإضافتك ياجووووده
وشكرا لمروركم
ام سـطام
ام سـطام
جزاك الله خيرا
علياء خميس
علياء خميس
مشكوووور عمري
وجزاك الله خير
والحمد لله على نعمة الاسلاااااام
وانا احس لما اطلع عن السعوووووووودية اموووووووووت