اسيرة الشرق
اسيرة الشرق
بائعة الخبز انا عندي في البيت واشتريتها من مكتبة عندنا هنا في المغرب بنص الثمن نصخة قديمة لان اختك اسيرة الشرق مولوعة بالتحف:)



حاولت ادورلك في النت على ملخص للرواية حتى تكون عندك فكرة:
الجزئ الاول:
القصة انسانية ..واقعية ترينا مدى قدرة الله تعالى في اظهار الحق دائما وابدا فهي تحكي قصة ارملة شابة دارت عليها الايام توفي زوجها الذي كان يعمل في معمل"لابرو"وهي ما زالت شابة جميلة،توفي في حادث رهيب في المعمل و"لابرو"هذا كان رجلا محسنا فعلى الرغم من كونه فظا بعض الشئ في كلامه لكن قلبه كان صافيا كالماء ...ولهذا احب ان يعوض هذه المراة فقام بتعيينها كحارسة في معمله .وفي نفس المعمل كان يعمل "جاك جيرود"الذي كان صديقا لزوجها ولانها شابة وجميلة فقد احبها واعجب بها وظل يعرض عليها الزواج وهي ترفض لانها تريد ان تربي ابناءها وتعتني بهم وهكذا ولانها فقيرة فكر باغرائها بالمال فوعدها ان يربي هو ابناءها ويتكفل بكل احتياجاتهم من تعليم وماكل وملبس ولانها كانت ارملة وحيدة ولانها رات في البداية ان حبه كان صادقا ونيته حسنة اخذت تفكر في الامر مع نفسها ورات انها يجب ان تضحي بسعادتها هي اذا كان في ذلك سعادة ابنائها فقالت له انها رضيت ومع انه كان موظفا بسيطا جدا ولكنه كان ماكرا ذكيا فاقنعها بان عنده صفقة كبيرة ستنتهي بعد ايام ولكن الحقيقة انه كان يبيت امرا اخر وهكذا تتوالى الايام وترتفع مكانة "جاك"عند صاحب المعمل الذ كان من العلماء المشهود لهم بالذكاء وكان يعمل على اختراع جديد- اذا كتب له النجاح- فانه سيحصد الكثير من الاعمال وهكذا وبسبب مكر جاك وذكاءه استطاع كسب ثقة صاحب المعمل فاطلعه على التصميم الجديد وبسبب نفسه الخبيثة بيت في نفسه ان يسلب جميع المال لنفسه فكيف سيفعل هذا؟؟ هذا ما ساطلعكم عليه في الجزء الثاني ...:)
الجزئ الثاني:
في نفس الوقت ألذي كان فيه "جاك"يخطط ويفكر في كيفية تحقيق آماله الشريرة كان المعمل قد شهد مشاكل بين "لابرو" و "حنة" مردها ألى أن هذه شابة مازالت صغيرة لم تعرف كيف تضبط العمال وتمنعهم من الخروج في أوقات العمل وهكذا وبسبب كونه حاد المزاج انبها "لابرو" تأنيبا شديدا جعلها تحزن كثيرا وتتفوه ببعض الكلمات التي جعلت العمال يعتقدون بأنها اصبحت تكره "لابرو" وترجموا قولها :"احذر يا سيدي فانك لا تلقى خيرا بعد طردي " ترجموه بانها تنوي الانتقام منه -وهو أمر أضرها كثيرا فيما بعد-...و"لابرو" هذا على الرغم من حدة مزاجه وتقلبه الا أنه كان نقي القلب ولهذا فقد ندم على غضبه مع الارملة "فورتييه" وحاول ترضيتها فيما بعد ، ولكن في نفس الوقت حدثت احداث اخرى زادت الامور سوءا كما زادت حياة "حنة" تعقيدا ....
مرض "لوسيان" ابن "لابرو" الذي كان حينذاك لا يزال طفلا فاضطر اباه الى السفر الى اخته حيث كان يودع ابنه للاطمئنان عليه ..وفي نفس الوقت كان "جاك"يستعد لكي ينفذ خطته الشريرة التي اعدها بدقة لسرقة تصاميم "لابرو".
كانت حنةقد اودعت ابنتها "لوسي"ايضا عند مرضعة في الريف واما ابنها فكان يسكن معها في غرفة متواضعة في المعمل ...جلست فيها وهي مشغولة البال بالتفكير في ولديها ومصاريفهم وبوعود"جاك"ومن كثر ما انهكها التفكير بالامر قررت ان تسال "جاك"عن وعوده بالمستقبل الزاهر!في الصباح التالي ....
جاء الصباح ،ودخل العمال و "حنة "تنتظر "جاك"...واخيرا جاء "جاك"ولكنه كان مضطربا جدا ، مصفر الوجه ...وعندما رآها اعطاها ظرفا واخبرها انه لم يستطع الكلام فقرر ان يكتب لها برسالة الامر برمته واخبرها ان تقراها عندما تكون لوحدها ......
وعند المساء دخلت "حنة" غرفتها وفضت الرسالة فقراتها فاذا ب "جاك" يعدها بثروة قريبة المنال تضمن لها مستقبلها ومستقبل اولادها ويخبرها ان هذا الضمان اصبح واقعا لا ريب فيه ويقول لها ان معه الان نحو -مائتي الف فرنك-"وسنحتاج الرقم فيما بعد!"سيستعين بها على اظهار اختراعه العظيم الى الوجود!! ويطلب منها ان تاتي اليه مع ولدها في موعد محدد ..ويحذرها الا تتاخر..
فلما اتمت الرسالة وقفت وقفة الحائر ثم قالت انه ولا شك قد فقد صوابه وفكرت انه نصب لها شركا لاعتقاده ان العوز والفقر يعميانها عن عفتها وفضيلتها وهكذا قررت ان كهذه الرسالة لا يجب ان تتلقاها بغير الاحتقار...فدعكت الرسالة والقتها الى الارض فتلقاها ابنها الصغير "جورج" واسرع الى حشوها في بطن لعبته -التي كانت عبارة عن جواد خشبي-وهو لا يعلم ان هذه الرسالة ستكون سبب شقاء امه وبعده عنها ...
وجاء الموعد المحدد، و"جاك" ينتظر ..
فلما فات الموعد بساعات ...غضب الاخير غضبا شديدا وتحول حبه الزائف الى كراهية .......
وظهر على حقيقته.. كانسان لا يهمه سوى الحصول على المال و على كل شئ بلا مقابل .......
وهكذا قرر ان يتخلى عن "حنة" وينفذ مخططه اللئيم ...
عند المساء وبعد ان اطفات "حنة"حارسة المعمل اضواء غرفتها تسلل "جاك"الى الباب الخلفي للمعمل وهو يحمل في يده قطعة من الشمع ...وبارتباك طبعها على باب غرفة "لابرو" ثم عاد الى بيته قبل ان يراه احد والعرق يتصبب من جبينه من كثر الخوف والاضطراب .
في اثناء ذلك كان "لابرو"قد وصل الى بيت اخته فاخبرته شقيقته ان حاة ابنه تحسنت فقرر ان يعود الى "باريس مقر عمله في اليوم التالي ...
وفي الليلة التالية جاء موعد خطة "جاك" ...كانت الليلة ممطرة والرياح تهب بشدة لذلك فان صوتها العالي غطى على صوت الباب الخلفي ودخول "جاك"
وهكذا دخل "جاك" غرفة "لابرو"بواسطة نسخة المفتاح التي عملها الليلة السابقة ..واتجه مباشرة الى صندوق حديدي كان "لابرو"يضع فيه تصاميمه ورسوم اختراعه وامواله ...فاخذ ما فيها من رسوم الاختراع ثم فكر ان يوقد النار في المعمل اولا ثم يكمل عمله في الغرفة فذهب وصب زجاجتين"اخذهما من"حنة "التي كانت تضئ بها المعمل"اخذهما من غير علمها ثم اوقد النار ...وسرعان ما اشتعل المعمل بسرعة البرق...
ولنعد الان الى المسيو "لابرو"فانه بعد ان اطمان على ابنه قفل راجعا الى باريس فلم يصلها قبل الحادية عشرة ليلا وبعد ان تعشى في احد المطاعم ركب مركبة و امر السائق ان يتوجه به الى مكان عمله فلم يتمكن من الوصول الا بعد منتصف الليل ...
واكن "جاك"في تلك الساعة قد اضرم النار في المعمل وعاد الى مكتب الرئيس ليتم عمله ..ولياخذ بقية الاوراق المالية والتصاميم ...وقد اتفق ذلك في نفس الساعة التي دخل فيها "لابرو"الى المعمل وسمعت "حنة"صوت اقفال الباب ورائه ...اما صاحب المعمل فانه لم يكد يصل الى الردهة حتى راى اللهيب في معمله فاسرع راكضا الى مكتبه الذي كان "جاك"قد اوقد فيه النار ايضا
بعد ذلك القى "جاك"الخزنة التي سرق منها المال في وسط اللهيب وعند الباب وبينما كان يهرب وجد نفسه وجها لوجه مع "لابرو"،وعندما راى "جاك" رئيسه هاجما على الباب لم يجد بدا من الاندفاع الى النهاية لا سيما وان "لابرو"كان يستغيث بملء صوته ...فاسرعت "حنة" لترى ما حصل ..؟..فرات "جاك "وهو يجرد خنجره ويغمده في صدر "لابرو" وسقط المنكود قتيلا اما "حنة"المسكينة فقد كانت مرعوبة من شدة الخوف فلم تعرف ماذا تفعل ولم تنتبه لنفسها الا وهي تهرب الى غرفتها لا تلوي على شئ ...
بعد حوالي ربع ساعة اشتد الحريق وجاء عمال المطافئ فقام "جاك"بالصراخ لايهامهم بانه اكتشف الامر للتو ..اما "حنة"فبعد ان جريمة "جاك"فرت هاربة لئلا يقتلها -كما ذكر- فركضت الى غرفتها لتخرج ابنها ايضا قبل ان تلتهمه النيران التي انتشرت سريعا وضمت "حنة"ولدها الى صدرها وهي تقول "لقد قضي الامر ولابد ان "جاك"سيتهمني ولكن لا ....سابرز لهم الرسالة ...انها الدليل الوحيد ...ثم وضعت يدها على جبينها وارتعدت فرائصها عندما خطر لها خاطر مرعب ....."اين الرسالة؟!"....وهكذا ومن كثر خوفها ورعبها فكرت ان لا سبيل امامها اللحظة سوى الهرب حتى يظهر الحق!...ولم تعلاف المسكينه ان هذا اكبر خطا فعلته في حياتها ...
ومما زاد الامر سوءا ان "جاك" الماكر بدا يتهمها امام العمال الذين هرعوا للمكان يؤيدونه قائلين :"نعم..نعم..كانت حاقدة عليه..انها تكرهه..لا بد انها هي التي قتلته واضرمت النار !..وكادت "حنة"تجن من ياسها لوثوقها ان الرسالة كانت الدليل الوحيد على برائتها ..ففكرت "حنة"ان دليلها الوحيد قد احترق الان بالنار فمصيرها الان الى الهلاك لا محالة فضل صوابها لخوفها من شر العاقبة ..وضمت ولدها الى صدرها وهربت به راكضة من المعمل ....اما ولدها "جورج"فكان شبه مغمى عليه ولكن يديه كانتا قابضتين على الجواد الخشبي المحتوي على ذلك البرهان الذي يئست امه من ايجاده وهي لا تعلم انه بين يديها!!!!...
الملخص هذا احس انه شامل يعني لو قراتيه كانك قراتي الرواية بكاملها
اسيرة الشرق
اسيرة الشرق
اتمنى اكون افدتك
nodo
nodo
الله يحي عم جلال
بلاقي عنده كل الكتب وبرخص التراب واللي ملاقيهوش بخليه يجيبه لي من أي مكان
جابلي الشاهنامة ب10جنيه بس
والاخت اللي بتنصحك بمرتفعات وذرينج عندها حق
والاروع منها في نظري هي جين أير لأختها تشارلوت برونتىوناوية اعمل عليها رسالة الماجستير بتاعتي إن شاء الله
لو عايزة عناوين كتب أنا الحمد لله قريت كتير وأقدر ارشحلك بعضها
ولو عايزة في منتدى مصري بيحمل كتب رواااائع بس مش عارفة ينفع انزله رابط ولا لأ
وبالتوفيق
هنوووودي
هنوووودي
يسلمو nodo اول شي اللة يوفقك على رسالة الماجستير ....واتمنى تحطي موقع منتدى مصر واذا كنتي قارية رويات من رويات المرتفعات ياليت تعطيني فكرة عنها وشكرا
روزار
روزار
هنووودي حبيبتي لونه احمر وفي الوسط صورة حرمه ومعهاطفله وع الطرف 3خبزات صغار يفتحووو النفس خهخهخه يااااااااااااااااااارب تلاقيه nodoالله يوفقك ع رسالة الماجستير والعقبالي ادعووووليه