عاشقة حسون
عاشقة حسون
والله يابنات كلمه اموووت عليه من الهواء قليله واحاول اسعده وحتى هو يقول والله اني ودي اتركها احسك تعبانه معي بس والله احاول والله من تزوجت وانا للحين معه بس يارب قدرني والله انى ماقد سجدت ولااستغفرت الادعيت له هو واخوانى المسلمين وهو يقول والله انى ادعي ادعيلي قلت والله اني ادعيلك ياناس والله حتي العيال اتفقنا على هالشهر نروح المستشفي كان خاطرى امس اقول له مورايحه المستشفي لين توعدني تتركها ترك نهائي بس خفت ينجرح يابنات وهو نفس الشي متولع على الاطفال يارب انت وحدك عالم بالخفايايسر لى كل خير انا وبنات المسلمين


اختى اللى تقول اقول لاابوه اختى انا من خارج جماعته انا من قبيله وهو من قبيله هو من ديره وانا من ديره يعني موذاك المعرفه مايعرفني عنى اهله الاكل حب واحترام وغيرها لا وبصراحه موذاك القد علاقتي يعني مولدرجه اتكلم معهم بهالشي بس ربي معاى عساها تنحل بس قلت عسي احصل ووحده معها حل ينفعني تقوله لى



اسال الله انه يوفقكم يااخواتى



الشمه يااختى شى ينحط تحت الشفه ادخلى قووقل وشوفي بس مولدرجه مخدرات الله يحفظه من كل شر هو واخوانى المسلمين


اشكركم من كل قلبى ياخواتى
((عيون القمر))
((عيون القمر))
الشمة هي عبارة عن مقدار من ورق التبغ يتم تجفيفه وطحنه ليصبح مثل البودرة ويضاف إليه مواد أخرى مثل كربونات الصوديوم والكلس ، ويتم وضعة في الفم وتمتص المواد التي فية ثم يبصق بعد فترة ، والمادة الفعالة المسببة للإدمان هي مادة التكوين الموجودة في سجائر التبغ وللتخلص منها يتم أتباع نفس طريقة التوقف عن التدخين ، ويكون ذلك ذاتياً ؟ والإصرار او مراجعة عيادات مكافحة التدخين الذين لديهم بدائل للنكوتين ولديهم الخبرة الكافية في أرشادك للتوقف عن تعاطي هذه المادة السيئة.



د. مصطفى شديد
استشاري الطب النفسي
((عيون القمر))
((عيون القمر))
إتضح أن الشمه يكون له آثار كبيره على الكبد والعظام والأهم من هذا على المخ وهذا يصنفها مخدرات بنسب قليله ..

وما يؤيد كلامي ذلك بايع الشمه دائماً ما نجده يبيع حتى الكبتاجون والحشيش فما يدرينا أن بايع الشمه لا يخلط مع هذا الكيس حبوب مخدره حتى يضمن عملائه ..

ومع ذلك فالشمه أصبحت ظاهرة كبيره بالمنطقة لا وبل من السمات التي يعرف بها شباب نجران حتى ببعض المناطق هل هذا يدعوا لمتعاطيها بالفخر !!


هل بالإمكان القضاء عليها حتى وإن كان ذلك ب***** مركز صحي لمن يريد التخلص من الشمه .
الطائف: خالد الزهراني

تسللت إلى المدارس التعليمية بعض السلوكيات الجارفة والهدامة للقيم الدينية والاجتماعية، حيث ينشط رواج وتهريب أكياس الشمة والنشوق إلى أدراج مؤسسات التعليم، لترويجها أثناء أوقات الفسح المدرسية وأوقات الراحة بين الحصص الدراسية، واستغلال فئات عمرية محددة من قبل الباعة المروجين.
وذكر تربوي أن العقوبات النظامية التي تنص عليها أنظمة التربية والتعليم على ممارسي هذا السلوك تتلخص في مصادرة ما بحوزة الطالب، وتسليمها لولي الأمر، وإلزامه بالتعهد الخطي، وعرض الطالب على الفريق الاستشاري، وتنتهي العقوبة في حالة تكرارها بنقل الطالب إلى مدرسة أخرى، لتغيير البيئة المدرسية.
وأشار المعلم بتعليم الطائف ياسر المالكي إلى أن العوامل التي تساعد الطلاب على تعاطي هذه الممنوعات أثناء الدوام المدرسي كثيرة، والتي تكمن في عدم انتشار رائحتها بداخل المحيط المدرسي، مما يصعب اكتشاف مستعملها، إلى جانب سهولة إخفائها وحملها إلى أي مكان، مما يصعب محاربتها، وأما عن تبادلها، فذلك يعود إلى علاقة البعض من الطلاب بالمصادر المقربة للموزعين، حيث يتسنى لهم إيصالها إلى الطرف الآخر. بل يمتد الأمر ببعض الطلاب إلى التفاخر والتباهي بامتلاكها أمام الزملاء.
وأكد المعلم عبدالله الفعر أن هنالك ظواهر تؤكد تعاطي هذه الممنوعات بالمدارس، وذلك من خلال وجود أكياس تحتوي على كميات قليلة جداً منها في ممرات المدرسة وبدورات المياه، إلى جانب وجود آثار استخدامها والانتهاء منها بين ممرات الفصول الدراسية.
يقول يوسف محمد (ولي أمر) إن هذه الظاهرة باتت منتشرة في المواقع التعليمية، وخاصة في المرحلة المتوسطة والثانوية. كونها مرحلة سن المراهقة التي يميل فيها الطالب إلى تقليد الآخرين دون مراعاة المخاطر، إلى جانب حب الاستطلاع غير الموجه.
وطالب يوسف بفرض عقوبات جزائية صارمة على مروجي هذه الممنوعات، إلى جانب عقوبات إدارية على الطلاب المستخدمين لها، للحد من انتشارها، مشيرا إلى امتداد آثار هذه الممنوعات إلى المنازل لكون استخدامها أمرا ميسرا، ويستطيع المتعاطي إخفاء آثارها، بالإضافة إلى أن رواجها بين فئة عمرية لا تمتلك دخلا ماديا قد يساعد المتاجرين على استغلال هذه الأمور في تحقيق رغبات شخصية تهدد شخصيات الطلاب، وتساعد على انحرافهم.
أسمنت وتراب
وكشف لـ"الوطن" مدير عيادة مكافحة التدخين بالطائف عبدالعزيز العصيمي عن مكونات الشمة التركيبية وأنواعها وأسمائها، مبيناً بأنها تتألف من تبغ غير محروق، ويخلط معها مواد كثيرة منها العطرون والتراب والأسمنت والملح والرماد والحناء والطحين ومواد أخرى متنوعة، وهناك أيضا شمة سادة، أي غير مضاف إليها أي شيء، وذلك على حسب رغبة متعاطيها، وللشمة أسماء كثيرة تعرف بها، فهي تسمى بالتنباك والسعوط والنشوق والمضـغة والسفة والسويكة والبردقان.
وأوضح العصيمي بأن للشمة ألوانا كثيرة فمنها السوداء والحمراء والخضراء والصفراء والبيضاء، وللشمة أنواعا تختلف باختلاف أماكن تواجدها، فمنها الشمة السعودية والشمة اليمنية والشمة السودانية والشمة الباكستانية والشمة الهندية.
وأكد العصيمي بأن الشمة منتشرة في عدد من دول العالم منها أمريكا والسويد والدول الأفريـقية وكذلك في اليمن، وفي المملكة توجد في محافظة جدة وفي المنطقة الجنوبية كنجران وشرورة وجيزان، وتوجد أيضاً في تهامة قحطان والطائف، مبينا بأن الفرق بين الشمة وأنواع التدخين الأخرى كالسجائر والشيشة والغليون هو أن الشمة تبغ عديم الدخان والأنواع المذكورة عبارة عن تبغ مشتعل، وكذلك أيضا فإن ضرر تعاطي الشمة على متعاطيها فقط، بخلاف بعض أنواع التدخين المشتعلة فأضرارها على متعاطيها وعلى غيره.
الإقلاع صعب
وأضاف أن أسباب تعاطي الشمة تبدأ بأصحاب السوء والتجربة وحب الاستطلاع، وسهولة الحصول عليها، والاعتقاد الخاطئ بأنها لا تسبب أمراضاً خطيرة، ورخص ثمنها، والفراغ الذي يؤدي إلى تجربة أي شيء.
وعن أضرارها الصحية أضاف العصيمي أن أضرار الشمة لا تقتصر على من يتعاطاها فقط، حيث إن فيها مادة النيكوتين السامة، وهي مادة تسبب الإدمان وموجودة في جميع أنواع التدخين، فالذي يتعاطى الشمة لا يستطيع الفكاك منها بسهولة، أنه أدمن عليها بسبب مادة النيكوتين، والإقلاع عنها أصعب من الإقلاع عن ممارسة التدخين، إلى جانب تشوه منظر الفم، حيث تكون رائحته كريهة، إضافة إلى اصفرار الأسنان وتسوسها، ويكون المتعاطي معرضا للإصابة بسرطان الفم والالتهابات.
وقال مدير عيادة مكافحة التدخين بالطائف إن عدد المراجعين للعيادة خلال التسعة أشهر الماضية الذين يطلبون العلاج من الشمة بلغ قرابة 83 مراجعا، استطاع 68 منهم الإقلاع عنها. بينما استطاع تسعة أشخاص التقليل من استخدامها، كما فشل ستة أشخاص في جميع المحاولات للإقلاع عنها بأسباب الرفاق الذين يسايرونهم، ويقومون باستخدامها.
وعن طرق العلاج المستخدمة أبان العصيمي أن العلاج ينطلق بعقد النية الصادقة، وطلب العون من الله في التخلص من هذه الآفة، حيث تستخدم العيادة الإبر الصينية (الملامس الفضي ) والذي يعوض المتعاطي للشمة عن النيكوتين، بإفراز مادة الأندروفين الطبيعية من المخ، حيث يتم إعطاء المراجع ثماني جلسات، وبذلك يخفف من علامات سحب النيكوتين، مما يساعد على التخلص من الشمة، بالإضافة إلى وضع برنامج رياضي وغذائي للمراجع يساعده على التخلص من تلك العادة السيئة.
تعاون الأسر
من جهة أخرى أوضح مدير إدارة التربية والتعليم بمحافظة الطائف محمد سعيد أبو راس أن من العوامل المساعدة على انتشار هذه الظاهرة عدم تعاون بعض الأسر أو غياب دور الأب، وضعف الدافعية لدى البعض من الطلاب للتعلم، وتساهل بعض المعلمين في ممارسة الدور التربوي والتركيز على الدور التعليمي فقط.
وعن السبل العلاجية والوقائية يرى أبو راس أنها متمثلة في تنفيذ الكثير من المناشط من خلال برامج الإذاعة أو النشرات واللقاءات والمسرح والمسابقات والتوعية الصحية من قبل المختصين بالوحدة الصحية.
وأما عن العقوبات النظامية التي تنص عليها أنظمة التربية والتعليم على ممارسي هذا السلوك، قال "تتم مصادرة ما بحوزة الطالب، وتسليمها لولي الأمر، وإلزامه بالتعهد الخطي، وتطبيق ما ورد في قواعد السلوك والمواظبة بما يتناسب مع سلوك الطالب، كما يتم التنسيق بين المدرسة ومشرف التوجيه الإرشادي لعرض الطالب على الفريق الاستشاري، كما تنتهي العقوبة في حالة تكرارها بنقل الطالب إلى مدرسة أخرى، لتغيير البيئة المدرسية، بعد التنسيق مع ولي أمر الطالب.
وأشار أبو راس إلى أن إجراء الكشوفات الطبية المفاجئة على الطلاب لا يتم تطبيقه بالمدارس، لعدم توفر الأجهزة الدقيقة بالوحدات الصحية التي تكشف عن ممارسي ذلك السلوك بالمدارس.
((عيون القمر))
((عيون القمر))
أختي و الله ما لها حل عندك غير من عنده العزيمه و قوة الاراده و مطلوب منك التشجيع و ذكرية بالأستغفار و تشغلي و قت الفراغ الله يصلح حاله
عاشقة حسون
عاشقة حسون
الله يجزاك بالخير يااختى الله يفرجها