فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
الغاليات على قلبي :
ريحان الورد .. نون الجميلة .، حنين القوافي ..
بوركتن يا ألقات ، وزادكن الله من فضله 
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
الأحد : ٩ من روضان ١٤٤٣هـ


السؤال الأول :
ماالخصائص التي أعطاها الله للنبي سليمان ؟
:

السؤال الثاني :
ما مشروعية الوصية ؟ وضحيها بآيتين من القرآن الكريم .
:

السؤال الثالث :
من هما سراري النبي صلى الله عليه وسلم مع ذكر أسمائهم 
ريحان 🌿🌿
ريحان 🌿🌿
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

إجابة السؤال الأول :

من خصائص النبي سليمان عليه السلام ..
🍃 أعطاه الله من النعم ومن أسباب الملك ومن السلطنة والقهر ما لم يؤته أحد من الآدميين .
🍃 أنه عُلّم منطق الطير فكان عليه السلام يفقه ماتقول وتتكلم به كما راجع الهدهد وراجعه ، وكما فهم قول النملة للنمل .
🍃 سخر الله له الشياطين والجن يعملون له كل ماشاء من الأعمال التي يعجز عنها غيرهم ولا يقدرون أن يستعصوا عن أمره .
🍃 سخّر له الريح غدوها شهر ورواحها شهر .
🍃 سخّر له عين النحاس وسهل له الأسباب في استخراج ما يستخرج منها من الأواني وغيرها .
🍃 خوَّله فيما أعطاه بالعطاء أو المنع أو التصرف من غير حساب.
روح مهلكة
روح مهلكة
أسعد الله جميع أوقاتك 🌷
(جـ -٢)
من رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده أن شرع لهم الوصيّة
الآية الأولى :(كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ )
الآية الثانية: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَأَصَابَتْكُم مُّصِيبَةُ الْمَوْتِ ۚ تَحْبِسُونَهُمَا مِن بَعْدِ الصَّلَاةِ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لَا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَنًا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ ۙ وَلَا نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذًا لَّمِنَ الْآثِمِينَ)
جزاك الله كل خير فيضنا 🤍
المحامية نون
المحامية نون
سراري النبي صلى الله عليه وسلم:


كانت له سُرِّيَّتان:


1- ريحانة بنت زيد بن عمرو رضي الله عنها: كانت من سبي بني قريظة، فأسلمت فتسرَّى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم في المحرم سنة ستٍّ، وتُوفِّيت بعد مرجعه من حجة الوداع سنة عشر من الهجرة.


 


2- مارية القبطية رضي الله عنها: أهداها له المقوقس صاحب الإسكندرية، فأسلمت، فتسرَّى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة سبع، وولدت له إبراهيم - عليه السلام -، وتُوفِّيت سنة ست عشرة من الهجرة