ريحان 🌿🌿
ريحان 🌿🌿
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

إجابة السؤال الثاني :

قال ابن كثير في تفسيره : عن أبي جعفر الباقر وهو محمد بن علي بن الحسين : أنه قتله بحديدة في يده .
وقال السدي عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس - وعن مرة عن عبد الله وعن ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم : ( فطوعت له نفسه قتل أخيه ) فطلبه ليقتله ، فراغ الغلام منه في رءوس الجبال ، فأتاه يوما من الأيام وهو يرعى غنما له ، وهو نائم فرفع صخرة ، فشدخ بها رأسه فمات ، فتركه بالعراء . رواه ابن جرير .
وعن بعض أهل الكتاب : أنه قتله خنقا وعضا ، كما تقتل السباع ، وقال ابن جرير لما أراد أن يقتله جعل يلوي عنقه ، فأخذ إبليس دابة ووضع رأسها على حجر ، ثم أخذ حجرا آخر فضرب به رأسها حتى قتلها ، وابن آدم ينظر ، ففعل بأخيه مثل ذلك . رواه ابن أبي حاتم .


قال الطبري في تفسيره بعد كلام طويل في تفسير الآية : قال أبو جعفر : وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال : إن الله عز ذكره قد أخبر عن القاتل أنه قتل أخاه ، ولا خبر عندنا يقطع العذر بصفة قتله إياه .
وجائزٌ أن يكون على نحو ما قد ذكر السديّ في خبره وجائزٌ أن يكون كان على ما ذكره مجاهد ، والله أعلم أيُّ ذلك كان ، غير أن القتل قد كان لا شك فيه .
روح مهلكة
روح مهلكة
أسعد الله أوقاتكم 🌷🌙
إجابة السؤال الثالث :
السورة التي تسمى بالساهرة هي سورة النازعات ..
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
السؤال الأول  فنظر في النجوم كهيئة المتفكر ثم قال: (إِنِّي سَقِيمٌ) فظنوا أنه نظر في النجوم فتنبأ أنه سيمرض غداً لأن قومه كانوا يؤمنون بالطالع  وهو يريد طريقة ليقعد في دار الأصنام فيكسرها، فهم لن يتركوا إبراهيم وهو على خلاف ما يقولون فأوهمهم أنه سيأتيه مرض معدي فيخافون ويتركونه {فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ}
السؤال الأول  فنظر في النجوم كهيئة المتفكر ثم قال: (إِنِّي سَقِيمٌ) فظنوا أنه نظر في النجوم...
مرحبا بك نون ..
قال : في النجوم هي نظرة المتفحص القارئ فقومه
كانوا يؤمنون بالطالع كما ذكرت ,, إلى آخر الإجابة
موفقة إجابتك ياغالية
حفظك الله .
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. إجابة السؤال الثاني : قال ابن كثير في تفسيره : عن أبي جعفر الباقر وهو محمد بن علي بن الحسين : أنه قتله بحديدة في يده . وقال السدي عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس - وعن مرة عن عبد الله وعن ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم : ( فطوعت له نفسه قتل أخيه ) فطلبه ليقتله ، فراغ الغلام منه في رءوس الجبال ، فأتاه يوما من الأيام وهو يرعى غنما له ، وهو نائم فرفع صخرة ، فشدخ بها رأسه فمات ، فتركه بالعراء . رواه ابن جرير . وعن بعض أهل الكتاب : أنه قتله خنقا وعضا ، كما تقتل السباع ، وقال ابن جرير لما أراد أن يقتله جعل يلوي عنقه ، فأخذ إبليس دابة ووضع رأسها على حجر ، ثم أخذ حجرا آخر فضرب به رأسها حتى قتلها ، وابن آدم ينظر ، ففعل بأخيه مثل ذلك . رواه ابن أبي حاتم . قال الطبري في تفسيره بعد كلام طويل في تفسير الآية : قال أبو جعفر : وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال : إن الله عز ذكره قد أخبر عن القاتل أنه قتل أخاه ، ولا خبر عندنا يقطع العذر بصفة قتله إياه . وجائزٌ أن يكون على نحو ما قد ذكر السديّ في خبره وجائزٌ أن يكون كان على ما ذكره مجاهد ، والله أعلم أيُّ ذلك كان ، غير أن القتل قد كان لا شك فيه .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. إجابة السؤال الثاني : قال ابن كثير في تفسيره : عن أبي جعفر...
نعم ريحان الأقوال تنوعت في بيان كيفية قتله لأخيه
وقرأت أخرى أيضاً ولذا لانؤكد على طريقة بذاتها
والهدف من السؤال وكل الأسئلة الاطلاع  والمعرفة
جزاك الله خيراً ياغالية
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
أسعد الله أوقاتكم 🌷🌙 إجابة السؤال الثالث : السورة التي تسمى بالساهرة هي سورة النازعات ..
أسعد الله أوقاتكم 🌷🌙 إجابة السؤال الثالث : السورة التي تسمى بالساهرة هي سورة النازعات ..
وأسعدك الله أينما كنت ياروح
جواب صحيح ياغالية
بارك الله بك