كما تعلمون ان هذه القضية في محل اختلاف
منهم مؤيد ومنهم معارض
المعارضون يقولون انها تسبب فتن عظيمة ومنها
المغازل و الخلوة حيث يسهل للبنت او المراءة مقابلة العشيق في مكان ما
ان معظم العوائل المحافظة لن تسمح لبناتها لقيادة السيارة
وسيكون معظم النساء الذين يقودون هم من الليبراليات والعلمانيات والاجنبيات
وسيكتسح السفور و المشاكل بين العوائل فهذه عندها مرسيدس والاخره عندها لكزس
و البنت لاتريد ان تتزوج ولد سيارته كامري وهي سيارتها لكزس؟؟؟
و كذلك تزاحم الطرق و لن يكون هناك مواقف للسيارات
اما المؤيدون فيقولون ان هنالك نساء وبنات في امس الحاجة لسيارة خصوصا اذا لم يكن هنالك رجل يعينهم على قضاء حوائجهم
الرأي المطروح هنا هل تعتقدي ان الحل البديل والفعال هو باصات نسائية؟
فكما نعلم ان هنالك باصات للرجال تمر على جميع النقاط الحيوية في المدينة من مستشفيات و بنوك و جامعات و معاهد نوادي و اسواق و المدن الصناعية
و اسعارها جدا رخيصة وفي متناول الجميع 2ريال للكبار و 1ريال للطالب والصغير
فإذا طبقت نفس الفكرة وهي عمل باصات نسائية فقد تحل مشاكل المحتاجين لمواصلات و غير مكلفة
ومن الفوائد الصحية للمجتمع هي:
لن يكون هنالك زحمة سيارات كما لو كانت لكل امراء سيارة
ولن يكون هتالك خلوة او امكانية للخلوة
فمــــــــــــــــا رأيكــم في الباصات النسائية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
موزز21 @mozz21
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
طيب المناطق الحيويه عاده تكون بنص المنطقه يعني البنت أو المرأه لازم تمشي مسافه لاتقل عن 3 أو 4 كيلو عشان توصل للمنطقه اللي يوقف فيها الباص أنا أشوف المرأه تسوق أفضل وتقضي أشغالها وأشغال البيت وتوصيل مدارس ومواعيد مستشفيات إلخ والله في حريم أعرفهم مساكين ماعندهم رجال واللي ارمله واللي مطلقه الله يكون بعونهم بس تدرين فكره الباص حلوه في بريطانيا توجد تكاسي نسائيه خاصه لأن حوادث الخطف والاغتصاب منتشره عندهم خصوصا أوقات الليل المتأخره تاكسي والسائقه تكون مدربه للدفاع عن نفسها تدريب ممتاز بحيث إذا واجهتها مشكله تقدر تدافع عن نفسها وعمر كل سائقه لايقل عن 35 سنه ولازم تكون حسنه السيره والسلوك ياليت عندنا تكاسي نسائيه معتمده من هيئه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
موزز21
•
خاتم سولتير :طيب المناطق الحيويه عاده تكون بنص المنطقه يعني البنت أو المرأه لازم تمشي مسافه لاتقل عن 3 أو 4 كيلو عشان توصل للمنطقه اللي يوقف فيها الباص أنا أشوف المرأه تسوق أفضل وتقضي أشغالها وأشغال البيت وتوصيل مدارس ومواعيد مستشفيات إلخ والله في حريم أعرفهم مساكين ماعندهم رجال واللي ارمله واللي مطلقه الله يكون بعونهم بس تدرين فكره الباص حلوه في بريطانيا توجد تكاسي نسائيه خاصه لأن حوادث الخطف والاغتصاب منتشره عندهم خصوصا أوقات الليل المتأخره تاكسي والسائقه تكون مدربه للدفاع عن نفسها تدريب ممتاز بحيث إذا واجهتها مشكله تقدر تدافع عن نفسها وعمر كل سائقه لايقل عن 35 سنه ولازم تكون حسنه السيره والسلوك ياليت عندنا تكاسي نسائيه معتمده من هيئه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكرطيب المناطق الحيويه عاده تكون بنص المنطقه يعني البنت أو المرأه لازم تمشي مسافه لاتقل عن 3 أو 4...
هذا القول باطل من خمسة وجوه :
1. أن أحكام الشرع مبنـية على المصلحة الراجحة ، لا المصلحة المغمورة ، ولا يشك منصف في ترجُّح مفاسد قيادة المرأة للسيارة على مصالحها ، لكون المصلحة المذكورة تختص بفئة قليلة من المجتمع - لو سلمنا بذلك - ، أما المفسدة العامة فعلى المجتمع بأكمله ، فليس من الحكمة في شيء أن يُغض النظر عن المفاسد الكبيرة في سبيل تحقيق مصالح يسيرة .
2. أن غالب المطالبيـن والمطالبات بقيادة المرأة هم من الموسريـن ، وليسوا من المعسريـن ، بدليل أنك تجد عند الواحد منهم عدة سيارات ، بل لكل منهم في الغالب سائق أو عدة سائقيـن ، فدل ذلك على أن هذه الحجة غير صحيحة ، وأن للمطالبيـن رغبات وأهدافاً أخرى ، وليس المقصود نصرة الأرامل ، فتلك ((شنشنة نعرفها من أخزم)) ، وإن وراء الأكمة ما وراءها !
3. أن الأرامل والمحتاجات في المجتمع لن يستفدن من السماح للمرأة بقيادة السيارة شيئا ، لأن غالبهن لا يستطيع شراء السيارة فضلاً عن تحمل تبعاتها ، لكونهن لا يستطعن تحمل تبعات بيوتهن أصلا !
4. أن أمهات الأسر الفقيرة إذا كن بحاجة إلى قيادة السيارة فليحضرن سائقاً يقضيـن به ضرورتهن ، مع مراعاة الضوابط الشرعية ، وعلى رأسها عدم الخلوة بهن بحال من الأحوال ، أو الاستفادة من الخدمات العامة في النقل والاكتفاء بها عن السائق ، مثل خدمات التوصيل ونحو ذلك .
5. أن كثيرا من حاجات النقل الضرورية للأسرة قد وفرتها الدولة حفظها الله ، فالتعليم العام والجامعي يتوفر له حافلات نقل مجانـية ، والمستشفيات قد وفرت لها الدولة سيارات الإسعاف لنقل المرضى من أي مكان في البلد إلى المستشفيات في حالة الضرورة ، فضلا عن الجمعيات الخيرية التي تقوم على الأسر المحتاجة ، والترابط الاجتماعي المتميز في هذا البلد بيـن غالب الأقارب والجيران .
1. أن أحكام الشرع مبنـية على المصلحة الراجحة ، لا المصلحة المغمورة ، ولا يشك منصف في ترجُّح مفاسد قيادة المرأة للسيارة على مصالحها ، لكون المصلحة المذكورة تختص بفئة قليلة من المجتمع - لو سلمنا بذلك - ، أما المفسدة العامة فعلى المجتمع بأكمله ، فليس من الحكمة في شيء أن يُغض النظر عن المفاسد الكبيرة في سبيل تحقيق مصالح يسيرة .
2. أن غالب المطالبيـن والمطالبات بقيادة المرأة هم من الموسريـن ، وليسوا من المعسريـن ، بدليل أنك تجد عند الواحد منهم عدة سيارات ، بل لكل منهم في الغالب سائق أو عدة سائقيـن ، فدل ذلك على أن هذه الحجة غير صحيحة ، وأن للمطالبيـن رغبات وأهدافاً أخرى ، وليس المقصود نصرة الأرامل ، فتلك ((شنشنة نعرفها من أخزم)) ، وإن وراء الأكمة ما وراءها !
3. أن الأرامل والمحتاجات في المجتمع لن يستفدن من السماح للمرأة بقيادة السيارة شيئا ، لأن غالبهن لا يستطيع شراء السيارة فضلاً عن تحمل تبعاتها ، لكونهن لا يستطعن تحمل تبعات بيوتهن أصلا !
4. أن أمهات الأسر الفقيرة إذا كن بحاجة إلى قيادة السيارة فليحضرن سائقاً يقضيـن به ضرورتهن ، مع مراعاة الضوابط الشرعية ، وعلى رأسها عدم الخلوة بهن بحال من الأحوال ، أو الاستفادة من الخدمات العامة في النقل والاكتفاء بها عن السائق ، مثل خدمات التوصيل ونحو ذلك .
5. أن كثيرا من حاجات النقل الضرورية للأسرة قد وفرتها الدولة حفظها الله ، فالتعليم العام والجامعي يتوفر له حافلات نقل مجانـية ، والمستشفيات قد وفرت لها الدولة سيارات الإسعاف لنقل المرضى من أي مكان في البلد إلى المستشفيات في حالة الضرورة ، فضلا عن الجمعيات الخيرية التي تقوم على الأسر المحتاجة ، والترابط الاجتماعي المتميز في هذا البلد بيـن غالب الأقارب والجيران .
الفكره حلوهمره
والله يسر من يطبقها
اما بالنسبه للقياده التوقع ان اغلب الي يبن السواقه بس بعزقه وحب الظواهر وملاهات لهن ولا هن محتجاااات اطلاقا
الله المستعانوكفى
والله يسر من يطبقها
اما بالنسبه للقياده التوقع ان اغلب الي يبن السواقه بس بعزقه وحب الظواهر وملاهات لهن ولا هن محتجاااات اطلاقا
الله المستعانوكفى
الصفحة الأخيرة
وبعدين مو كل حرمه عندها محرم