عواسسسل
•
تعبتي نفسك الكل ما اقتنع بكلامك ..
ترف ~ :
موضوع غريب جدا ومادري اش الفايدة منه اوك ما اختلفنا حق الزوج وله من التقدير والاحترام بس زي ماله عليه .. ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف .. وهو اخذ الزوجة من بيت اهله بعقد زواج مش فيزا شغالة .. لها شخصيتها ونشاتها وبيئتها واهلها ومجتمعها ودام رضى تدخل بيته زي ما قلتي فلازم يحترمها ولا يسخلها من نفسها ويجعلها تابعة له بعدين من قالك ان الطلاق مافيه خير ... الطلاق رحمة من الله لكثير من النساء .. مشكلتنا اننا نركز دايم في مقولة ( الطلاق ابغض الحلال ) .. نركز على انه ابغض .. وننسى انه اصلا حلال ..!!!موضوع غريب جدا ومادري اش الفايدة منه اوك ما اختلفنا حق الزوج وله من التقدير والاحترام بس زي ماله...
(اكملي الايه ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة)
هذا كلام الله مو كلامي
الدرجة دي الي مضايقتكم
طيب اقري
بناء على ما ذكرناه في معنى المثلية ، فالحقوق والوجبات التي على الزوجين تنقسم إلى قسمين :
1- حقوق وواجبات يتساوى فيها كل من الزوجين تساويا تاما : مثل إحسان المعاشرة ، وقصر الطرف عن غير ما أحل الله لهما ، والمماثلة في وجوب الرعاية ( الرجل راع على أهله والمرأة راعية في بيت زوجها ) ، والتشاور في الرضاع ، ونحو ذلك .
2- وحقوق وواجبات تكون بين الزوجين على وجه المقابلة ، كل بحسب ما قضاه الله عليه بمقتضى الفطرة والخلقة والشرع والحكمة ، ومرجع ذلك إلى الشريعة وتفاصيلها ، كما تقرره السنة المطهرة ، وبحسب أنظار المجتهدين .
ويدل على هذا التقسيم قوله تعالى في الآية ( وَلِلرِّجَالِ عَلَيهِنَّ دَرَجَةٌ )
يقول الشيخ الطاهر ابن عاشور رحمه الله ، في "التحرير والتنوير" (1/643) :
" وفي هذا الاهتمام مقصدان :
أحدهما : دفع توهم المساواة بين الرجال والنساء في كل الحقوق ، توهما من قوله آنفا ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) .
وثانيهما : تحديد إيثار الرجال على النساء بمقدار مخصوص ؛ لإبطال إيثارهم المطلق الذي كان متَّبَعا في الجاهلية .
وهذه الدرجة هي ما فضل به الأزواج على زوجاتهم :
من الإذن بتعدد الزوجة للرجل دون أن يؤذن بمثل ذلك للأنثى ، وذلك اقتضاه التزيد في القوة الجسمية ، ووفرة عدد الإناث في مواليد البشر .
ومن جعل الطلاق بيد الرجل دون المرأة والمراجعة في العدة كذلك ، وذلك اقتضاه التزيد في القوة العقلية وصدق التأمل .
وكذلك جعل المرجع في اختلاف الزوجين إلى رأي الزوج في شئون المنزل ؛ لأن كل اجتماع يتوقع حصول تعارض المصالح فيه يتعين أن يجعل له قاعدة في الانفصال والصدر عن رأي واحد معين من ذلك الجمع ، ولما كانت الزوجية اجتماع ذاتين لزم جعل إحداهما مرجعا عند الخلاف ، ورجح جانب الرجل لأن به تأسست العائلة ؛ ولأنه مظنة الصواب غالبا ، ولذلك إذا لم يمكن التراجع واشتد بين الزوجين النزاع لزم تدخل القضاء في شأنهما ، وترتب على ذلك بعث الحكمين كما في آية ( وإن خفتم شقاق بينهما ) " انتهى .
هذا كلام الله مو كلامي
الدرجة دي الي مضايقتكم
طيب اقري
بناء على ما ذكرناه في معنى المثلية ، فالحقوق والوجبات التي على الزوجين تنقسم إلى قسمين :
1- حقوق وواجبات يتساوى فيها كل من الزوجين تساويا تاما : مثل إحسان المعاشرة ، وقصر الطرف عن غير ما أحل الله لهما ، والمماثلة في وجوب الرعاية ( الرجل راع على أهله والمرأة راعية في بيت زوجها ) ، والتشاور في الرضاع ، ونحو ذلك .
2- وحقوق وواجبات تكون بين الزوجين على وجه المقابلة ، كل بحسب ما قضاه الله عليه بمقتضى الفطرة والخلقة والشرع والحكمة ، ومرجع ذلك إلى الشريعة وتفاصيلها ، كما تقرره السنة المطهرة ، وبحسب أنظار المجتهدين .
ويدل على هذا التقسيم قوله تعالى في الآية ( وَلِلرِّجَالِ عَلَيهِنَّ دَرَجَةٌ )
يقول الشيخ الطاهر ابن عاشور رحمه الله ، في "التحرير والتنوير" (1/643) :
" وفي هذا الاهتمام مقصدان :
أحدهما : دفع توهم المساواة بين الرجال والنساء في كل الحقوق ، توهما من قوله آنفا ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) .
وثانيهما : تحديد إيثار الرجال على النساء بمقدار مخصوص ؛ لإبطال إيثارهم المطلق الذي كان متَّبَعا في الجاهلية .
وهذه الدرجة هي ما فضل به الأزواج على زوجاتهم :
من الإذن بتعدد الزوجة للرجل دون أن يؤذن بمثل ذلك للأنثى ، وذلك اقتضاه التزيد في القوة الجسمية ، ووفرة عدد الإناث في مواليد البشر .
ومن جعل الطلاق بيد الرجل دون المرأة والمراجعة في العدة كذلك ، وذلك اقتضاه التزيد في القوة العقلية وصدق التأمل .
وكذلك جعل المرجع في اختلاف الزوجين إلى رأي الزوج في شئون المنزل ؛ لأن كل اجتماع يتوقع حصول تعارض المصالح فيه يتعين أن يجعل له قاعدة في الانفصال والصدر عن رأي واحد معين من ذلك الجمع ، ولما كانت الزوجية اجتماع ذاتين لزم جعل إحداهما مرجعا عند الخلاف ، ورجح جانب الرجل لأن به تأسست العائلة ؛ ولأنه مظنة الصواب غالبا ، ولذلك إذا لم يمكن التراجع واشتد بين الزوجين النزاع لزم تدخل القضاء في شأنهما ، وترتب على ذلك بعث الحكمين كما في آية ( وإن خفتم شقاق بينهما ) " انتهى .
انا مع كلامك الحين البنت اول ماتتزوج تفكر بالحريه انه خلاص راح اتزوج ويكون لي كامل الحريه بالطلعه والدخله كذلك الزوج بعد الزواج يفكر الن حياته راح تبقى زي العزوبيه مافيه مسؤليه همه طلعتة واستراحته وفراشه بس هذا سبب المشاكل بشكل عام فتبداء الزوجه بفرض الراي والسيطره والرجل كذلك ويبداء التصادم والعناد ومن القوي الي يفرض شخصيتهانا مع كلامك الحين البنت اول ماتتزوج تفكر بالحريه انه خلاص راح اتزوج ويكون لي كامل الحريه...
هنا المشكله في طريقه في اسلوب
هو يحب اصحابه اكثر منك وكل مااتصادمتي معاه زادت المسافه بينكم وتعلق باصحابه اكثر
تحاول تكسب زوجها تكلموا تعتاتبه بس بدون مشادات تحاول تحببه في البيت شوفي ايش يجذبه للبيت غير السبب الاساسي الي هو انه يحصن نفسه شوفي ايش الشي التاني الي يجذبه وتفنني فيه
لاتقولي البس واتفنن وورود وشموع الديكو دا مايلفت نظر الرجال
اعرفي ايش يحب في الحرمة كنقطه تانيه ذكائها طبيخها مشاغبتها ضحكها
في شي حتى لو انك تسوي مثل الحلسات تبعهم شطرنج وورق وقيم بوي انت شاركيه وبعدها هو حيشاركك
مثل ماانت هو دخلك بيته ولازم تمشي على نظامه
نفسها نفسها انت جبتي اطفالك وتمشيهم على نظامك انت الي المفروض يكون موافق لنظام الاب ويكون دارسينه سوى قبل يجي الاطفال
ولا يصير يتمرد الطفل على امه
نفسها نفسها
هو يحب اصحابه اكثر منك وكل مااتصادمتي معاه زادت المسافه بينكم وتعلق باصحابه اكثر
تحاول تكسب زوجها تكلموا تعتاتبه بس بدون مشادات تحاول تحببه في البيت شوفي ايش يجذبه للبيت غير السبب الاساسي الي هو انه يحصن نفسه شوفي ايش الشي التاني الي يجذبه وتفنني فيه
لاتقولي البس واتفنن وورود وشموع الديكو دا مايلفت نظر الرجال
اعرفي ايش يحب في الحرمة كنقطه تانيه ذكائها طبيخها مشاغبتها ضحكها
في شي حتى لو انك تسوي مثل الحلسات تبعهم شطرنج وورق وقيم بوي انت شاركيه وبعدها هو حيشاركك
مثل ماانت هو دخلك بيته ولازم تمشي على نظامه
نفسها نفسها انت جبتي اطفالك وتمشيهم على نظامك انت الي المفروض يكون موافق لنظام الاب ويكون دارسينه سوى قبل يجي الاطفال
ولا يصير يتمرد الطفل على امه
نفسها نفسها
هي الجملة الاخيرة من كلامك اللي صحيحة وتعتبر مفتاح السعادة الزوجية ان الرجل لايأتي بالتصادم والعناد .. يبغالها سياسة وذكاء وانك تحفظي للرجل مكانته في بيته وامام الناس خاصةً اهله واهلها ...
ومن قالك ان العلاقة مع الاخ عادي مصادمات ومناقر ؟؟ الا بالعكس اخوك احترميه لحمك ودمك وقدريه وعزيه هو عزوتك الاصلية
الزبدة ان لاحترام والاخلاق الحميدة وادب التعامل والحديث واللسان الحلو المعسول هو اساس نجاح جميع العلاقات مع زوجك واهله واهلك واخوانك وصديقاتك وزميلاتك في العمل ورئيستك في العمل وجيرانك وحتى مع الخدم والسائقين ... وهذا من تعاليم ديننا الحنيف
(( الدين المعاملة ))
ومن قالك ان العلاقة مع الاخ عادي مصادمات ومناقر ؟؟ الا بالعكس اخوك احترميه لحمك ودمك وقدريه وعزيه هو عزوتك الاصلية
الزبدة ان لاحترام والاخلاق الحميدة وادب التعامل والحديث واللسان الحلو المعسول هو اساس نجاح جميع العلاقات مع زوجك واهله واهلك واخوانك وصديقاتك وزميلاتك في العمل ورئيستك في العمل وجيرانك وحتى مع الخدم والسائقين ... وهذا من تعاليم ديننا الحنيف
(( الدين المعاملة ))
الصفحة الأخيرة