OM MNO
•
كان راعت مشاعر عيالها خصوصاً أنهم كبار ويفهمون
لوبيا
•
معذوره تفرح. بطلاقها الحين مافيه الا أشباه الرجال شغلتهم يستقووون على الحرمه ويظلمونها ولايصرفون عليها. وساجنينها بالبيت ولااحترام وبعضهم يضربها بعد حسبي الله عليها ونعم الوكيل
الصفحة الأخيرة