منالوز @mnaloz_1
عضوة نشيطة
هذا الموضوع مغلق.
طمطومه
•
جزاك الله خير اختي زينه
اختاه لا نريد التفرقه نحن ولله الحمد من دول مسلمه نحب بعضنا بعض
وهذه الصورة احرقيها لانها لا تعني شيئا ما النفع من وضعها في المنتدي نحن هنا للدعاء لاخواننا في كل مكان ولاي مشكله تخص الامم الاسلامية ضد الكافرين والمعتدين
عزيزتي لا داعي لذلك الافتراء
ما الحكمه من وضعكي لهذه الصورة وللاسف انها مكررة
المهم ما اريده ان نكون يدا واحدا
وندعو الله ان يجعلنا في حمايته وكنفه وان ينجنا الله من القوم الكافرين وان يرد القضاء بالدعاء ونسال الله العفو والعافية في الدنيا والاخره ونعوذ بالله من المحن والكرب والهموم وشماته الاعداء امييييييييييين
اختاه مدي يداك وادعي الى الرحمن ان ينقذ امتنا الاسلامية من كل معتد اثيم
اختاه لا نريد التفرقه نحن ولله الحمد من دول مسلمه نحب بعضنا بعض
وهذه الصورة احرقيها لانها لا تعني شيئا ما النفع من وضعها في المنتدي نحن هنا للدعاء لاخواننا في كل مكان ولاي مشكله تخص الامم الاسلامية ضد الكافرين والمعتدين
عزيزتي لا داعي لذلك الافتراء
ما الحكمه من وضعكي لهذه الصورة وللاسف انها مكررة
المهم ما اريده ان نكون يدا واحدا
وندعو الله ان يجعلنا في حمايته وكنفه وان ينجنا الله من القوم الكافرين وان يرد القضاء بالدعاء ونسال الله العفو والعافية في الدنيا والاخره ونعوذ بالله من المحن والكرب والهموم وشماته الاعداء امييييييييييين
اختاه مدي يداك وادعي الى الرحمن ان ينقذ امتنا الاسلامية من كل معتد اثيم
لا حول ولا قوة إلى بالله
أمريكا ليست مكتب خدمات للكويت والمعارضه العراقيه بل لتحقيق مصالحها والحفاظ على أمن إسرائيل الكبرى ونهب ثروات الأمه وتقطيع الأمه العربيه من دوله واحده سابقا إلى 22 دوله الآن
والأن يريدون تقسيم العراق والسعوديه وسوريا ومصر والسودان ولبنان لسحق القوى الإسلاميه ( حزب الله ) الذي بفضل الله نصرهم على اليهود في جنوب لبنان وغيرها
لتعرفو في أي قطب أنتم تعيشون تابعو أي قناه إخباريه غير رسميه ماعدا سوريا الحبيبه
وللحفاظ على ما تبقى من سمعتكم في بين شعوب العالم وخصوصا بين الشعوب العربيه
فمن المغزي جدا شعوب العالم تتظاهر من أجل وقف الحرب على العراق
وهم لا يتكلمو ولا حتى يفهمو لغتنا و يعتنقو ديننا الحنيف وبعيد عن الحروب
ويتظاهر العرب أيضا ضد الحرب
واليهود
لم يتظاهرو
بل لزمو الصمت ونحن نعلم هم المحرضون للحرب
لكن أتفهم أن ذكرى الماضي تؤلمكم وتحكم عواطفكم
ونحن نطلب دفن الماضي
وصوت العقل نعم العقل
وإن شاء الله لمنصرون بعزته وجلاله وعظيم سلطانه
أن ندفن الكفار في أرض العراق وأن ينصرنا عليهم يارب العالمين
وأوصيكم بكثرت الدعاء
أمريكا ليست مكتب خدمات للكويت والمعارضه العراقيه بل لتحقيق مصالحها والحفاظ على أمن إسرائيل الكبرى ونهب ثروات الأمه وتقطيع الأمه العربيه من دوله واحده سابقا إلى 22 دوله الآن
والأن يريدون تقسيم العراق والسعوديه وسوريا ومصر والسودان ولبنان لسحق القوى الإسلاميه ( حزب الله ) الذي بفضل الله نصرهم على اليهود في جنوب لبنان وغيرها
لتعرفو في أي قطب أنتم تعيشون تابعو أي قناه إخباريه غير رسميه ماعدا سوريا الحبيبه
وللحفاظ على ما تبقى من سمعتكم في بين شعوب العالم وخصوصا بين الشعوب العربيه
فمن المغزي جدا شعوب العالم تتظاهر من أجل وقف الحرب على العراق
وهم لا يتكلمو ولا حتى يفهمو لغتنا و يعتنقو ديننا الحنيف وبعيد عن الحروب
ويتظاهر العرب أيضا ضد الحرب
واليهود
لم يتظاهرو
بل لزمو الصمت ونحن نعلم هم المحرضون للحرب
لكن أتفهم أن ذكرى الماضي تؤلمكم وتحكم عواطفكم
ونحن نطلب دفن الماضي
وصوت العقل نعم العقل
وإن شاء الله لمنصرون بعزته وجلاله وعظيم سلطانه
أن ندفن الكفار في أرض العراق وأن ينصرنا عليهم يارب العالمين
وأوصيكم بكثرت الدعاء
الصفحة الأخيرة
حرمت الشريعة الإسلامية قتل النفس بدون وجه حق، وأوجبت التعاون والتناصر والموالاة بين المسلمين، لذا فمن الواجب شرعا وقوف المسلمين بجوار إخوانهم المظلومين في العراق، ويحرم عليهم مساعدة تحالف الظلم.
ويحرم بكل حال مشاركة الأمريكيين والتحالف الظالم في الحرب ضد العراق، أما الذهاب لحماية المنشآت الخدمية والمرافق العامة، ومساعدة اللاجئين، فيجوز لأنه من باب البر.
يقول الدكتور الشيخ يوسف القرضاوي:
لا يجوز استخدام المطارات والموانئ والأراضي العربية والإسلامية للمساعدة في ضرب العراق.
ومواجهة الغزاة فرض عين على جميع المسلمين، رجالا ونساء إذا ما داهم العدو أرضهم، إذا غزا العدو بلدا مسلما يجب على جميع أهله أن يخرجوا وينفروا لطرده من بلدهم.
وإنْ قدر أهل البلد على رد العدوان فبها ونعمت، وإن لم يقدروا انتقلت الفرضية إلى جيرانه من المسلمين وهكذا.
وبالنسبة للمشاركة في قوات درع الجزيرة، (التي تتكون من وحدات من دول الخليج العربية) : يجوز لهم الذهاب للدفاع عن الكويت إن اعتدي عليها، أما الاشتراك في أي عملية عسكرية ضد العراق فهو حرام يقيناً.
وأي دولة تعين على العدوان على دولة مسلمة فهي آثمة، لما رواه ابن ماجه في سننه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أعان على قتل مؤمن بشطر كلمة لقي الله مكتوب بين عينيه: آيس من رحمة الله".
ومن الواضح أن الهدف الذي تسعى الولايات المتحدة إليه من وراء حربها هو الاستحواذ على نفط العراق، والقضاء على القوة العسكرية والبشرية لهذا البلد من خلال تدمير سلاحه ونزع العلم من أدمغة علمائه، بالإضافة إلى معاونة الدولة الصهيونية بإزاحة القوى العربية من أمامها، وإضعاف كل قوة يحتمل استخدامها ضد إسرائيل.أ.هـ.
ويقول الشيخ سلمان بن فهد العودة من علماء المملكة العربية السعودية نقلا عن موقع الإسلام اليوم :-
إن من مقررات الشريعة الثابتة المستقرة التي لا خلاف عليها بين أهل الإسلام وجوب التناصر والتعاون بين المسلمين، وتحريم اعتداء بعضهم على بعض، بنفس أو عرض أو مال، فإن دماءهم وأموالهم وأعراضهم عليهم حرام، كما بينه النبي - صلى الله عليه وسلم - في خطبة الوداع التي كانت في آخر حياته - صلى الله عليه وسلم - قبل موته بثلاثة أشهر، "فالمسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله ولا يحقره".
وقتل المسلم لأخيه تحت أي ذريعة إثم عظيم، وحوب كبير، وجرم فادح، ولعله لم يرد من الوعيد في القرآن على ذنب بعد الشرك، ما ورد في عقوبة قتل المؤمن عمداً "ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً".
وفي البخاري عن أبي بكرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار".
وفي الصحيحين عن جرير - رضي الله عنه - مرفوعاً:"لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض".
وفي البخاري عن ابن عمر - رضي الله عنهما - مرفوعاً:"لن يزال المؤمن في فسحة من دينه، ما لم يصب دماً حراماً".
وعند أبي داود عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:"كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا من مات مشركاً، أو مؤمن قتل مؤمناً متعمداً".
وعن عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم -: "من قتل مؤمناً فاعتبط بقتله لم يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً".
قال خالد بن دهقان: سألت يحيى بن يحيى الغساني عن قوله:"اعتبط بقتله؟" قال:"الذين يقاتلون في الفتنة، فيقتل أحدهم فيرى أنه على هدى، لا يستغفر الله من ذلك".
ولهذا فإنه لا يجوز للمسلم أن يشارك في قتل أخيه المسلم أو أذاه، ولا في تدمير أي بلد إسلامي أو مؤسساته أو منشآته سواء كانت عسكرية أو مدنية، تحت أي ذريعة أو مسوغ، حتى لو ترتب على ذلك خطر على حياته أو مصلحته الشخصية، فإنه لا يجوز للمسلم أن يفتدي نفسه بقتل أخيه، فيقتل أخاه المسلم خشية أن يقتل هو إن لم يفعل، وما دون القتل فهو من باب أولى.
وعليه فإنه لا يجوز لفرد ولا جماعة ولا دولة أن يساعدوا في ضرب العراق وتدميره وقتل شعبه، لا بقول ولا فعل ولا دلالة ولا إشارة ولا تموين ولا دعم. بل الواجب هو السعي في منع ذلك والحيلولة دونه بالوسائل الناجعة، فإذا لم يمكن فأقل ما يجب هو الكف عن المشاركة بجميع أشكالها وصورها.
وهذا باب من أبواب الموالاة بين المؤمنين، والبراءة من الكافرين الظالمين التي هي من مقتضيات الإيمان بالله ورسله - عليهم الصلاة والسلام-، قال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ".
ومن العار أن تضع بعض الأطراف يدها في يد المستعمر الغازي طمعاً في تحقيق مكاسب دنيوية عاجلة كالمشاركة في السلطة، مع أن حقيقة ذلك خزي الدنيا والآخرة لمن لم يتب إلى الله ويقلع عن مصانعة الكافرين من (حزب الحرب الأمريكي) الذين يحاولون التأسيس لمرحلة استعمارية مكشوفة، والتأكيد على توحد أمريكا واستفرادها بالسلطة العالمية، ويسعون إلى حفظ أمن إسرائيل في المنطقة الإسلامية، وتهديد الدول المجاورة، وإقامة نظام نموذجي في العراق -من منظور أمريكي -، يحقق الرفاهية المادية والحرية والديموقراطية ليكون قدوة لجيرانه، ومنطلقاً للتجسس والحروب القادمة،فضلاً عن السيطرة على النفط والغاز وثروات المنطقة.
أما إن كانت مشاركة الجنود من أجل القيام بحماية المنشآت العامة التي عليها مصالح الناس وحفظ أمنهم واستقرارهم وهدوئهم، وترتيب أمور اللاجئين المتوقع نزوحهم من العراق ورعايتهم... ونحو ذلك من الأعمال التي هي مصالح عامة للمسلمين في كل بلد، تسهم في استقرار حياتهم ورفع المعاناة عنهم أو تخفيفها فهي من الأمور المطلوبة التي يجب السعي في تحقيقها، وتعد المشاركة فيها من التعاون على البر والتقوى.
نسأل الله أن يحفظ شعب العراق وأمنه ووحدته، وأن يكف بأس الذين كفروا، والله أشد بأساً وأشد تنكيلاً، والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، والحمد لله رب العالمين."
والله أعلم .
--------
المصدر: "إسلام أون لاين.نت"
:26: