بالله عليكم هل يوجد كرم اكثر من هذا!!!!(للمحرومات من نعمة الانجاب)

لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

للرفع

جزاك الله خيراً

لآن ألحاظ الأخواتي يرددون كلمة تبني يتيم والتبني حرم

وقد كان التبني معروفا عند العرب في الجاهلية وبعد الإسلام, فكان الرجل في الجاهلية إذا أعجبه من الرجل جلده وظرفه ضمه إلى نفسه, وجعل له نصيب ابن من أولاده في الميراث، وكان ينسب إليه فيقال: فلان بن فلان.
وقد تبنى الرسول صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة قبل أن يشرّفه الله بالرسالة, وكان يدعى زيد بن محمد.
واستمر الأمر على ذلك إلى أن نزل قول الله تعالى: { وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ } الأحزاب-4، إلى قوله:{ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا }الأحزاب-5.
وبذلك أبطل الله نظام التبني, وأمر من تبنى أحدا ألا ينسبه إلى نفسه, وإنما ينسبه إلى أبيه أن كان له أب معروف, فإن جهل أبوه دعي (مولى) و(أخا في الدين)وبذلك منع الناس من تغيير الحقائق, وصينت حقوق الورثة من الضياع أو الانتقاص.
أما كفالة اليتيم فهو الاعتناء به والعطف عليه والرأفة به وبره والإحسان إليه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( أنا وكافل اليتيم كهاتين. وأشار بأصبعيه السبابة والوسطى ).
كما أن الله تعالى نهى عن إذلال اليتيم وظلمه ونهره وشتمه والتسلط عليه بما يؤذيه في قوله تعالى: { فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ }الضحى-9.
وللوصي تعليم اليتيم وتسليمه للمكتب, لأن المكتب من مصالحه, فجرى مجرى نفقته كمأكوله ومشروبه وملبوسه, ويجوز إسلامه في صناعة إذا كانت مصلحته في ذلك.
روي عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما أنه قال:قلت: ( يا رسول الله, مما أضرب عليه يتيمي؟ فقال: مما كتن ضارباً منه ولدك غير واق مالك بماله, ولا متأثل من ماله مالا).
وعلى الوصي أن يطعم اليتيم الحلال ولا يطعمه الحرام.

أختى عندي سؤال هل أرضعته أحد أخواتك أو خالتك؟؟
لأن إذا كبر الولد لازم تتغطي عنه
إلى تكفل يتيم لازم تفكر إذا بنت تفكر بزوجه بتتغطي عنه
وإذا ولد هي بتتغطي عنه

ماشاء الله عليك
الله يجزاك خير ويسعدك يارب وتحسني تربيته
ويكون امام مسجد بإذن الله

اهلين
ماشاء الله كلمات رائعه وموثره يااختي اهنيك اهنيك على كفالتك ليتيم وابشري بااذن الله بوعد الله وابشري بااذن الله بوعد رسوله واسال الله العظيم بكرمه وفضله ان يرزقك الجنه والرضاء والف مبروك مره ثانيه