بالله عليكن أتركن أزواجنا بأمان

السلام عليكم
في الشهر الماضي كان عند زوجي عمل خارج المدينة التي نقيم بها وبما أنه سيعود في نفس اليوم رافقته طول الطريق نتحدث و نضحك في طيريق عودتنا رن جواله و قطع وبما أن الهاتف بيدي قرأت له الاسم فلم يعره أهمية لكنني أحسست بشئ غريب المهم عندما نزل من السيارة اتصلت على الرقم فردت فتاة عاد فوجدني مغيرة حاولت جاهدة أن لا أبين الا أنه أحس بي طول الطريق وهو يسأل مابك وأنا لا شيئ وفي الاخير قال اقسمي بالله فقلت له الحقيقة ثم قال هذه فتاة كنت أعرفها من زمان ولأنها تزعجني سجلت اسمها كي لا أجيبها وبدأ يقسم بأنني وحدي في قلبه صدقته مرة أخرى لأنني سبق و اكتشفت مكالماته 3 مرات رغم المشاجرات والمشاكل سامحت لأنني أحبه وأريد الاستمرار المهم طلعت في بالي وطالعت آخر كشف لهاتفه فكانت المفاجأة عدة مكالمات مما دفعني للاطلاع على الكشوف الأولية فوجدت نفس الرقم مند سنة 2004
مما أثار غضبي هو أنه كان يكلمها في الفترات السابقة التي ضبطته فيها مع الأخريات كان يقول لي دائما لا تدليني أكثر لا تذكريني بالذي مضى المهم فاتحته في الموضوع فأنكر وقال بأنها هي التي تضايقه وبأنه يجب علي أن أثق به ثم انقلب دفاعه الى هجوم قلت له حسن بما أنها تضايقك فسأكلمها ها أنا قد أخذت ادنك
الفصل الثاني
اتصلت بها قلت لها لو سحت لا تعاودي الاتصال بالرقم الفلاني لأنه متزوج ولن تصلي لأي نتيجة قالت لست صاحبة الرقم بادرتها ادن أمها أو أختها قالت أختها قلت لها أنا صديقة الزوجة وبأننا نعرف سكناها و بأن زوجته ستفضحها ان لم ترتدع بدأت بالقسم و بأنها ستتولى أمر أختها ووعدتي بانهاء الاتصال به أحسست بأنها خائفة و مرعوبة كما أحسست بأنها هي المعنية بالأمر ولكنها أنكرت ما رأيكن