عامة الرافضة ومرجعياتهم مهاجمتهم لياسر الحقير وتكفيره ليس لتعديه وتطاوله على الصحابة وأمهات المؤمنين بل لأنه خالفهم في عقيدة التقية , الفكر الرافضي الخبيث وإن كانت كتبهم وعقيدتهم تقر وتعتقد في كفر ولعن وطعن الصحابة وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم ووجوب البراءة منهم إلا أنهم ينكرون هذا في مواجهتمهم في المناظرات والحوارات وعامتهم لا يظهرون حقيقة معتقدهم لكن لو دخلوا في الحسينيات نرى ما هو افضع ماخرج على لسان الزنديق الخبيث ياسر لكن الفرق هم في أوكار الدعارة حسينياتهم والخبيث خالف عقيدة التقية الذي هو اصل من أصول معتقدهم ومخالفة عقيدة التقية كافر مخلد في النار و كتارك الصلاة
فثناء الحقير الزنديق عدنان الحقير للخبيث ياسر لأنه وافق فكره في خروجه عن معتقد التقية في الطعن في الصحابة وامهات المؤمنين كلاهم صرحوا في الطعن والتكفير علنا
وكلاهم الخبيثين مقدسين لدى جميع مرجعيات الشيعة وعامتهم وإن خالفوا التقية بل هم أكثر إيمان من آآمة أهل البيت عليهم السلام لأنهم ماروسوا عقيدتهم بلا خوف ولا خشية ولا جبن
اسأل الله ان يجعل رمضان هذا العام مقبرة لهؤلاء الزنادقة وللجحش بشار ابن حافظ الهالك

حسبي الله عليه