للأسف
للأسف، فى يوم ما وقف كثير من المسلمين مستهزئين أو منكرين للحديث الشريف الذى رواة البخارى و هو ، قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) : إذا وَقَع الذُبابُ في إناءِ أحَدِكم فَليغمسُه كلَهُ، ثم ليطَرحهُ، فإنَ في أحَدِ جنَاحيهِ الداء، وفي الآخَرِ شفاء
ولكن هناك فئة ثالثة كانت على يقين من أن النبى صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى ، ان هو إلا وحى يوحى ثم جاءت الحقيقة الدامغة وهى أن الطب الحديث أثبت ان فى إحدى جناحى الذبابة الداء وفى الاخر المضادات لهذة الأوبئة وقد لجأت أوربا إلى إستخراج المضادات الحيوية من اجنحة الذباب واقترح ان تكتب على هذة الأدوية ( نشهد ان محمدا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم )
أيضا هناك من استهزأ بالحديث الشريف عن التداوى بألبان وأبوال الإبل (عَنْ أَنَسٍ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ نَاسًا اجْتَوَوْا فِي الْمَدِينَةِ فَأَمَرَهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَلْحَقُوا بِرَاعِيهِ يَعْنِي الابِلَ فَيَشْرَبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا فَلَحِقُوا بِرَاعِيهِ فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا حَتَّى صَلَحَتْ أَبْدَانُهُمْ ...الحديث ) رواه البخارى وقد اثبت العلم الحديث شفاء حالات مستعصية منأمراض الكبد و أمراض الإستسقاء والمبهر أيضا أن كثير من البدو يطهرون حراحهم ببول الإبل لأن بول الإبل وسط لا تنمو فيه البكتريا وبالتجبة وجدوا أنه مطر رائع
كشف عميد كلية المختبرات الطبية بجامعة الجزيرة السودانية البروفسير احمد عبد الله احمداني عن تجربة علمية باستخدام (بول ألإبل) لعلاج أمراض الاستسقاء وأورام الكبد أثبتت نجاحها لعلاج المرضى المصابين بتلك الأمراض.
وأضاف البروفسير احمداني في ندوة نظمتها جامعة الجزيرة أن التجربة بدأت بإعطاء كل مريض يوميا جرعة محسوبة من (بول الإبل) مخلوطا بلبنها حتى يكون مستساغا وبعد 15 يوما من بداية التجربة كانت النتيجة مدهشة للغاية حيث انخفضت بطون جميع أفراد العينة وعادت لوضعها الطبيعي وشفوا تماما من الاستسقاء.
وذكر احمداني أن تشخيصا لأكباد المرضى قبل بداية الدراسة قد جرى بالموجات الصوتية وتم اكتشاف أن كبد 15 مريضا من 25 تحتوي (شمعا) وبعضهم كان مصابا بتليف الكبد بسبب مرض البلهارسيا. واستطرد البروفسير احمدانى قائلا إن جميع المرضى استجابوا للعلاج باستخدام (بول الإبل) وبعض أفراد العينة من المرضى استمروا برغبتهم في شرب جرعات بول الإبل يوميا لمدة شهرين آخرين وبعد نهاية تلك الفترة اثبت التشخيص شفاءهم جميعا من تليف الكبد.
وتحدث البروفسير احمداني في محاضرته عن تجربة علاجية رائدة أخرى لمعرفة اثر لبن الإبل على معدل السكر في الدم استغرقت سنة كاملة وأثمرت الدراسة فيما بعد عن انخفاض نسبة السكر في المرضى بدرجة ملحوظة.
وأشار الى انهم اختاروا في هذه التجربة عددا من المتبرعين المصابين بمرض السكر لإجراء التجربة العلمية حيث قسم المتبرعين لفئتين قدم فيها للفئة الأولى جرعة من لبن الإبل بمعدل نصف لتر يوميا فيما حجبت عن الفئة الثانية.
وتشير النتائج الأولية للبحوث التي أجراها بعض الخبراء والعلماء ان تركيب الأحماض الأمينية في حليب الابل تشبه في تركيبها هرمون الانسولين، وان نسبة الدهن في لحوم الإبل قليلة وتتراوح بين 1,2 في المئة و2,8 في المئة، وتتميز دهون لحم الابل بأنها فقيرة بالاحماض الامينية المشبعة، ولهذا فان من مزايا لحوم الابل انها تقلل من الإصابة بأمراض القلب عند الإنسان.
أيضا وفي مقالة أخرى : جريدة الوطن, أمجاد محمود رضا
"ماء الإبل" أصبح "موضة علمية " استثارت عقول الباحثين في السعودية أخيرا وكانت الريادة في البحث والتحقيق للدكتورة أحلام العوضي بالتعاون مع الدكتورة ناهد هيكل في كلية التربية للبنات الأقسام العلمية بجدة حيث استخدمتا بول الإبل للقضاء على فطر A.niger الذي يصيب الإنسان والنبات والحيوان 00وكانت تلك هي نقطة البداية للدكتورة أحلام العوضي- صاحبة 3 اكتشافات علمية - بدأتها باختراع مرشح بسيط من قشرة البيضة وواصلت بحوثها لتضيف أبعادا أخرى تشكل بها إضافات غير مسبوقة تمثلت في اختراعين تقدمت بهما منذ عام 1419هـ لتنال عنهما براءة الاختراع من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية وكانت إحدى هذه الإضافات استخدام بول الإبل في علاج الأمراض الجلدية والأخرى مكافحة الأمراض بسلالات بكتيرية معزولة من بول الإبل.
كما أشرفت الدكتورة العوضي على بعض الرسائل العلمية امتداداً لاكتشافاتها - مثلما حدث مع طالبات الكلية- ومنهن عواطف الجديبي ومنال قطان - فبإشرافها على بحث لطالبة الماجستير منال القطان التي نجحت في تأكيد فعالية مستحضر تم إعداده من بول الإبل - وهو أول مضاد حيوي ُيصنع بهذه الطريقة على مستوى العالم- وهو للأمانة على حد قول الباحثة قطان قد جاء تحضيره في رسالة الماجستير بالطريقة التي تضمنتها براءة الاختراع للدكتورة أحلام العوضي والتي تقدمت بها لمدينة لملك عبد العزيز للعلوم والتقنية منذ عام 1419هـ.
ولهذا فهي تدين بالفضل للدكتورة أحلام العوضي لإعطائها فرصة الانطلاق بما يحقق الإضافة ومما يجعلهما شريكتين في إثبات فعالية المستحضر الذي تم تصنيعه لأول مرة ومن ثم الحصول على أحقية بعد ترخيص من وزارة الصحة.. المعلومات المتوفرة تؤكد أن المستحضر سيكون زهيد السعر الأمر الذي يجعله في متناول الجميع وبسؤالنا للباحثة منال القطان عن ذلك أفادت:
بأن المستحضر يتميز بتعدد فعالياته العلاجية والتي لا توجد في سائر الأدوية المكتشفة حيث تصل تكلفة الحد الأدنى لعبوته 5 ريالات مقارنة بتكلفة المضادات الحيوية في هذه الدراسة التي تراوحت تكلفتها من 11.95 ريالا إلى 72.82 ريالا أما تكلفة العلاج من إصابات الأظافر في المضادات الأخرى فتتراوح ما بين 537.90 إلى 2649.80 دولارا، ومن ثم يتضح لكم من خلال هذه المقارنة مدى ما ستساهم به المستحضر الجديد في العلاج وخاصة الطبقات الفقيرة التي تعاني من انتشار الأمراض الفطرية.
وحول أهم ما أثبتته الدراسة أو الأطروحة العلمية تقول القطان: بأن الرسالة تناقش لأول مرة تأثير مستحضر معد الإبل على بعض الفطريات المسببة للأمراض الجلدية بالإضافة إلى تضمين الرسالة - في جزء منها- للعلاج التطبيقي لبعض الحالات المرضية الطبية المتداولة على 39متطوعا ( رجال ونساء وأطفال) وأثبتت الدراسة بأن المستحضر يعد مضادا حيويا فعالا ضد البكتريا والفطريات والخمائر مجتمعة ومن مزايا المستحضر تقول د. العوضي: بأنه غير مكلف وسهل التصنيع ويعالج الأمراض الجلدية كالإكزيما والحساسية والجروح والحروق وحب الشباب وإصابات الأظافر والسرطان والتهاب الكبد الوبائي وحالات الاستسقاء، بلا أضرار جانبية - لأن ماء الإبل في الأساس يُشرب فلا خوف منه ولا ضرر- ولا خوف من تخزينه في حال تعرضه لدرجات حرارة مرتفعة ، هذه عوامل تزيد من فعاليته عكس المضادات التي تنتهي صلاحيتها بدرجة أكبر في حال تفاوت درجات الحرارة ومن عظمة الخالق أن جعل نسبة الملوحة عالية مع انخفاض اليوريا في بول الإبل ولو زادت لأفضت إلى التسمم ولهذا جاءت كلية الإبل مختلفة تماماً عن سائر المخلوقات لكي تؤدي إلى غرض علاجي أراده الله لها.
وأضافت: إن بول الإبل يحتوي على عدد من العوامل العلاجية كمضادات حيوية ( البكتريا المتواجدة به والملوحة واليوريا)، فالإبل يحتوي على جهاز مناعي مهيأ بقدرة عالية على محاربة الفطريات والبكتريا والفيروسات وذلك عن طريق احتوائه على أجسام مضادة (IgG) .
وبسؤالنا عن سبب تسمية المستحضر " أ- وزرين " أجابت د. العوضي: بأن حرف "أ " يرمز إلى أحلام العوضي باعتبار المستحضر جزءا من براءة اختراع تقدمت لنيلها منذ عام 1419 هـ أما وزر فترمز إلى بول الإبل حيث ُيطلق البدو على بول الإبل مسمى وزر أما ( ين ) فتشير لمشتقات المضاد
وانتقلنا إلى الحالات التي تم شفاؤها بالمستحضر وتحدثت السيدة (أ) - بأن ابنتها كانت تعاني من التهاب خلف الأذن يصاحبه صديد وسوائل تصب من الأذن مع وجود شقوق وجروح مؤلمة استدعت المعالجة بالكورتيزون وغيرها وبعد المعالجة بالمستحضر توقف الصديد والسوائل وشفيت الأذن تماماً ولم تعاودها الإصابة منذ أكثر من عام، حتى إن ابنتها تمكنت أخيراً من ارتداء أقراط الأذن من جديد وبنبرة تسودها الفرحة قالت الأم: ابنتي تستعد بعد أيام لعقد قرانها وهي سعيدة.
فتاة في السابعة عشرة عاماً روت لـ "الوطن" معاناتها قبل التداوي بالمستحضر الجديد وقالت: لم أكن أستطع سابقاً من فرد أصابع كفي بسبب كثرة التشققات والجروح أما وجهي فكان يميل إلى السواد من شدة البثور الأمر الذي عانيت منه نفسياً وما أن سمعت أن هناك أملا للتداوي بهذا المستحضر حتى تطوعت وخضت فترة العلاج التي لم تنته بعد إلا أنه يكفي أنني الآن أستطيع أن أفرد كفي وأكتب بالقلم بل وأستطيع أن أخرج إلى الناس فبشرة وجهي تغيرت تماماً للأفضل ، ولهذا سأواصل العلاج حتى تختفي الآثار السابقة تماماً.
وبالعودة إلى الباحثة منال قطان وسؤالها عن كيفية إقناعها للمتطوعين على استخدام هذا المستحضر المعد من بول الإبل أفادت: بأن ما ساهم في مداومة المتطوعين على العلاج هو شعورهم بالتحسن فعلاً مما أجبر الجميع على المواصلة ومن ثم الوصول إلى نتائج جيدة ً، كما أن هناك أكثر من 20 حالة أخرى انضمت بعد البدء مع الدفعة الأولى من المتطوعين وأغلبهم يعانون من بقع وبثور في الوجه وحالات كلف وهالات سوداء وقد قامت بمعاينة النتائج د. تولين العوضي أخصائية الأمراض الجلدية.
وجاء من يسخر من السواك ويستبدله بفرشاة الأسنان الغربية وقد أثبت العلم الحديث أن هذة الفرشاة لابد من إستبدالها كل فترة قصيرة وغسلها جيدا لأانه وجد أنها تنمو عليها البكتريا أما السواك وبدون أى إضافات فهو أولا لا ينمو عليه بكتريا ، أيضا بمجرد دخوله الفم تتفاعل مواد به وتقتل البكتريا الضارة بالفم
وأخيرا يأتى قوم يحاربون هذا الحديث الشريف بل ولجرأتهم على السنة النبوية يحاولون ان يثبتوا عكسه، أى يثبتون أن الإيثانول وهو مادة الخمر الرئيسية علاج لبعض الأمراض وأنا أقول لهم هذة البشرى صدق رسول الله وكذبتحريم التداوي بالخمر :
عن وائل بن حجر رضي الله عنه أن طارق بن سويد سأل النبي صلى الله عليه و سلم عن الخمر ، فنهاه ، فقال : إنما أصنعها للدواء ، فقال : " إنه ليس بدواء و لكنه داء " .
ففي محاضرة للدكتور هيجنتوم أمام الجمعية الطبية البريطانية قال : أنا لا أعلم مرضاً قط شفي بالخمر . كما أكد عدد من الباحثين البريطانيين منهم الدكتور جونسون و الدكتور هيل و الدكتور هنري مارتس : أن الخمر لا يشفي مرضاً و لا ينفع الجسم .
أما محمد صلى الله عليه و سلم فقد قال منذ أكثر من 14 قرناً : " إن الله لم يجعل شفاء أمتي فيما حرم عليها " .
وقد يقول قائل ولكننا وجدنا أن الإيثانول ( الخمر ) فيه بعض الفائدة وذلك بالملاحظه على بعض المرضى وأنا ارد عليهم بقوله عز وجل ( . يسألونك عن الخمر و الميسر قل فيهما إثم كبير و منافع للناس و إثمهما أكبر من نفعهما } ، الخالق يقول : وإثمهما أكبر من نفعهما
قال تعالى : {يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر و الميسر و الأنصاب و الأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون
و دل قوله تعالى : { فاجتنبوه } على الاجتناب المطلق الذي لا ينتفع معه بشيء ، بوجه من الوجوه ، لا شرب و لا بيع و لا تخليل ، و لا مداواة .
عن عبد الله بن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " إن الذي حرّم شربها حرّم بيعها "
عن وائل بن حجر رضي الله عنه أن طارق بن سويد سأل النبي صلى الله عليه و سلم عن الخمر ، فنهاه ، فقال : إنما أصنعها للدواء ، فقال : " إنه ليس بدواء و لكنه داء "
عن وائل بن حجر رضي الله عنه أن طارق بن سويد سأل النبي صلى الله عليه و سلم عن الخمر ، فنهاه ، فقال : إنما أصنعها للدواء ، فقال : " إنه ليس بدواء و لكنه داء " .
{ و أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و احذروا ، فإن توليتم فاعلموا إنما على رسولنا البلاغ المبين } .

سلمى أم الخير @slm_am_alkhyr
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.




الصفحة الأخيرة
جزء هام من البحث :
تحريم التداوي بالخمر ( الكحول )
عن وائل بن حجر رضي الله عنه أن طارق بن سويد سأل النبي صلى الله عليه و سلم عن الخمر ، فنهاه ، فقال : إنما أصنعها للدواء ، فقال : " إنه ليس بدواء و لكنه داء " .
ففي محاضرة للدكتور هيجنتوم أمام الجمعية الطبية البريطانية قال : أنا لا أعلم مرضاً قط شفي بالخمر . كما أكد عدد من الباحثين البريطانيين منهم الدكتور جونسون و الدكتور هيل و الدكتور هنري مارتس : أن الخمر لا يشفي مرضاً و لا ينفع الجسم .
أما محمد صلى الله عليه و سلم فقد قال منذ أكثر من 14 قرناً : " إن الله لم يجعل شفاء أمتي فيما حرم عليها " .
وقد يقول قائل ولكننا وجدنا أن الكحول ( الخمر ) فيه بعض الفائدة وذلك بالملاحظه على بعض المرضى وأنا ارد عليهم بقوله عز وجل ( . يسألونك عن الخمر و الميسر قل فيهما إثم كبير و منافع للناس و إثمهما أكبر من نفعهما } ، الخالق يقول : وإثمهما أكبر من نفعهما
قال تعالى : {يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر و الميسر و الأنصاب و الأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون
و دل قوله تعالى : { فاجتنبوه } على الاجتناب المطلق الذي لا ينتفع معه بشيء ، بوجه من الوجوه ، لا شرب و لا بيع و لا تخليل ، و لا مداواة .
عن عبد الله بن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " إن الذي حرّم شربها حرّم بيعها "
عن وائل بن حجر رضي الله عنه أن طارق بن سويد سأل النبي صلى الله عليه و سلم عن الخمر ، فنهاه ، فقال : إنما أصنعها للدواء ، فقال : " إنه ليس بدواء و لكنه داء " [ رواه مسلم
ثم أن هناك الكثير من الأدوية التى راجت فى الأسواق لما لها من أثر شفائى ثم سحبت من الأسواق بفضيحة حيث أن بمجرد أن تركها المريض بعد فترة رجع المرض أشد خطورة من ذى قبل و انتكست حالتة ، وهناك كثير من الأدوية ضررها اكبر من نفعها ، حيث أنها قد تشفى بعض الامراض ولكنها تدمر الجسم تدميرا ، وأصبح المريض بعد أن كانى يعانى من مرض واحد ، أصبح يلازمه مجموعة من الأمراض
وإن قال قائل هى ضرورة والضرورات تبيح المحذورات أقول له كذبت ، أولا لأن الرسول عليه الصلاة والسلام الصادق الأمين الذى لا ينطق عن الهوى قال كلاما بمعنى أن لم يجعل الله شفاء امتى فى ما حرم عليها ، وهكذا هى قضية محسومة مسبقا أنه لا بركة ولا شفاء يرجى من هذا العلاج وإن أظهرت بعض النتائج بعض النفع فلن يكون نفعا نهائيا ولكن سوف يكون الضرراضعاف مضاعفة ، ثانيا هل جربت عسل النحل والغذاء الملكى بجرعات عالية متكررة فهناك طبيب استخدم حقنة عسل للاج ورم سرطانى فى المخ بعد أن عجز الطب الغربى الحديث عن شفائة (قطع الطبيب المصري خالد الأودن رحلة بحثية مثيرة منذ أكتوبر99 عندما شارك ببحث علمي في المؤتمر العالمي الثالث لأبحاث أورام المخ وعلاجه في اليابان حيث تناول علاج سرطان المخ ببروتينات عسل النحل, وحتي أكتوبر2001 حيث نشر بحثين في الدورية العلمية العالميةNeuroOncdogy)) يتعلقان بالأمر نفسه مفجرا قنبلة شفاء مريض بورم سرطاني في حجم البرتقالة بالمخ بعد الحقنة بالعسل.
البداية كانت أثناء عمله بمستشفي كارولينكا في العاصمة السويدية استوكهولم حيث تابع رسالة دكتوراه لأحد الباحثين في جامعة لوييز في جنوب السويد تحت عنوان تأثير الوسط الحمضي علي خلايا سرطان المخ المعروف باسم الجليوما.)
إن أهم خواص العسل أنه وسط غير صالح لنمو البكتيريات الجرثومية و الفطريات ... لذلك فهو قاتل للجراثيم ، مبيد لها أينما وجد ...
0000000000000000000000000000000000000.
و لقد قام الطبيب الجراثيم ( ساكيت ) باختبار اثر العسل على الجراثيم ، بالتجربة العلمية .. فزرع جراثيم مختلف الأمراض في العسل الصافي .. و أخذ يترقب النتائج ..
و لشد ما كانت دهشته عظيمة .. عندما رأى أن أنواعاً من هذه الجراثيم قد ماتت خلال بضع ساعات .. في حين أن أشدها قوة لم تستطع البقاء حية خلال بضعة أيام !
لقد ماتت طفيليات الزحار ( الديزيتريا) بعد عشر ساعات من زرعها في العسل .. و ماتت جراثيم حمى الأمعاء ( التيفوئيد ) بعد أربع و عشرين ساعة .. أما جراثيم الالتهاب الرئوي .. فقد ماتت في اليوم الرابع .. و هكذا لم تجد الجراثيم في العسل إلا قاتلاً و مبيداً لها !!
وفى البحث كلام لأطباء مشهورين أثبتوا أن الطب النبوى إنتصر على الطب الغربى الحديث وأنه لا رجاء ولا بركة فى دواء حرمه الله عز وجل
خبر أخر فى مكان أخر أحب أن اقوله لكم بمناسبة الإعجاز العلمى للقرآن والسنة :
( أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله ) كلمة رددها كثير من علماء الغرب عندما قرأوا فى الإعجاز العلمى و الطبى فى القرآن والسنة النبوية
وقد أسلم أحد علماء الغرب المشهورين وشهد اخرون للإسلام فى محاضرة للشيخ الزندانى عن الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة النبوية فى الطبيعة والجولوجيا وعلم الاجنة
ولقد شاهدت هذة المحاضرة فيديو ولا تتخيلوا تكبير المسلمين وفرحتهم بإسلام هذا العالم الغربى المشهور
وهى محاضرة مشهورة للشيخ عبد المجيد الزندانى عن الإعجاز العلمى ويمكنكم البحث عنها ومشاهدتها بأنفسكم
:26: :24: