بسألكم عن العقيقة
إذا ماذبحناها إلا قبل الأربعين
وهل صحيح مايأكل منها الأبوين؟
وإللي أعرفه إن عظمها لا يكسر ولما جابها زوجي من الجزار لقيت فيها عظم مكسر
ساعدوني ماني عارفة هل هذا صحيح؟؟
الحالمةبالجنة @alhalmbalgn
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مروج الذهب :صفة العقيقة المشروعة العقيقة المشروعة التي جاءت بها السنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هي: ما يذبح عن المولود في يوم سابعه، وهي شاتان عن الذكر وشاة واحدة عن الأنثى، وقد عق النبي عن الحسن والحسين رضي الله عنهما. وصاحبها مخير إن شاء وزعها لحماً بين الأقارب والأصحاب والفقراء، وإن شاء طبخها ودعا إليها من شاء من الأقارب والجيران والفقراء، هذه هي العقيقة المشروعة، وهي سنة مؤكدة، ومن تركها فلا إثم عليه. مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد الثامن عشر &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& حكم تأخير العقيقة عن اليوم السابع وما حكم تأخير العقيقة عن اليوم السابع؟ لا حرج في ذلك، ولكن السنة يوم السابع، السنة يوم السابع، وإذا لم يعق إلا بعد ذلك فلا حرج في ذلك. &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& هل تكسر عظام العقيقة سمعت أن عظام العقيقة لا تكسر بل تفكك، ما علة ذلك، وهل إذا كسر العظم عند الوليمة يؤثر ذلك على المعق عنه؟ هذا ورد عن عائشة -رضي الله عنها- أن العقيقة تنـزل جدولاً أعضاء لا تكسر تفاؤل، من باب التفاؤل في سلامة الولد، وعدم تعرضه للسوء وليس هذا بواجب، بل هو مستحب، وإن كسرها فلا حرج &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& العقيقة وأحكامها يسأل عن العقيقة، وعن أحكامها، وعن مشروعيتها، وعمن جاء له خمسة من الولد ولم يذبح عنهم أي شيء؟ جزاكم الله خيراً العقيقة هي الذبيحة التي تذبح عن الطفل، وهي في حق الوالد حق والد الطفل سنة مؤكدة غير واجبة بل سنة مؤكدة، عن الطفل الذكر اثنتان وعن الأنثى واحدة من الغنم مثل الضحية يذبح ضأن أو ثني معز، والسنة أن تكون الشاتان متكافئتين متقاربتين في السِّن والصفة، وأن تكون في سن الضحية، جذع ضأن أو ثني معز فأعلى، والسنة أن تذبح يوم السابع، هذا هو الأفضل وإن تأخرت فلا حرج، لكن الأفضل يوم السابع؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (كل غلام مرهتن بعقيقته، تذبح عنه يوم سابعه، ويحلق ويسمى)، فالسنة أن تذبح يوم السابع وأن يحلق رأسه عن الذكر وأن يسمى، هذا هو السنة، والسنة فيها: أن يأكل ما شاء منها ويطعم ما شاء، أو يوزعها كلها على الفقراء والمساكين والأقارب والجيران، أو يوزع بعضاً ويأكل بعضاً، الأمر فيها واسع بحمد لله، إن ذبحها وقسمها على الجيران والأقارب والفقراء فلا بأس، وإن دعا إليها الجيران والأقارب وبعض الفقراء فلا بأس، وإن وزع بعضاً وطبخ بعضاً ودعا من شاء من إخوانه فلا بأس، الأمر فيها واسع، والحمد لله. المصدر :- الموقع الرسمي لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله تعالى -صفة العقيقة المشروعة العقيقة المشروعة التي جاءت بها السنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه...
ما الأفضل في العقيقة أن توزع أم تكون وليمة
بالنسبة للعقيقة أيهما أفضل: أن تكون وليمة، أم توزع؟
الأمر فيها واسع، العقيقة الأمر فيها واسع، لم يرد فيها النبي -صلى الله عليه وسلم- ما يدل على هذا، أو هذا، بل تذبحها، فإن شئت وزعتها على جيرانك وأقاربك والفقراء، وإن شئت وزعت بعضها، وجمعت من ترى من إخوانك وجيرانك على الباقي، وإن شئت جمعتهم على جميعها كله خير وكله طيب، تأكل وتطعم.
بالنسبة للعقيقة أيهما أفضل: أن تكون وليمة، أم توزع؟
الأمر فيها واسع، العقيقة الأمر فيها واسع، لم يرد فيها النبي -صلى الله عليه وسلم- ما يدل على هذا، أو هذا، بل تذبحها، فإن شئت وزعتها على جيرانك وأقاربك والفقراء، وإن شئت وزعت بعضها، وجمعت من ترى من إخوانك وجيرانك على الباقي، وإن شئت جمعتهم على جميعها كله خير وكله طيب، تأكل وتطعم.
الصفحة الأخيرة
العقيقة المشروعة التي جاءت بها السنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هي: ما يذبح عن المولود في يوم سابعه، وهي شاتان عن الذكر وشاة واحدة عن الأنثى، وقد عق النبي عن الحسن والحسين رضي الله عنهما.
وصاحبها مخير إن شاء وزعها لحماً بين الأقارب والأصحاب والفقراء، وإن شاء طبخها ودعا إليها من شاء من الأقارب والجيران والفقراء، هذه هي العقيقة المشروعة، وهي سنة مؤكدة، ومن تركها فلا إثم عليه.
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد الثامن عشر
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
حكم تأخير العقيقة عن اليوم السابع
وما حكم تأخير العقيقة عن اليوم السابع؟ لا حرج في ذلك، ولكن السنة يوم السابع، السنة يوم السابع، وإذا لم يعق إلا بعد ذلك فلا حرج في ذلك.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
هل تكسر عظام العقيقة
سمعت أن عظام العقيقة لا تكسر بل تفكك، ما علة ذلك، وهل إذا كسر العظم عند الوليمة يؤثر ذلك على المعق عنه؟
هذا ورد عن عائشة -رضي الله عنها- أن العقيقة تنـزل جدولاً أعضاء لا تكسر تفاؤل، من باب التفاؤل في سلامة الولد، وعدم تعرضه للسوء وليس هذا بواجب، بل هو مستحب، وإن كسرها فلا حرج
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
العقيقة وأحكامها
يسأل عن العقيقة، وعن أحكامها، وعن مشروعيتها، وعمن جاء له خمسة من الولد ولم يذبح عنهم أي شيء؟ جزاكم الله خيراً
العقيقة هي الذبيحة التي تذبح عن الطفل، وهي في حق الوالد حق والد الطفل سنة مؤكدة غير واجبة بل سنة مؤكدة، عن الطفل الذكر اثنتان وعن الأنثى واحدة من الغنم مثل الضحية يذبح ضأن أو ثني معز، والسنة أن تكون الشاتان متكافئتين متقاربتين في السِّن والصفة، وأن تكون في سن الضحية، جذع ضأن أو ثني معز فأعلى، والسنة أن تذبح يوم السابع، هذا هو الأفضل وإن تأخرت فلا حرج، لكن الأفضل يوم السابع؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (كل غلام مرهتن بعقيقته، تذبح عنه يوم سابعه، ويحلق ويسمى)، فالسنة أن تذبح يوم السابع وأن يحلق رأسه عن الذكر وأن يسمى، هذا هو السنة، والسنة فيها: أن يأكل ما شاء منها ويطعم ما شاء، أو يوزعها كلها على الفقراء والمساكين والأقارب والجيران، أو يوزع بعضاً ويأكل بعضاً، الأمر فيها واسع بحمد لله، إن ذبحها وقسمها على الجيران والأقارب والفقراء فلا بأس، وإن دعا إليها الجيران والأقارب وبعض الفقراء فلا بأس، وإن وزع بعضاً وطبخ بعضاً ودعا من شاء من إخوانه فلا بأس، الأمر فيها واسع، والحمد لله.
المصدر :- الموقع الرسمي لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله تعالى -