A N F A S

A N F A S @a_n_f_a_s

محررة برونزية

بخصوص ظاهرة فلكية هزت العالم ( ظهور شمسين في وقت واحد ) !! شوفي الحقيقه

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل فتره يمكن أسبوع او اكثر شويه وحده من البنات نزلت موضوع عن ظهور شمسين في بعض الدول الاجنبيه

انا شفت مقاطع الفيديو وصدقتها قلت سبحان الله وطلعت من الموضوع ونسيته خلاص

اليوم بعد المغرب جلسنا جلسه عائليه سوالف وكل واحد يقول اللي عنده جاء على بالي موضوع الشمسين وتكلمت عنها ، فجأه قالي ابويه هالشي كذب وخزعبلات وهذول الغرب يبغوا يشككونا بديننا لاتسمعي هالكلام

وقلت له ياابويه الا صادقين ويقولون انه معنى الأيه (رب المشرقين ورب المغربين) ، قال طيب فيه أيه ثانيه ( رب المشارق ورب المغارب ) ليه ماطلعت أكثر من شمسين وقالوا انو تحقيق لمعنى الأيه الأولى مو الأيه الثانيه ، قالي بعدها معنى الأيه الاولى مشرق الشمس في الصيف ومشرقها بالشتاء ,

وبحثت عن تفسير الأيات وحصلتها وجبتها لكم عشان كل وحده مثلي صدقت اللي قالوه الغرب وهذا تفسيرها

فقد ورد جمع المشرق والمغرب في بعض الآيات ، كقوله تعالى في سورة المعارج (فلا أقسم برب المشارق والمغارب ) ووردت تثنيتهما في بعضها كقوله تعالى: (رب المشرقين ورب المغربين) وورد إفرادهما كما في قوله تعالى: (رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو) ولا تعارض ولا اضطراب في هذه الآيات ، كما قد يتوهم البعض. قال الحافظ ابن كثير عند تفسير قوله تعالى ( رب المشرقين ورب المغربين ): (يعني مشرقي الصيف والشتاء ، ومغربي الصيف والشتاء. وقال في الآية الأخرى: ( فلا أقسم برب المشارق والمغارب) وذلك باختلاف مطالع الشمس ، وتنقلها في كل يوم وبروزها منه إلى الناس.
وقال في الآية الأخرى: (رب المشرق والمغرب..) وهذا المراد منه جنس المشارق والمغارب) انتهى.
وقد تكلم العلامة الشنقيطي على هذه الآيات بمثل ما ذكره ابن كثير في كتابه: "دفع إيهام الاضطراب عن آيات الكتاب" عند قوله تعالى في سورة البقرة: ( ولله المشرق والمغرب ) وورد عن ابن عباس وغيره أن للشمس ثلاثمائة وستون مشرقاً ومغرباً ، وذلك على عدد أيام السنة ، فكل يوم تشرق من مكان ، وتغرب في مكان ، ولا تعود إليه إلا بعد سنة ، ولكن خص مشرقي الشتاء والصيف لتباعد ما بينهما.
وفي هذا العصر الحديث تأكد ما في هذه الآيات من إعجاز علمي، قال د.يحيى المحجري في "آيات قرآنية في مشكاة العلم": (لا يبدو وجود صعوبة في فهم صيغة المفرد، فأينما كنا، وحيثما وجدنا، رأينا للشمس مشرقاً ومغرباً، أما المشرقان والمغربان فقد فسرهما المفسرون بمشرقي الشمس ومغربي الشمس في الشتاء والصيف، فالأرض كما نعرف تتم دورتها حول الشمس في 365 يوماً وربع يوم. كذلك نعلم أن ميل محور دورانها عن المحور الرأسي يسبب اختلاف الفصول، ومن ثم اختلاف مكان ووقت الشروق والغروب على الأرض على مر السنة، فالواقع أن المشرق والمغرب على الأرض، أي مكان الشروق والغروب يتغيران كل يوم تغيراً طفيفاً، أي أن الشمس تشرق وتغرب كل يوم من مكان مختلف على مر السنة، وهذا بدوره يعني وجود مشارق ومغارب بعدد أيام السنة، وليس مشرقين ومغربين اثنين فقط، وإن بدا الاختلاف بين مشرقي الشمس ومغربيها أكثر وضوحاً في الشتاء والصيف، فقد يكون إذن مشرقي الشمس ومغربيها في الشتاء والصيف هما المقصودان في الآية الكريمة: (رب المشرقين ورب المغربين) كذلك قد تكون هذه المشارق والمغارب المتعددة التي نراها على مر السنة هي المقصود ة في الآية الثالثة (برب المشارق والمغارب) وقد يكون المقصود بها أيضاً مشارق الأرض ومغاربها في بقاعها المختلفة، فشروق الشمس وغروبها عملية مستمرة، ففي كل لحظة تشرق الشمس على بقعة وتغرب على بقعة أخرى، وقد يكون المقصود بها مشارق الأرض ومغاربها على كواكب المجموعة الشمسية المختلفة، فكل كوكب - مثله في ذلك مثل الأرض- تشرق عليه الشمس وتغرب.) انتهى
70
14K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

سحابة الكروشية
شكرا لك
(وردة الزهور)
(وردة الزهور)
سبجان الله العظيم
انايوم شفتهاماصدقت كلام الغرب
مشكوره
سويره2
سويره2
فعلا انا ما اصدق
الاسلام ما يحتاج لمعجزات عشان نصدق ونامن فيه
شكرا حبيبتى ع التوضيح
جزاك الله خير
M.H2110
M.H2110
رفع للفائده
يعطيك العافيه
ملاااااك روحي
سبحان الله