بدأت حملة ""ان مع العسر يسرا(للمشاركاات فقط)/بدعه الفتوى بالداخل

الأسرة والمجتمع

عذرا على التأخير فليس مني وانما لأني مازلت جديدة

المشاااركاات في الحملة هم::


***اماسي2504 ****وصال الشمال***سعادتي في صلاتي***سلافة الشرق***زوجة السمو****

أقصان الجنة***النيا لحظة*** رسيل 131***هدوء امرأة***top flower ***أمنية***مش أنانية***ميعاااد**بلينساان**عطر حياتي**تشبهني الوردة**علموه اني أضيق**ملكة الجابري

**توووتة***شذى الحلوة***الخاتم الذهبي***اليدي من الخبر***vaporub***قطوف***صدى الأم***دلوعة ولها قلب

حرم عدولة***دلع نجد****مفاهيم الخجل***الغلا ريماس***أحب مكة***سكر بنات***دمعة الأحزان***مطلقة متفائلة***غرام نونو***في قلب مامتي***ملاذ الكويت***
أرجوا أن أكون فد وفقت في كتابة الأسمااء
*************************************************************************************************************************************************************************
قوانين الحملة:

عزيزااتي حملني حبي لكم حتى نخرج من هذه الحملة بقضااء كل حاجاتنا والقرب من ربنا
لذا يلزمكي التقيد بهه القواانين


***** لابد لكل مشتركة باالتوااجد قي نهاااية كل يوم وتسجيل مشااركتها بقول (ان مع العسر يسرا)
وسنفهم بأنهااا أدت ماا هو مووضووع باالجدو ل كاااملا لذا ينبغي الصدق

**** أي من المشتركاات ان واجهتها مشكلة في القيام بما في الجدول تطرح مشكلتها وسنقوووم نحن كلنا
بمسااعدتها وتشجيعها وارشاادها

**** من أراادت بعد وضع مشااركتها سؤال يخص الحملة أو التحدث للتشجيع بين أعضاء الحملة فلتفعل

**** سأقووم أنا في كل يوم بوضع قصة لتحمس المشتركاات سواء عني أو عن غيري واذا أردتي أنتي فافعلي

**** أرجوااا من غير المشااركااات عدم المشااركة ولهن فقط الاطلااع ولا يحق للمشااركاات الرد على من لم تكن مشااركة

**** أرجوا التقيد با القواانين علما أن الحملة ستستمر لمدة 40 يووم ومن رزقت بمبتغااها عليها اخباارنا بذالك
حتى تشجع الباقياات

*** بعد 40 يووم من رغبت في أن تكمل شهرا آآخر لهاا ذالك سواءاا كان ربي قد أجااب لها وأحبت ان تكمل معنا
أو مازالت في الطرييق

فلتطمئن قلووبكم فلن تنتهي هذه الأيام الا وقد حققنا مراادنا أو نواااصل حتى نحققه
هذا ليس وعدا مني بل العود أتى من الرب العزيز ووعدا من الرسوول الحبييب

أرجوااا عدم الرد
تاابع
الاشراف
انتشرت الكثير اخواتي من المواضيع التي يكون فيها
قراءه لآيات محدده او سور محدده لكي يحصل امور
مثل الزواج او الذريه او غيره
بعض العلماء يقولوا ماثبت بالتجربه فلا بأس منه
لكن نحن لدينا الكتاب والسنه فإن ألتبس علينا امر رجعنا لهما
فهل ورد ان قراءة سوره ما او ايات محدد لحصول
امر وهل هذا يعتبر من البدع المحدثه ؟؟
جمعنا بعض اقوال العلماء حول ذلك ونتمنى من الله التوفيق والسداد


يستحب للمسلم الإكثار من ذكر الله تعالى ؛ لأن الله عز وجل يقول :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً )
الأحزاب/41-42 .
وقال تعالى : ( وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً )
الأحزاب/35 ،
والآيات في هذا المعنى كثيرة جداً، كما أوصى النبي -صلى الله عليه وسلم-
بذلك حين قال : ( لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله )
أخرجه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي (2687) .

والأذكار الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم نوعان :
الأول : ما ورد تقييده بعدد معين ، فينبغي الالتزام بالعدد
الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير زيادة ولا نقصان ،
كالأذكار أدبار الصلاة ، وكقول (سبحان الله وبحمده)
مائة مرة صباحاً ومساءً ، وقول
( لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد
وهو على كل شيء قدير ) في اليوم مائة مرة . ونحو ذلك .
الثاني : ما لم يرد تقييده بعدد معين ، كالترغيب المطلق في
التسبيح والتحميد والتهليل وقراءة القرآن ونحو ذلك ،
فهذا يأتي به الإنسان مطلقاً من غير التزام بعدد معين
كما شرعه النبي صلى الله عليه وسلم .


وقد جاء في فتاوى اللجنة الدائمة :
"الأصل في الأذكار والعبادات التوقيف ،

فلا يعبد الله إلا بما شرعه على لسان
رسول صلى الله عليه وسلم ] ، وعليه فما ثبت بالأدلة القولية أو
العملية تقييده بوقت ، أو عدد ، أو تحديد مكان له ، أو كيفية ؛
عبدنا الله به على ما ثبت من الشرع له ، وأما ما شرعه الله
من الأذكار والأدعية وسائر العبادات مطلقا عن التقييد
بوقت أو عدد أو مكان أو كيفية فلا يجوز لنا أن نلتزم
فيه بكيفية ، أو وقت أو عدد، بل نعبده به مطلقا كما ورد".
انتهى من كتاب ( فتاوى إسلامية 4/178.)


انتشرت كلمة تصدقي بنية الحصول على زوج او صلي الليل بنية الفرج


او تصدقي بنية الشفاء واقري السورة كذا للحصول على زوج او فرج او تحقيق اماني واحلام ..الخ




هذا الكلمات نراها تنتشر في المنتديات



وخاصة النسائية





حيث أن مايعرفه كل مسلم أن العبادات شرعت طلبا لتحصيل الأجر في الأخرة أولا



والعقيدة الصحيحة هي من أهم لوازم الدين الصحيح فينبغي أن نحرص على تنقيتها من أدنى شائبة



سؤال/



متى يكون العمل شركاً أصغر ( خفي ) في باب الإرادة والقصد ؟.

العمل إذا عُمل لأجل مصلحة دنيوية يكون شركاً أصغر ( خفي ) إذا توفرت فيه ثلاث شروط :
1 / أن يكون هذا العمل تعبدي .
2 / أن يكون قام به لأجل مصلحة دنيوية .
3 / أن لا يكون هو الغالب على كل أعماله وأحواله .






وفي (فتح القدير) للشوكاني رحمه الله



قال : { مَن كَانَ يُرِيدُ الحياة الدنيا وَزِينَتَهَا نُوَفّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا }المعنى : أن من كان يريد بعمله حظّ الدنيا يكافأ بذلك ، والمراد بزينتها : ما يزينها ويحسنها من الصحة والأمن ، والسعة في الرزق ، وارتفاع الحظّ ، ونفاذ القول ، ونحو ذلك . وإدخال { كان } في الآية يفيد أنهم مستمرّون على إرادة الدنيا بأعمالهم ، لا يكادون يريدون الآخرة ، ولهذا قيل : إنهم مع إعطائهم حظوظ الدنيا يعذّبون في الآخرة ، لأنهم جرّدوا قصدهم إلى الدنيا ، ولم يعملوا للآخرة . وظاهر قوله : { نُوَفّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا } أن من أراد بعمله الدنيا حصل له الجزاء الدنيوي ولا محالة ، ولكن الواقع في الخارج يخالف ذلك ، فليس كل متمنّ ينال من الدنيا أمنيته ، وإن عمل لها وأرادها ، فلا بد من تقييد ذلك بمشيئة الله سبحانه .




وفي كتاب (فتح المجيد )شرح كتاب التوحيد




يقول المؤلف في باب (من الشرك إرادة العبد بعمله الدنيا(



وقد سئل شيخنا المصنف رحمه الله عن هذه الأية ؟ فأجاب بما حاصله:

ذكر عن السلف فيها أنواعا مما يفعله الناس اليوم , ولا يعرفون معناه





فمن ذلك : العمل الصالح الذي يفعله الناس ابتغاء وجه الله : من صدقة وصلاة وصلة وإحسان إلى الناس وترك الظلم ونحو ذلك مما يفعله الإنسان أو يتركه خالص لله , لكنه لايريد ثوابه في الأخرة ,إنما يريد أن يجازيه الله بحفظ ماله وتنميته أو حفظ أهله وعياله ,أو إدامة النعمة عليهم ولاهمة له في طلب الجنة والهرب من النار , فهذا يعطى ثواب عمله في الدنيا وليس له في الأخرة من نصيب وهذا النوع ذكره ابن عباس انتهى كلامه






فالصور لا تخلو من أحد ثلاث أحوال :



الأولى : إمّا أن يريد الإنسان بعمله الدنيا مطلقاً وهو الغالب على حاله . فهذا شرك أكبر .



الثانية : أو أن ير يد العبد بعمله وجه الله تعالى وتحصيل منفعة دنيوية ، فهذا لا يخلو من أحد حالين :

أ / أن يجعل الإخلاص مطية ووسيلة - لحصول ا لمنفعة - لا غاية و قصداً .





قال شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله : حكي أن أبا حامد الغزالي بلغه أن من أخلص لله أربعين يوماً تفجرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه ، قال : فأخلصت أربعين يوماً فلم يتفجر شئ ، فذكرت ذلك لبعض العارفين فقال لي : إنما أخلصت للحكمة ولم تخلص لله !

قال شيخ الإسلام : وذلك لأن الإنسان قد يكون مقصوده نيل العلم والحكمة أو نيل المكاشفات والتأثيرات أو نيل تعظيم الناس له ومدحهم إياه أو غير ذلك من المطالب قد عرف أن ذلك يحصل بالإخلاص لله وإرادة وجهه ، فإذا قصد أن يطلب ذلك بالإخلاص وإرادة وجهه كان متناقضاً ؛ لأن من أراد شيئاً لغيره فالثاني هو المراد المقصود بذاته ، والأول يراد لكونه وسيلة إليه ، فإذا قصد أن يخلص لله ليصير عالماً أو عارفاً أو ذا حكمة أو صاحب مكاشفات وتصرفات ونحو ذلك فهو هنا لم يرد الله بل جعل الله وسيلة إلى ذلك المطلوب الأدنى ..أ , هـ فهذا ينافي كمال الإخلاص . وهو من الشرك الأصغر .
ب / أن يجعل الإخلاص غاية وقصداً ، لكن يحصل له بذلك منفعة دنيوية ، فهذا لا يخلو من حالين :
1 - أن تكون هذه المنفعة مما جعلت في العبادة أصلاً ( كالغنيمة في الجهاد ) فهذا لا يخلو من حالين أيضاً :
- أن لا يخالط العامل قصد لتحصيل هذه المنفعة ، فهذا في أعلى الدرجات .
- أن يخالط العامل قصد لتحصيل هذه المنفعة ، فهذا لا يحرم عليه بالإجماع على ما نقله القرافي ، لكنه بهذه المخالطة قد ينقص أجره .
2 - أن تكون هذه المنفعة جُعْلاً يجعل للعامل فحكم هذا خاضع لأحوال العامل من جهة مقصده على ما بُيّن سابقاً .







وللإمام عبد الرحمن بن سعدي رحمه الله تفصيل مهم في ذلك حيث قال :



وأما العمل لأجل الدنيا وتحصيل أعراضها فإن كانت إرادة العبد كلها لهذا القصد ولم يكن له إرادة لوجه الله والدار الآخرة فهذا ليس له في الآخرة من نصيب ، وهذا العمل على هذا الوصف لا يصدر من مؤمن فإن المؤمن وإن كان ضعيف الإيمان لابد أن يريد الله والدار الآخرة .

وأما من عمل العمل لوجه الله ولأجل الدنيا والقصدان متساويان أو متقاربان فهذا وإن كان مؤمناً فإنه ناقص الإيمان والتوحيد والإخلاص ، وعمله ناقص لفقده كمال الإخلاص .
وأما من عمل لله وحده وأخلص في عمله إخلاصاً تاماً لكنه يأخذ على عمله جعلاً معلوماً يستعين به على العمل والدين كالجعالات التي تجعل على أعمال الخير وكالمجاهد الذي يرتب على جهاده غنيمة أو رزق ـ، وكالأوقاف التي تجعل على المساجد والمدارس والوظائف الدينية لمن يقوم بها فهذا لا يضر أخذه في إيمان العبد وتوحيده لكونه لم يرد بعمله الدنيا ، وإنما أراد الدين وقصد أن يكون ما حصل له معيناً على قيام الدين ، ولهذا جعل الله في الأموال الشرعية كالزكوات وأموال الفيء وغيرها جزءً كبيراً لمن يقوم بالوظائف الدينية والدنيوية النافعة .أ . هـ









فتوى



سـؤال/ حفظك الله و أحسن إليك، قد يعمل المسلم نافلـة ويجتهد فيها، فقط ليتيسر أمره ويكثر رزقـه ببركة العمل الصالح، دون أن يرجو الأجـر، كيف ترون هذا العمل ؟



جـواب/ في هذا الفعل تقصيـر، وذلك لأنه قصر النية على مُراد قريـب، ولو جعل نيّته فوق ذلك لكان أحسن وأفضـل، وذلك أن ينوي الآخرة والأجـر، والبركة في الرِّزق في الدنيا.



وفي التّنـزيل ( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكـم ) وفي التفسير: قِيل: الشكر قَيد الموجـود، وصيد المفقود. قال القرطبي: والآية نصّ فـي أن الشّكر سبب المزيد.



فحـريّ بمن يعمل الصالحات أن يجعل الآخرة هي همّـة، والبركة والرّزق تأتي تَبَعـاً. والله تعالى أعلم.الشيخ عبدالرحمن السحيـم حفظه الله تعالـى


فضل سورة ( يس )


سؤال:
هل هناك أحاديث صحيحة في فضل قراءة سورة ( يس ) ؟ البعض يقول : إنها لِمَا قُرِأت له ؟




الجواب:



الحمد لله
أولا :
سورة ( يس ) من سور القرآن المكية العظيمة ، عدد آياتها ثلاث وثمانون آية ، فواصلها القصيرة لها وقع قوي في النفوس المؤمنة ، موضوعاتها الرئيسية هي موضوعات السور المكية ، تحدثت عن توحيد الألوهية والربوبية وعاقبة المكذبين بهما ، والقضية التي يشتد عليها التركيز في السورة هي قضية البعث والنشور .
ثانياً :
قد وردت عدة أحاديث في فضائل هذه السورة ، أكثرها مكذوبة موضوعة ، وبعضها ضعيف ضعفا يسيرا ، ولم نقف على حديث صحيح مخصوص في فضل سورة ( يس ) .





فمما ورد من فضائلها ويضعفه أهل العلم بالحديث – وإنما نسوقه هنا للتنبيه عليه - :
( إن لكل شيء قلبا ، وقلب القرآن ( يس ) ، من قرأها فكأنما قرأ القرآن عشر مرات )
( من قرأ سورة ( يس ) في ليلة أصبح مغفورا له )
( من داوم على قراءتها كل ليلة ثم مات مات شهيدا )
( من دخل المقابر فقرأ سورة ( يس ) ، خفف عنهم يومئذ ، وكان له بعدد من فيها حسنات )
انظر "الموضوعات" لابن الجوزي (2/313) ، "الفوائد المجموعة" للشوكاني (942،979) ، وانظر للأهمية رسالة : " حديث قلب القرآن يس في الميزان ، وجملة مما روي في فضائلها " لفضيلة الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف ، حفظه الله .
ويراجع في موقعنا سؤال رقم (654) (6460)
ثالثا :
ومما يرويه الناس حديث ( يس لما قرئت له ) ، ويعنون به أن قراءة سورة ( يس ) يحصل معها قضاء الحوائج وتسهيل الأمور التي ينويها القارئ بقراءته .
والواجب التنبيه على بطلان نسبة هذا الكلام إلى السنة النبوية ، أو إلى أهل العلم من الصحابة والتابعين والأئمة ، فلم يأت عن أحد منهم مثل هذا التقرير ، بل ينبهون على بطلان ذلك .
يقول السخاوي رحمه الله عن هذا الحديث :
" لا أصل له بهذا اللفظ " انتهى . "المقاصد الحسنة" (741) ، وقال القاضي زكريا في حاشية البيضاوي : موضوع . كما في "كشف الخفاء" (2/2215)ومثله في كتاب "الشذرة في الأحاديث المشتهرة" لابن طولون الصالحي (2/1158) وفي "الأسرار المرفوعة" للقاري (619) وغيرها . وانظر رسالة الشيخ محمد عمرو المشار إليها : " حديث قلب القرآن يس .. " ص 80 هـ 1 .





ولا يجوز لأحد أن ينسب هذا الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا أن يتحدث به في مجالس الناس ، ومن يزعم أن التجربة تدل على صحة هذا الحديث ، يقال له : والتجربة وقعت من كثير ممن قرأ ( يس ) لقضاء حاجته فلم يقضها الله له ، فلماذا نأخذ بتجربتك ولا نأخذ بتجربة غيرك !؟



وما ينقله الإمام ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" (3/742) عن بعض أهل العلم : " أنَّ مِن خصائص هذه السورة أنها لا تُقرَأ عند أمر عسير إلا يسره الله تعالى " انتهى .
فهو اجتهاد منهم ليس عليه دليل من الكتاب أو السنة أو أقوال الصحابة والتابعين ، ومثل هذا الاجتهاد لا يجوز نسبته إلى الله تعالى ورسوله ، إنما ينسب مثل هذا إلى قائله ؛ بحيث يكون صوابه له وخطؤه عليه ، ولا يجوز أن ينسب إلى كتاب الله تعالى أو سنة رسوله ما نتيقن أنه منه . قال الله تعالى : { قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ }




على أننا ننبه هنا إلى أن كثيرا ممن تقضى له الحاجات عند دعائه ، أو قراءته لمثل ذلك ، إنما تقضى له لأجل ما قام بقلبه من الاضطرار والفقر إلى ربه ، وصدق اللجوء إليه ، لا لأجل ما قرأه من دعاء ، أو دعا عنده من قبر أو نحو ذلك .
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" ثم سبب قضاء حاجة بعض هؤلاء الداعين الأدعية المحرمة أن الرجل منهم قد يكون مضطرا اضطرارا لو دعا الله بها مشرك عند وثن لاستجيب له ، لصدق توجهه إلى الله ، وإن كان تحري الدعاء عند الوثن شركا ، ولو استجيب له على يد المتوسل به ، صاحب القبر أو غيره لاستغاثته ، فإنه يعاقب على ذلك ويهوي في النار ، إذا لم يعف الله عنه ..."
ثم يقول : " ومن هنا يغلط كثير من الناس ؛ فإنهم يبلغهم أن بعض الأعيان من الصالحين عبدوا عبادة أو دعوا دعاء ، ووجدوا أثر تلك العبادة وذلك الدعاء ، فيجعلون ذلك دليلا على استحسان تلك العبادة والدعاء ، ويجعلون ذلك العمل سُنّة ، كأنه قد فعله نبي ؛ وهذا غلط لما ذكرناه ، خصوصا إذا كان ذلك العمل إنما كان أثره بصدق قام بقلب فاعله حين الفعل ، ثم تفعله الأتباع صورة لا صدقا ، فيُضَرون به ؛ لأنه ليس العمل مشروعا فيكونَ لهم ثواب المتبعين ، ولا قام بهم صدق ذلك الفاعل ، الذي لعله بصدق الطلب وصحة القصد يكفر عن الفاعل " .
انتهى من اقتضاء الصراط المستقيم (2/698، 700)




والله أعلم .





الإسلام سؤال وجواب




24
2K

هذا الموضوع مغلق.

كشتي حلوة
كشتي حلوة
رفــع
دلوعة ولها قلب
وين اسمي؟؟
ألماسة من الماسة
ستبدأ الحملة عزيزاااتي

يو م الثلثاء -28---2--1432


الجدول كاالتاالي::

الأستغفاار

1000 مرة بعد كل فريضة (بعد الصبح 0بعد الظهر--بعد العصر...............)

**************************************************************

الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام
100 مرة كل يوم(بعد الفجر)
***************************************************************

سورة البقرة
قراتها كل يوم أو عليكي عدم تركهاا ثلاثة أياام مثلا تكووني يوم ايه ويوم لا
وهي ترفع العين وترفع السحر وهي بركة
*************************************************************
سورة يس
قراءتها كل يوم
**************************************************************
قياام اليل

ولكي الخياااااار في اختيار عدد الركعات لكن يجب عليكي كل يوم الأتيان بهم وياليت أن
تحافظي عليها حتى بعد أن يقضي ربي حااجتكي لهذا اختاري من العدد ماا يريحك
**************************************************************

ماأود التنبييه عليه غااليتي هو:
بعد أن ييسر ربك أمركي عليكي بعدم ترك من بقي في هذا الطريق من الفتياات لتشجييعهم
*********************************************************************
ان مع العسر يسرا __ ان مع العسر يسرا
تم اضافتك أختي لكني أنبه "خلاص قفل التسجييل"
أرجوا من المشرفات تثبيت الحملة
لايحق لمن لم تشترك الاشترااك
ملكه الجابري
ملكه الجابري
وانا معاكم..توكلنا ع الله..هو حسبي ونعم الوكيل
عطرحياتي
عطرحياتي
انا معكم ياخواتي لاتنسوني ابي اشارك معكم وملتزمه بشروطكم متى تبدى