الدالة للخير
الدالة للخير
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى، وأسأل الله أن يغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين،
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم


اشكرك على جهودك

تحياتي
** المتفائلة 4 **
جزاكم الله كل خير وبارك الله في جهودكم والله انكم صادقين انا ما اسويه بس اللي حولي يقولون بنغير اليوم مافيه اي مضره القرقيعان واللي يسوي القرقيعان مايسويه ببيته يسويه بيوم تفطير اي احد من العايله يسووون هدايا للرجال والنساء وهدايا للاطفال حسب اعمارهم باسم ولدهم والسنه هذي قلت لهم احتفلوا بالعيد عيد المسلمين افضل من القرقيعان اذا ملزمين لان العيد ماصاروا يقدرونه مثل زمان ويحرصون على اجتماعهم للقرقيعان اما العيد مو مهم يجتمعون والا لا والله يهدينا ويهديهم
جزاكم الله كل خير وبارك الله في جهودكم والله انكم صادقين انا ما اسويه بس اللي حولي يقولون...
لاحول ولاقوة الابالله
هل يريدون ان يكون هذا اليوم يوم فرح واجتماع واظهار السرور
كانه عيد ... !!!!!

أعياد المسلمين:


من المعلوم أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط وهما:
عيد الفطر وعيد الأضحى، وهذان يتكرران في كل عام، وهناك عيد ثالث يأتي في ختام كل أسبوع وهو يوم الجمعة.
وكل ما سوى هذه الأعياد الثلاثة، فهو بدعة محدثة في دين الله، ما أنزل الله بها من سلطان ولا شرعها النبي صلى الله عليه وسلم لأمته، ومن زعم غير ذلك فقد أعظم على الله الفرية، وكذب على رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم .
{المحلى ج5 ص81، شرح زاد المستقنع لابن عثيمين ج5 ص145}


حكمة العيد:
إن الله تعالى قد شرع العيدين لحكم جليلة سامية، فبالنسبة لعيد الفطر، فإن الناس قد أدوا فريضة من فرائض الإسلام وهي الصيام، فجعل الله لهم يوم عيد يفرحون فيه، ويفعلون فيه من السرور واللعب المباح ما يكون فيه إظهارٌ لهذا العيد، وشكرٌ لله على هذه النعمة، فيفرحون لأنهم تخلصوا بالصوم من الذنوب والمعاصي التي ارتكبوها، فجعل الله يوم الفطر عيدًا ليفرح المسلم بنعمة مغفرة الذنوب ورفع الدرجات وزيادة الحسنات بعد هذا الموسم من الطاعات.

وأما بالنسبة لعيد الأضحى فإنه يأتي في ختام عشر ذي الحجة التي يسن فيها الإكثار من الطاعات وذكر الله، وفيها يوم عرفة الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن صيامه يكفر ذنوب سنتين، وأما بالنسبة للحجاج الواقفين على جبل عرفة، فإن الله يطلَّع عليهم ويشهد الملائكة بأنه قد غفر لهم ذنوبهم، فكان يوم عيد الأضحى الذي يلي يوم عرفة، يومًا للمسلمين يفرحون فيه بمغفرة الله، ويشكرونه على هذه النعمة العظيمة.
{شرح زاد المستنقع لابن عثيمين" (ج5 ص211)}

***
*( مرآم )*
*( مرآم )*
لاحول ولاقوة الابالله هل يريدون ان يكون هذا اليوم يوم فرح واجتماع واظهار السرور كانه عيد ... !!!!! أعياد المسلمين: من المعلوم أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط وهما: عيد الفطر وعيد الأضحى، وهذان يتكرران في كل عام، وهناك عيد ثالث يأتي في ختام كل أسبوع وهو يوم الجمعة. وكل ما سوى هذه الأعياد الثلاثة، فهو بدعة محدثة في دين الله، ما أنزل الله بها من سلطان ولا شرعها النبي صلى الله عليه وسلم لأمته، ومن زعم غير ذلك فقد أعظم على الله الفرية، وكذب على رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم . {المحلى ج5 ص81، شرح زاد المستقنع لابن عثيمين ج5 ص145} حكمة العيد: إن الله تعالى قد شرع العيدين لحكم جليلة سامية، فبالنسبة لعيد الفطر، فإن الناس قد أدوا فريضة من فرائض الإسلام وهي الصيام، فجعل الله لهم يوم عيد يفرحون فيه، ويفعلون فيه من السرور واللعب المباح ما يكون فيه إظهارٌ لهذا العيد، وشكرٌ لله على هذه النعمة، فيفرحون لأنهم تخلصوا بالصوم من الذنوب والمعاصي التي ارتكبوها، فجعل الله يوم الفطر عيدًا ليفرح المسلم بنعمة مغفرة الذنوب ورفع الدرجات وزيادة الحسنات بعد هذا الموسم من الطاعات. وأما بالنسبة لعيد الأضحى فإنه يأتي في ختام عشر ذي الحجة التي يسن فيها الإكثار من الطاعات وذكر الله، وفيها يوم عرفة الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن صيامه يكفر ذنوب سنتين، وأما بالنسبة للحجاج الواقفين على جبل عرفة، فإن الله يطلَّع عليهم ويشهد الملائكة بأنه قد غفر لهم ذنوبهم، فكان يوم عيد الأضحى الذي يلي يوم عرفة، يومًا للمسلمين يفرحون فيه بمغفرة الله، ويشكرونه على هذه النعمة العظيمة. {شرح زاد المستنقع لابن عثيمين" (ج5 ص211)} ***
لاحول ولاقوة الابالله هل يريدون ان يكون هذا اليوم يوم فرح واجتماع واظهار السرور كانه عيد ......
جزيتم خيرا

اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
مـ ح ـبة الـ ع ـدل
انا قريت في مواقع الشيعه انهم يحتفلون به لانه ذكرى مولد الحسن رضي الله عنه .........وأهل السنه الذين يحتفلون به متأثرين بالشيعة ....................ولايوجد للمسلمين سوى عيدين وماسواهما بدع ....................وكأن الشيطان يريد تفويت فرحة العيد الحيقيه
غامد والقلب ناعم
الله يجزاكى خير