السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ها نحن نعود من جديد في دورة جديده تصب في مصلحة المرأه بشكل خاص...تخدم العلاقات الاسرية بشكل عام...
انا هنا لأتحدث لكن..ولدي ثقه كبيرة بكن..فاني استلهم من تعقيباتكن...ومن توجيهاتكن..وحتى من مجادلتكن...
المسألة اكبر من ذلك...طالما اضع يدي بيدك لنتعاون في القضاء على مشكلة ما.....واثراء علاقاتنا باضافات حيه ستعني لنا الكثير مع الوقت....
دورتنا ستتكلم عن سوء الظن والتجسس.....
وستكون على مدى شهر قد يزيد يوم يومين او ينقص يوم او يومين..
سنحاول اثراء الدورة بالنقاش الجيد والحوار الهادف.....والنقد البناء....
لكن سيظل محورنا يصب في خمس نقاط
النقطه الاولى....هل سوء الظن مرتبط بالتجسس؟؟
النقطه الثانيه....كيف نعيش وسط علاقات غير مريحه...؟؟
النقطه الثالثه..هل لديك المقومات المؤهله لبتر هذه العاده واستبدالها بما هو أفضل!!هل أنت متاكده بالفعل انك استطعت تطبيق النقاط السابقه؟؟؟
النقطه الرابعه... احترمي خصوصيات زوجك كما تودين ان يحترم خصوصياتك....
النقطه الخامسه...فليكن لديك هدف...لأجله تعملين لا لأجل ذاك الزوج تجاهدين!!

lawsi @lawsi
عضوة شرف في عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.

lawsi
•
النقطه الاولى....هل سوء الظن مرتبط بالتجسس ؟؟؟؟
نقول نعم وغالبا..فعلى عمق التفكير الذي يكون تحت رعاية ابليس تبدأ المرأه بالتفكير السلبي وتبدأ بسوء الظن..
فتتمادى الى ان تبدأ عملية الاثبات بالتجسس وللأسف لدى البعض نصرة النفس ظالمه او مظلومه؟؟؟
فمثلا..تبدأ بالقلق والتفكير في تغير حياتها الزوجيه..وعلاقتها الخاصه بزوجها...
فتفكر الى ان تبدأ بافكار سلبيه (وهنا سوء الظن يبدأ)
لعل لديه علاقة محرمه..او أنه بدأ في الشيشه او الحشيش....او ما الى تلك المحرمات او السلبيات المنتشرة..
على هذا المبدأ تبدأ بالخطوة التاليه وهي التجسس...
فتبحث في جواله......خفية وخوفا وقلقا لكن ابليس معها...
او تشتم ثيابه...وتركز على شربه وأكله..ليس حبا أنما تجسسا...(وأنما الاعمال بالنيات)
هناك امثله كثيرة من الواقع الحي الذي نعيشه ولامجال لأنكاره؟؟؟
هذا وللعلم أكثر ما أثار حفيظتي هو توجيهي لأحدى الاخوات بأن تواجه زوجها ان كانت تملك الاسلوب الجيد..او لتصمت في حالة ليس لديها دليل..............!!!!!!فردت علي قائلة....افضل ان ابحث في جواله...خلسة حتى اثبت جرمه المنشود..!!!!!
يعني مسألة التجسس خير من المواجهه ؟؟؟
لكم ان تبحثوا فيها شرعيا ومنطقيا؟؟
نقول نعم وغالبا..فعلى عمق التفكير الذي يكون تحت رعاية ابليس تبدأ المرأه بالتفكير السلبي وتبدأ بسوء الظن..
فتتمادى الى ان تبدأ عملية الاثبات بالتجسس وللأسف لدى البعض نصرة النفس ظالمه او مظلومه؟؟؟
فمثلا..تبدأ بالقلق والتفكير في تغير حياتها الزوجيه..وعلاقتها الخاصه بزوجها...
فتفكر الى ان تبدأ بافكار سلبيه (وهنا سوء الظن يبدأ)
لعل لديه علاقة محرمه..او أنه بدأ في الشيشه او الحشيش....او ما الى تلك المحرمات او السلبيات المنتشرة..
على هذا المبدأ تبدأ بالخطوة التاليه وهي التجسس...
فتبحث في جواله......خفية وخوفا وقلقا لكن ابليس معها...
او تشتم ثيابه...وتركز على شربه وأكله..ليس حبا أنما تجسسا...(وأنما الاعمال بالنيات)
هناك امثله كثيرة من الواقع الحي الذي نعيشه ولامجال لأنكاره؟؟؟
هذا وللعلم أكثر ما أثار حفيظتي هو توجيهي لأحدى الاخوات بأن تواجه زوجها ان كانت تملك الاسلوب الجيد..او لتصمت في حالة ليس لديها دليل..............!!!!!!فردت علي قائلة....افضل ان ابحث في جواله...خلسة حتى اثبت جرمه المنشود..!!!!!
يعني مسألة التجسس خير من المواجهه ؟؟؟
لكم ان تبحثوا فيها شرعيا ومنطقيا؟؟

lawsi
•
اضافة مهمه
السؤال: ما هو رأي الدين فيمن يسيء الظن بالناس وجزاكم الله خيراً؟
الجواب: لا تقل رأي الدين يا أخي! ولكن قل: ما حكم الله؟ ما حكم الشرع؟ هذا ليس رأياً، الرأي رأينا نحن، أنا وأنت، أما ما كان من الدين، فهو حكم من الله.
حكم الله فيمن يسيء الظن بالناس نجده في قول الله تبارك وتعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ فمثلاً: إذا أسأت الظن بأهلك في البيت، فقد يُؤدي ذلك إلى اتهامهم بما لا يليق، وربما أدَّى ذلك إلى الطلاق -وكثيراً ما يقع هذا والعياذ بالله- وإذا أسأت الظن بالموظفين أو العمال؛ دفعتهم إلى الريبة وأفسدت نياتهم وإخلاصهم، وإذا أسأت الظن بجارك كان ذلك مدعاة إلى قطع العلاقة بينك وبينه، وإذا أسأت الظن بمن يتعامل معك كان ذلك أدعى أن يتحرز منك، وألاَّ يتعامل معك، وهكذا.
فلا تسيء الظن، ولكن كن ذكياً، وحذراً، وفطناً، وتنبه، أما أن تسيء الظن، فسوء الظن المجرد من الكبائر التي قرنها الله تبارك وتعالى بالغيبة.
وهناك من يظن أن معاملة الكفار أو المنافقين بحذر من باب سوء الظن، أي: إذا قلت: إن الكفار لا يحبون لنا الخير، ولا يريدوه لنا، قال: يا أخي! هذا سوء ظن! أقول: لا يا أخي! فرق بين هذا وهذا، الله هو الذي قال: لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلّاً وَلا ذِمَّةً أي: لا يراعون في المؤمنين عهداً ولا ميثاق، وهو -أيضاً- الذي أخبرنا أنهم لن يرضوا عنا كما قال: وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ فالله قال ذلك، وليس نحن الذي قلناه، فيجب أن نعتقد فيهم ما أخبرنا الله تبارك وتعالى به، فهم يحسدوننا كما بيَّن الله تعالى ذلك بقوله: أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ يحسدوننا، ويبغضوننا، ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم، وهذا ليس من الظن، وإنما هو حق لأن الله أخبرنا به.
من هنا
http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.SubContent&Contentid=2190
السؤال: ما هو رأي الدين فيمن يسيء الظن بالناس وجزاكم الله خيراً؟
الجواب: لا تقل رأي الدين يا أخي! ولكن قل: ما حكم الله؟ ما حكم الشرع؟ هذا ليس رأياً، الرأي رأينا نحن، أنا وأنت، أما ما كان من الدين، فهو حكم من الله.
حكم الله فيمن يسيء الظن بالناس نجده في قول الله تبارك وتعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ فمثلاً: إذا أسأت الظن بأهلك في البيت، فقد يُؤدي ذلك إلى اتهامهم بما لا يليق، وربما أدَّى ذلك إلى الطلاق -وكثيراً ما يقع هذا والعياذ بالله- وإذا أسأت الظن بالموظفين أو العمال؛ دفعتهم إلى الريبة وأفسدت نياتهم وإخلاصهم، وإذا أسأت الظن بجارك كان ذلك مدعاة إلى قطع العلاقة بينك وبينه، وإذا أسأت الظن بمن يتعامل معك كان ذلك أدعى أن يتحرز منك، وألاَّ يتعامل معك، وهكذا.
فلا تسيء الظن، ولكن كن ذكياً، وحذراً، وفطناً، وتنبه، أما أن تسيء الظن، فسوء الظن المجرد من الكبائر التي قرنها الله تبارك وتعالى بالغيبة.
وهناك من يظن أن معاملة الكفار أو المنافقين بحذر من باب سوء الظن، أي: إذا قلت: إن الكفار لا يحبون لنا الخير، ولا يريدوه لنا، قال: يا أخي! هذا سوء ظن! أقول: لا يا أخي! فرق بين هذا وهذا، الله هو الذي قال: لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلّاً وَلا ذِمَّةً أي: لا يراعون في المؤمنين عهداً ولا ميثاق، وهو -أيضاً- الذي أخبرنا أنهم لن يرضوا عنا كما قال: وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ فالله قال ذلك، وليس نحن الذي قلناه، فيجب أن نعتقد فيهم ما أخبرنا الله تبارك وتعالى به، فهم يحسدوننا كما بيَّن الله تعالى ذلك بقوله: أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ يحسدوننا، ويبغضوننا، ويريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم، وهذا ليس من الظن، وإنما هو حق لأن الله أخبرنا به.
من هنا
http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.SubContent&Contentid=2190

lawsi
•
حكم التجسس
قال تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا " .
قال الطبري : وَقَوْله : " وَلَا تَجَسَّسُوا " يَقُول : وَلَا يَتَتَبَّع بَعْضكُمْ عَوْرَة بَعْض , وَلَا يَبْحَث عَنْ سَرَائِره , لَا عَلَى مَا لَا تَعْلَمُونَهُ مِنْ سَرَائِره .
قال ابن كثير في تفسير الآية : " وَلَا تَجَسَّسُوا " أَيْ عَلَى بَعْضكُمْ بَعْضًا وَالتَّجَسُّس غَالِبًا يُطْلَق فِي الشَّرّ ، وَمِنْهُ الْجَاسُوس ، وَأَمَّا التَّحَسُّس فَيَكُون غَالِبًا فِي الْخَيْر كَمَا قَالَ عَزَّ وَجَلَّ إِخْبَارًا عَنْ يَعْقُوب أَنَّهُ قَالَ " يَا بَنِيَّ اِذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُف وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْح اللَّه " ، وَقَدْ يُسْتَعْمَل كُلّ مِنْهُمَا فِي الشَّرّ كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيح أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " لَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَاد اللَّه إِخْوَانًا " .ا.هـ.
وقال القرطبي : وَمَعْنَى الْآيَة : خُذُوا مَا ظَهَرَ وَلَا تَتَّبِعُوا عَوْرَات الْمُسْلِمِينَ , أَيْ لَا يَبْحَث أَحَدكُمْ عَنْ عَيْب أَخِيهِ حَتَّى يَطَّلِع عَلَيْهِ بَعْد أَنْ سَتَرَهُ اللَّه .ا.هـ.
وللأستزاده من هنا
http://www.saaid.net/Doat/Zugail/193.htm
قال تعالى : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا " .
قال الطبري : وَقَوْله : " وَلَا تَجَسَّسُوا " يَقُول : وَلَا يَتَتَبَّع بَعْضكُمْ عَوْرَة بَعْض , وَلَا يَبْحَث عَنْ سَرَائِره , لَا عَلَى مَا لَا تَعْلَمُونَهُ مِنْ سَرَائِره .
قال ابن كثير في تفسير الآية : " وَلَا تَجَسَّسُوا " أَيْ عَلَى بَعْضكُمْ بَعْضًا وَالتَّجَسُّس غَالِبًا يُطْلَق فِي الشَّرّ ، وَمِنْهُ الْجَاسُوس ، وَأَمَّا التَّحَسُّس فَيَكُون غَالِبًا فِي الْخَيْر كَمَا قَالَ عَزَّ وَجَلَّ إِخْبَارًا عَنْ يَعْقُوب أَنَّهُ قَالَ " يَا بَنِيَّ اِذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُف وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْح اللَّه " ، وَقَدْ يُسْتَعْمَل كُلّ مِنْهُمَا فِي الشَّرّ كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيح أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " لَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَاد اللَّه إِخْوَانًا " .ا.هـ.
وقال القرطبي : وَمَعْنَى الْآيَة : خُذُوا مَا ظَهَرَ وَلَا تَتَّبِعُوا عَوْرَات الْمُسْلِمِينَ , أَيْ لَا يَبْحَث أَحَدكُمْ عَنْ عَيْب أَخِيهِ حَتَّى يَطَّلِع عَلَيْهِ بَعْد أَنْ سَتَرَهُ اللَّه .ا.هـ.
وللأستزاده من هنا
http://www.saaid.net/Doat/Zugail/193.htm

lawsi
•
النقطه الثانيه....كيف نعيش وسط علاقات غير مريحه...
لن اخطأ واقع في نفس الخطأ الذي اريد علاجه واقول وأجزم بأننا غير ذلك...
فقط نريد ان نعالج مسالة العلاقات الاسرية الغير مريحه.....
اولأ...لا بد أن نقتنع بأننا لانريد ان نسلك مجال الظن والتجسس..لابد من هذا الاقتناع والعمل به...فسوء الظن اُثم(أن بعض الظن أثم)
والتجسس محرم(لقوله ولاتجسسوا)
ولدعم هذه القناعه....
لابد أن نجدد علاقتنا بالله ...ونستمتع بذلك ولنكثر من هذا الدعاء فأني اراه وعن تجربة شخصيه وغير شخصيه علاج فعال لراحة القلب وتهدئة النفس..
اللهم ارزقني حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربني الى حبك.......
استمري بالدعاء لنفسك بهذا الدعاء....
ثانيا..-حينما تراوغنا النفس بطرح فكرة التعقب بناء على فكرة ظنيه سيئه....نمسك ورقة وقلم(كعلاج عملي) ونطرح ثلاث نقاط ظنيه أيجابيه....تصرف زوجي طيب ..قصده كذا وكذا..المهم اعصري دماغك وقلبك لبحث ثلاث نقاط ظنيه لم يفعلها ولكن تظنين انه قد يفعلها...
ياليت تفهمون هذه النقطه بشكل صحيح وتطبقونها مع الزوج وغير الزوج.....
يتبع...
لن اخطأ واقع في نفس الخطأ الذي اريد علاجه واقول وأجزم بأننا غير ذلك...
فقط نريد ان نعالج مسالة العلاقات الاسرية الغير مريحه.....
اولأ...لا بد أن نقتنع بأننا لانريد ان نسلك مجال الظن والتجسس..لابد من هذا الاقتناع والعمل به...فسوء الظن اُثم(أن بعض الظن أثم)
والتجسس محرم(لقوله ولاتجسسوا)
ولدعم هذه القناعه....
لابد أن نجدد علاقتنا بالله ...ونستمتع بذلك ولنكثر من هذا الدعاء فأني اراه وعن تجربة شخصيه وغير شخصيه علاج فعال لراحة القلب وتهدئة النفس..
اللهم ارزقني حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربني الى حبك.......
استمري بالدعاء لنفسك بهذا الدعاء....
ثانيا..-حينما تراوغنا النفس بطرح فكرة التعقب بناء على فكرة ظنيه سيئه....نمسك ورقة وقلم(كعلاج عملي) ونطرح ثلاث نقاط ظنيه أيجابيه....تصرف زوجي طيب ..قصده كذا وكذا..المهم اعصري دماغك وقلبك لبحث ثلاث نقاط ظنيه لم يفعلها ولكن تظنين انه قد يفعلها...
ياليت تفهمون هذه النقطه بشكل صحيح وتطبقونها مع الزوج وغير الزوج.....
يتبع...
الصفحة الأخيرة
سوء الظن والتجسس افة من افات المجتمع ومن المعاصي التي حرمها الاسلام
انتشرت بشكل ذريع بين اوساط النساء وخاصة المتزوجات...وبحجه عجيبه(المحافظه على بيوتنا)
أي محافظه هذه التي تبنى بالحرام..؟؟
وأي حجه هذه التي نستند عليها..
من هذا المنطلق اقد هذه الدورة المبسطه عن معنى هذه الافات وكيف نتجنبها وكيف السبيل لحياة مستقره وهانئة بمنهجية واضحه وسهلة المنال......