أناااا حواء..
أناااا حواء..
الله يسهلك يارب
قوتي بالله
قوتي بالله
ادعيلي بالشفاء العاجل التام والفرج القريب
انسكابة مسك
انسكابة مسك
الله يردك بالسلامه ويتقبل منك
ادعي لولدي بالشفاء
ابتسـ ◕‿◕ ـــمي
شوفي
انا ابغاكي تدعي لأخي العزيز بفك اسره بالقريب العاجل يارب
ارجوكي لاتنسي
**فتاة خير أمة**
مما لا استطيع اغفال اهمال التنبيه عليه هو أن نتنبه إلى أن الهدف من زيارتنا الروضة لا قبر الرسول صلى الله عليه وسلم لأن المرأة لا تزور قبر النبي صلى الله عليه وسلم ولا قبر غيره ؛ لأنه صلى الله عليه وسلم لعن زوَّارات القبور"

ولأنه بإمكانها أن تسلم على الرسول وتصلي عليه في أي مكان ولا يلزمها زيارة القبر والوقوف عليه لتسلم على الرسول صلوات ربي وسلامه عليه فتسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وهي في مكانها؛ و سيبلغ النبي صلى الله عليه وسلم وهي في أي مكان كانت؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ((لا تجعلوا بيوتكم قبوراً، ولا تجعلوا قبري عيداً، وصلُّوا عليَّ فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم))
وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن لله ملائكة سياحين في الأرض يبلغوني من أمتي السلام))

وقد قال الشيخ ابن باز رحمه الله عن زيارة النساء للقبور: " وقول بعض الفقهاء: إنه استثني من ذلك قبر النبي صلى الله عليه وسلم وقبر صاحبيه رضي الله عنهما - قول بلا دليل، والصواب أن المنع يعم الجميع، يعم جميع القبور حتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم وحتى قبر صاحبيه رضي الله عنهما. وهذا هو المعتمد من حيث الدليل.

فكل ما يلزمها في الروضة فعله وما ثبت وحث عليه النبي صلى الله عليه وسلم هو الصلاةَ في الروضة التي هي ما بين منبره صلى لله عليه وسلم وحجرته التي فيها قبره ففي حديث عبد الله بن زيد المازني رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة)) رواه البخاري (1137)، ومسلم (3434)
ولا بأس بل يستحب قراءة القرآن والدعااااء بما شااءت من دون تخصيص ذكر معين أو فعل مخصص .


ولتحذر كل الحذر من فعل الشركيات أو البدعيات والتي ما زالت تفعل وبكثرة إلى اليوم من الزغرطة أو الغطرفة او النشيد عند دخولها فرحا بذلك.
وكذلك التقرب إلى الله بمسح الحجرة، أو الطواف بها، أو سؤال الرسول صلى الله عليه وسلم قضاء حاجته، أو شفاء مريضه، ونحو ذلك؛ لأن ذلك كله لا يُطلَب إلا من الله وحده. ومن فعله فقد أشرك .