بركات الأختلاط بين الطلاب والطالبات

الملتقى العام

:44:
في دراسة أجرتها النقابة القومية للمدرسين البريطانيين أكدت فيها أن التعليم المختلط أدى إلى انتشار ظاهرة التلميذات الحوامل سفاحاً وأعمارهن أقل من ستة عشر عاماً، كما أثبتت الدراسة تزايد معدل الجرائم الجنسية والاعتداء على الفتيات بنسب كبيرة.
وفي أمريكا بلغت نسبة التلميذات الحوامل سفاحاً (48%) من تلميذات إحدى المدارس الثانوية"، وتقول راشيل بريتشرد: "التعليم المختلط يشجع على العلاقات بين الأولاد والبنات، وإذا أُحصي عدد المراهقات الحوامل من مدارس مختلطة ومن مدارس بدون اختلاط (خصوصاً المدارس الإسلامية) لوجدنا في الغالب أن النسبة في المدارس المختلطة تكون 57% على الأقل مقارنة بالمدارس التي تطبق الفصل بين الجنسين بنسبة لعلها قرب من 5% (في حين ستجد أن النسبة في المدارس الإسلامية هي الصفر)، كما أنني أعتقد أن اختلاط الجنسين يؤدي إلى عدم تركيزهم من الناحية الدراسية؛ لأن اهـتمامهم سيكون موجهاً للجنس الآخر"، هذا ما قاله من عرفهم، وصدقتهم إحصائياتهم (فاعتبروا يا أولي الأبصار) .

إحصائية:
الاستبيانات والدراسات الأمريكية الرسمية تفيد بأن نسبة 87.8% من مجموع طلاب المدارس الثانوية مارسوا اتصالاً جنسياً في حياتهم، نسبة 22% منهم قبل سن الثالثة عشرة!
ومن الجدير بالملاحظة أن نسبة الاتصال الجنسي لدى الطلاب الذين يدرسون بمدارس لا يؤذن لها وفقاً للقانون الأمريكي ب***** فصول تفصل بين الذكور والإناث، تزيد نسبة عمليات الاتصال الجنسي فيها بنحو 2.5 مرة أي أكثر من ضعفي المدارس التي يؤذن لها في ***** فصول تمنع من خلط الذكور بالإناث.
وليتنبه القارئ الكريم إلى أن هذه النسبة الكبيرة (87.8%) أخذت باعتبار سنوات معدودة في عمر الطالب، يقضي في المراحل الدراسية الأخرى نحو ضعفها.
أما على صعيد الإحصائيات فوفقاً لتقرير الإحصائيات الوطنية الحيوية(الأمريكية) فإن نسبة الفتيات ما بين سن خمس عشرة وتسع عشرة سنة –المرحلة الثانوية- الحوامل في عام 91 بلغ عددهن 62.1 من كل ألف، ونقصت النسبة كثيراً عام 2000 لتصل إلى 48.5 من كل ألف.
وقد يبدو أن هذا التناقص مفرحاً، وهو كذلك غير أن النتيجة لاتزال مرعبة! فإن نسبة 4.85% في عام واحد نسبة كبيرة، فالطالبة تمكث في المدرسة الثانوية ما بين سن الـ 15 إلى سن الـ 19 أي أربعة سنين، وفي كل عام تضاعف هذه النسبة، وهكذا ترفع نسبة الحوامل من جملة الطالبات إلى 19.4% في مرحلة الدراسة الثانوية فقط، مع وجود حالات أخرى في المراحل المختلفة






وقفة
الغرب يدعوا إلى الفصل بين الجنسين في التعليم
ويبغون يرمون بلاهم علينا
واحنا حدث ولا حرج
يوم تطيح الفاس في الرأس راح نقول
ياليت وياليت
4
417

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

تدندن
تدندن
البلاوالمصيبه العظمى الشيوخ صارويؤيدون هالشي امس الغامدي واليوم عبداللطيف ال شيخ وناشرينه بالعربيه نت ومستانسين بالخبر
مدري ليش شي يضيق الصدر
أديــــبـــة
أديــــبـــة
من العجائب هناك , أجريت مسابقة في أمريكا للمدارس الثانوية تفوز بها من تنهي المرحلة الثانوية بكرا وهنا المفاجئة , ثلاث سنوات لم تمتلك أي طالبة هذه الجائزة !!

وهذا ما سنراه هنا ورأيناه في بلادٍ أخرى مجاورة لنا بسبب الإختلاط ....
أفضل كلام
أفضل كلام
اللهم إن أردت بعبادك فتنه فقبضنا إليك غير مفتونين.
اترجى دموعي
اترجى دموعي
الحمدلله نحن في نعمه