--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم
بروتوكولات حكاء صهيون
السلام عليكم
البروتوكولات هى عباره عن مضابط مؤتمرات لليهود منذ عام 1897 وكان أخر هذه المؤتمرات
الذى أنعقد فى القدس لأول مره فى 14 أغسطس عام 1951ليبحث فى الظاهر مسألة الهجرة
الى فلسطين المحتله و كان الغرض من هذه المؤتمرات دراسة الخطط التى تؤدى الى تأسيس
مملكة صهيون العالميه , وكان اول مؤتمراتهم فى مدينة بال السويسريه عام 1897 بزعامة هرتزل
و قد إجتمع فيه نحو 300 من أغنى حكماء صهيون , يمثلون 50 جمعيه يهوديه وقرروا فيه خطتهم
السريه لإستعباد العلم كله , وعدد البروتوكولات 24 .
البروتوكول الأول:
( اليهوديه الماسونبة التى لا تقهر , و إستغلالها غفلة الجماهير بواسطة تعددد الأحزابالمتعطشة
إلى السلطة . تشجيع الإدمان على الخمر و الفساد لتتبلد الأذهان و يصاب الشباب بالعته
الاستعانة على نشر الفسق والخمر بالمدرسين و الخدم و المربيات فى بيوت الأثرياء .
يجب أن يكون شعارنا استخدام جميع وسائل القوة والرياء . ودستورنا البطش أولا ثم لا نتردد عن
شراء الذمم و الغدر والإحتيل إذا كان ذلك يخدم قضيتنا.
كنا أول من أخترع كلمات التى أخذ العميان يرددونها فى كل مكان دون تفكير أو وعى و هى كلمات جوفاء لم تلحظ الشعوب الجاهله مدى التناقض فى مدلولها .إن شعار الحرية والمسواة والإخاء الذى أطلقناه قد جلب لنا أعوانا من جميع أنحاء الدنيا و أدت تلك الشعارات الى تحطيم الرخاء السائد لدى غير اليهود بجانب سلمهم و وحدتهم .)
البروتوكول الثانى
نصه كالتالى : ( علينا أن نبذل الجهد حتى لا تأتى الحروب بتغيرات بتوسع أحد الطرفين المتحاربينو بهذا ترتكز الحرب على قاعدة الإقتصاد و بالتالى تكون السيطرة لنا وحدنا و يصبح الطرفان المتحاربان تحت رحمتنا. علينا أن نضع فى الوظائف الإدارية أناسا لم يكتسبوا خبرة ليسهل علينا تحريكهم كقطع الشطرنج . و ندخل فى غير اليهود أهمية نظرياتنا التى تبث دعايتها صحافتنا ليقتنع بها غير اليهود و يروجوا سمومها . أمظروا الى نجاح مذاهبنا التى جاء بها داروين و ماركس و نيتشه . انها من صنع دسائسنا و كان لهل تأثير كبير على عقول غير اليهود . الصحافة قوة خطيره وقعت تحت قبضتنا و ما زلنا من وراء الستار . )
البروتوكول الثالث
( لم يبق أمامنا إلا مسافه قصيره ثم نحصر الدول الأوروبيه بين مخالبنا , لقد وسعنا الفجوة بين الحكام و شعوبهم و بذلك أضعفنا الفريقين ليسهل علينا السيطره عليهما . ألبنا جميع السلطات بعضها على بعض . شجعنل تطاحن الأحزاب على السلطة . سوف نعمد الى خلق أزمات إقتصاديه بواسطة الذهب الذى يجرى فى أيدينا و نثير طبقات العمال على أولئك الأغنياء الذين كان العمال يحقدون عليهم منذ الطفولة ولن يلحقنا أى ضرر لأن فساد الشعوب يعطينا القوة للسيطرة على أية حكومة تفكر فى العدوان علينا . )
البروتوكول الرابع
الماسونيه تغطى حقيقة أهدافنا وتحجب سرية خططنا عن غير اليهود و يساعدنا على فكرة انتزاع فكرة الإله من عقولهم و الإستعاضة عنها بالأرقام الحسابية و المطالب المادية علينا أن نحول أنظارهم إلى المضاربات التجارية و الصناعية وعن طريق المضاربه تدخل جميع أموال غير اليهود الى جيوبنا . ويخلق النزاع فى سبيل الربح و المضاربات المشتمرة مجتمعا محطما أنانيا لا قلب له فلا يكترث هذا المجتمع بالسياسة أو الدين أو الأخلاق , بل ينقاد الى شهوة الذهب , فيكرس كل جهده وهمه لجمعه من أجل ضمان أكبر قدر من الملذات التى تصبح معبوده الحقيقى .
البروتوكول الخامس
منذ أن أسقطنا عن رجال الدين الهالة القدسية , أصبحوا عرضة لاحتقار رجل الشارع الذى نسيطر عليه . و الطريقه المثلى للإستيلاء على الرأى العام تنحصر فى تشويشه بطوفان من الأفكار و الآراء من كل جانب بحيث ينتهى الأمر بضياع غير اليهود و وقوعهم فى خضم من الضلال .
و عينا أن نسهل زيادة نقائص الشعب و فساد عاداته و رغباته, فيقع الشقاق بين الأحزاب و تتفرق كافة قواهم المتجمعة ضدنا , وتثبط كل العزائم , وتتوفر لنا أسباب الغلبه على ملايين الرجال ممن بثثنا فيهم روح الشقاق . سوف نقودهم الى فوضى عارمة التى تدفعهم الى مطالبتنا بحكمهم دوليا . و بمجرد بلوغنا هذا المركز يكون فى وسعنا امتصاص جميع القوى الحكومية فى العالم و تشكيل حكومة عالميه عليا . ونحل محل الحكومات القائمة وحشا ندعوه ( ادارة الحكومة العليا ) يمتد سلطانه بعيدا كلكماشة الطويلة او الاخطبط , و يكون تحت تصرفه نظام محكم لدرجة يخضع معها جميع الأمم.
البروتوكول السادس
لابد من تنظيم احتكارات عظمى تستوعب الثروات الضخمة التى يملكها غير اليهود , بشكل تزول معه تلك الثروات تدريجيا .يجب علينا أن نستخدم كل الوسائل لكى تحظى حكومتنا العالمية بشهرة واسعة يعتقد معها أولئك الذين خضعوا لنا أنها تحميهم و تعزهم , لقد انتهت أرستقراطية غير اليهود و لم يبق سوى أرستقراطية الزراعيين لأنهم قادرون على الإستقلال عنا . ولذا يتحتم علينا تجريدهم من أملاكهم . و خير وسيلة لبلوغ الهدف هى رفع الضرائب و الرسوم . علينا أن نشجع الترف كوسيلة للقضاء غير اليهود . أن نشجع المضاربة التجارية , و أن نرفع اجور العمال لنخدعهم و فى نفس الوقت نرفع أسعار المواد الضرورية بدعوى سوء المحصول . سوف نخرب الإنتاج بتشجيع العمال على شرب الخمر
البروتوكول السابع
يحب علينا أن تحرص أوربا و نساعدها على الفتن و العداوة المتبادلة مع القارات الأخرى . وفى ذلك كسب مزدوج لنا , لأنها تدرك أن فى مقدرتنا إحداث الثورات أو إقرار النظام كما نشاء . وحين تعترض حكومة ما سبيل خطتنا نثير الدولة المجاوره لها لتعلن الحرب عليها . و اذا حاولت الدولتان الإتفاق على معاكستنا فإننا عندئذ نثيرها حربا عالميه .... زمن أجل ضملن نجاح خطتنا العالمية علينا أن نستغل ما يسمونه بالرأى العام الذى قبضنا عليه بواسطة القوة العظيمة و هى الصحافة . ولإظهار سطوتنا لابد من إرهاب الدول عن طريق الجرائم والعنف, فتهابنا جميع الحكومات غير اليهودية . و إذا ثارت ضدنا حكومات أخرى رددنا عليها بالسلاح الأمريكى و الصينى أو اليابانى ...
البروتوكول الثامن
لابد من أن تحيط حكومتنا نفسها بكل قوى الحضارة التى تعمل فى محيطها . وتستقطب مشلهير الكتاب و الخبراء من الفقهاء والإداريين وارباب السياسه الذين تربوا وفق تعاليمنا و فى مدارسنا العالية الخاصة . و هؤلاء يتقيدون بما يقجم لهم من أوراق و يوقعونها دون قراءتها و يهمهم تأمين مستقبلهم . و ستحاط حكومتنا بجمهور من الإقتصاديين لأن الإقتصاد السياسى هو أهم ما يتعلمه اليهود و بما أنه لا يلائم أن نسلم إخواننا اليهود مراكز حساسة فى الحكومات فإننا نسعى الى تسليم تلك المراكز لأشخاص ملوثين خلقيا ليكونوا مكروهين من شعبهم فيسهل علينا السيطرة عليهم
البروتوكول التاسع
بدأنا نسيطر على الأجهزة التنظيمية لغير اليهود من أجل أن نحرفها عن أسلوبها الصارم المنتظم , و نسير بها الى التحرر و الفوضى . لقد وضعنا يدنا على التشريع و على المناورات الإنتخابية و تحكمنا فى إدارة الصحافة . والأهم من ذلك كله إشرافنا على التعليم الركن الأساسى للحياة الحرة ... لقد أفسدنا الجيل الحاضر من غير اليهود , و لقناه المبادىء و النظريات الفاسدة . و يعترض البعض قائلآ ماذا يحدث لو إكتشفت الشعوب خططنا ضدها ..؟ ونجيب أننا قد إحتطنا للأمر و أعددنا امواحهة قوة هائلة ترتعد لها فرائس الشجعان . و ترقبا لتلك الاحتمالات سننشىء فى جميع المدن سكك حديد كهربائية و طرقا سرية تحت الأرض نستطيع بواسطتها نسف جميع مدن العالم بما فيها من هيئات و وثائق
البروتوكول العاشر
لابد من تحطيم الأسرة غير اليهوديه والقضلء على تأثيرها الثقافى . و أن نحول دون خروج أى رجل ذكى من قبضتنا . و علينا ان نقيم حكومات أوتوقراطية يسهل العبث بها و إخضاعها علنا عن طريق تركيز كل السلطات التشريعية و التنفيذيه و القضائية فى اقل عدد من المرتشين و على رأسهم الكبار من وكلائنا الذين ينفذون الخطط بحسب إرشاداتنا . و الإتجاه الى السريه التامة فى نشاطنا السياسى هو السبيل إلى النجاح
البروتوكول الحادى عشر
شاءت إرادة الله أن يشتت شعبه المختار لحكمة . فبينما يبدو هذا التشتت مظهرا للضعف فإنه فى الواقع سر قوتنا التى تدنينا من عرش العالم .
و محافلنا الماسونية هى الرباط الذى يصل كل حلقاتنا. نحن ذئاب و الشعوب غير اليهوديه قطيع من الغنم ، و معلوم ماذا تفعل قطعان الغنم حين تفاجأ بالذئاب تقتحم عليها حظائرها ....انها لا تملك غير إغماض عيونها و الإستسلام لمصيرها المحتوم
البروتوكول الثانى عشر
سنبسط سلطاتنا على الصحافة الحزبية ، و نفرض رقابة صارمة تحول دون نشر أى شىء يمسنا قبل الرجوع إلينا . لن يمر نبأ فى وكالات الأنباء التى نسيطر عليها دون رقابتنا . و سنفرض الرسوم الكبيرة على الكتب القيمة و نرفع الرسوم عن الكتب الصغيرة و النشرات ليكثر الكتاب من الإنتاج الرخيص التافه و يحجم العلماء عن التأليف . سنخفض الضرلئب على كتب التسلية و الإفساد و سوف نشترى الصحف الدورية لاستخدامها فى الرد على الصحف المستقلة البعيدة عن قبضتنا .
البروتوكول الثالث عشر
علينا أن حول أنظار الرأى العام بعيدا عن الحقيقة و من واجبنا أن نشغلة عن أى أو تفكير جدى سلبم ، بإثارة موضوعات جديده لها طابع الاثارة
الصحفية الجذابة . و سيتولى عملاؤنا المهيمنون على الصحف ابتكار هذه الموضوعات و نشرها . وعلينا أن نلهى الناس بشتى الوسائل كالملاهى الجديدة و المساقات الفنية و الرياضية .
البروتوكول الرابع عشر
لن يكون هناك سوى دين واحد هو ديننا الذى يرتبط به مصيرنا . ومن أجل ذلك لابد من تاقضاء على كل العقائد .واذا كانت النتيجة الآن قد أسفرت طؤقتا عن خلق ملحدين فهذا فى مصلحتنا ، لأن الأجيال القادمة ستشهد تحول الجميع الى دين موسى الذى وضع جميع الأمم تحت أقدامنا.... وسوف نحصر الانتقاد فى الأديان غير اليهودية ،و لن يجرؤ غيرنا على نقد ديننا لأن أسرارة عميقة حافظ عليها رجال ديننا و لم يسمحوا بنشرها بين الشعوب الكافرة .......و سنواصل العمل على ترويج الأدب الخسيس فى الدول التى تزعم أنها عظمى.
البروتوكول الخامس عشر
علينا ان ننشر عملائنا فى الجمعيات السرية وفى الماسونية ليكون لنا بوليس سرى دولى فى كل مكان ، وعن طريق هؤلاء نعرف أخبار العالم
السرية ونتحكم فى سير الأحداث ، و علينا أن نضاعف عدد محافل الملسون ما دمنا لم نصل للسلطة الكاملة بعد . وحين نستولى على السلطة يصبح من السهل القضاء على الماسون غير اليهود الذين قد يعترضون على خطتنا . وسوف نقضى بالموت على الملسون المعارضين بشكل هادىء لا يثير أى شك خارج جماعتهم .
البروتوكول السادس عشر
سوف نهدم التعليم الجامعى القائم الآن ، ونعيد كتابة التاريخ لنحذف منه كل إساءة موجهة لتاريخنا ، و نبقى على الإساءات التى إقترفها غير اليهود سنقضى على كل نوع من أنواع التربية الخاصة سوف نقضى على إستقلال الفكر بعد أن استخمنا ذلك الإستقلال للوصول الى أغراضنا ...
لقد وضعنا خطة للسيطرة على النفوس بطريق التعليم الوجدانى ( التعليم بالعينين ) وهى طريقة تجعل غير اليهود لا قدرة لهم على التفكير من تلقاء أنفسهم . فهم كالحيوانات المطيعة ينظرون تصوير الفكرة قبل محاولة إدراكها . لقد أدخلنا هذا النظام فى التعليم الى فرنسا بواسطة عميلنا (بوروا ) .
البروتوكول السابع عشر
لقد عنينا بالعيب فى رجال الدين غير اليهود و الحط من قدرهم فى نظر الشعب ، وقد أفلحنا فى الإضراربرسالتهم التى تعوق الوصول الى أهدافنا وعندما يحين الوقت لهدم القصر البابوى ستمتد يد مجهولة الى الفاتيكان و تعطى إشارة الهجوم . وحين ينقض الشعب على الفاتيكان نظهر كحماة نمنع إهدار الدماء و بهذالا نصل الى قلب القصر البابوى . ولن تستطيع قوة أن تخرجنا قبل أن نقضى على قوة البابا . و يصبح ملك اليهود هو البابا الحقيقى و بطريرك الكنيسة الدولية
البروتوكول الثامن عشر
حين تمس الحاجة الى تعزيز قوى الشرطة نلجأ الى القلاقل و السخط و الإضطرابات و نعلن ذلك بلسان أشهر الخطباء . و الغوغاء ترحب بمثل هذه الأحوال و تنضم الينا حال لتمثيل الرواية . عندما نتخذ من ذلك ذريعة لأصدار الأوامر بكضاعفة المراقبة ونجند أعواننا لهذا الغرض.
البروتوكول التاسع عشر
لكى ننتزع عن الجرائم السياسية هاله البسالة و التقدير ، علينا أن نضع المجرمين السياسيين فى صف المجرمين العاديين . و أن نساويهم باللصوص و القتلة وباقىالمجرمين الذين يرتكبون الجرائم البشعة . و حينئذ يخلط الرأى العام بين الجرائم السياسية والعادية وينظر للجميع بإشمئزاز و إحتقار .
البروتوكول العشرين
إننا نعمل على أن تحل القروض الأجنبية محل الوطنية لتنهال ثروات الشعوب على خزائننا . ولا يدرك غير اليهود بعقولهم الحيوانية أنهم بإقتراضهم المال منا سوف يضطرون الى استنزاف رأس المال الذى أقترضوه و فوائده من مواردهم ... ان استيلاءنا على ثروات العالم عن طريق الأسهم و السندات سيضطر الحكومات الى طلب العون المالى من مصارفنا و خزائننا فتقع هذه الحكومات فى قبضة الرأسماليين منا
البروتوكول الواحد والعشرون
سوف نغرق حكومات غير اليهود بالديون عن طريق تشجيعها على اإقتراض منا ... وعلينا أن نعتمد على البورصات ألاعيبها ، وحين تتم لنا السيادة نلغى سوق الأوراق المالية لنحافظ على مكانتنا الإقتصادية ونحول دون تعريض أوراقنا المالية للهبوط .
البروتوكول الثانى و العشرين
يتركز الذهب و هو أعظم قوة فى العصر الحاضر بأيدينا . ألا يحق لنا بعد كل ما كسبناه عبر الأجيال ، أن يساعدنا هذا السلاح على الوصول الى أهدافنا فى حكم العالم . ولن نحتاج إلا القليل من العنف لإقرار السلام النهائى تحت راية صهيون
البروتوكول الثالث و العشرون
أول ما نفعله لتحصين مملكتنا هو تدمير كل الهيئات و المنظمات التى أوجدناها لتعمل لحسابنا . ومن العبث أن نتركها مصدرا للخطر علينا . إن ملك إسرائيل سجب أن يكون منتخبا من الله ، أول عمل له هو القضاء على الأفكار الفوضوية التى استخدمناها وسيلة للوصول لغايتنا .
البروتوكول الرابع و العشرون
لابد من أن يكون ملكنا من أسلاة داود تحيط به نخبة من حطماء صهيون . و أن يكون بعيدا عن الشهوات ، متواضعا يختلط بشعبه فى الساحات العامة . يجب أن يون خاليا من كل عيب و يضحى بكل شهواته فى سبيل شعبه، أن يكون رمزا للعزة و المهابة و القوة .
والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته
منقوووووووووووووووووول
زهور الفجر @zhor_alfgr
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️