*شمعة أمل*
*شمعة أمل*
اًخر مقالات الرطيان

زرت سيريلانكآ في الإجآزه الصيفيه للسيآحه
و لم أرى أبشع من نسآئهآ من قبل !

كأنهن من غير البشر ، أشكآلهن فوضويه
لآ يعرفون شي يدعى الجمآل أو التجمل

مع ذلك !
لآ يشكو الزوج من سوء مظهر زوجته~
و لم أرى رجل هناك ينظر لمن ليست له لإعجآبه بأجمل منهآ ،
رغم أن غآلب السيآح هنآك الأوروبيآت و الروسيآت !
الجمآل و المظهر و الأنآقه و الترتيب ،
لكنه رآضي بمآ عنده و لن يستطيع الوصول إلى أفضل من ذلك~
و في كثير من الدول الأسيويه مثل ذلك أيضاً
و كأن رأيهم هنآك ” لا تدع جلّ إهتمآمك إتآحة زوجة جآرك !
و أحرص أن لآ تتيح زوجتك لجيرآنك ”

( لكن )للأسف في بلدنآ :
النسآء أصيبوا بأمرآض نفسيه~
مِن رجآل قآرنوهن بفتيآت إلاعلانات أو الأفلام ،،
نَفسآء : تسأل عن مايخفي شقوق الولآدة~
تحاول إخفاء بصمة حيآة جديده إنخلقت بدآخلها ~
من أجل من ؟؟؟
من أجل زوج أجدب أشهب وربما يكون أصلع !!!!
والمشكله تكمن في أنه لآ يثرثر من الرجآل إلآ البشِع : !

أنت أذهب و استمتع مع إحدى التركيآت~
و هي ستبحث عن رجل إيطآلي.. وان كانت لن تفعل ،،

* لكن فقط أريد تذكيرك أيها الرجل : هنآك رآحة لن تجدهآ عند غيرهآو ستعود زحفاً كالوِزآغ . .
لأنك تعرف أنها الزوجه الوحيده التي ستعود لها في البيت وتعرف انها لن تتركك وأطفالك ،، ،، بل ستتحمل عيوبك وصيحاتك،، وطلباتك وطلبات أطفالك ،، في صمت ،، ولن تخونك حتى بخيالها ،، لأنها من بنات عائشه،،

والعيب ليس في بنآت عآئشه و فآطمه ، العيب فيك أنت !
كن قآنع و أقنعهآ بأنهآ جميله و والله سترى الجمآل '
و لآ تستعمل مسآمير اليأس تطرقهآ في كل مكآن بجسدهآ~
فتصبح كالخشب المهتري ،

- جرب ضمآد الحديث لتصلح به مأافسدت مسبقاً..

للكاتب / محمد الرطيآن(=|




أكاد اجزم أنه من أعقل الرجال (=|
كلام قمه في الروعه والعقل
*شمعة أمل*
*شمعة أمل*
‏‏(يِدﺑر الأﻣر) ..
هذهِ الآيـ? گـﻓﯾﻟةٌ /
ﺑأن تُضفي ﻋﻟى ﻧﺑضِگ هدوءً وخشوﻋﺂ
ﻣهـﻣﺂ ضاقت ﺑگ اﻟدﻧيا ♡ "
اﺟﻋﻟها ﻋﻧواﻧﺂ ﻟﯾوﻣگ
وصـﺑاحگ اﻟﺟﻣﯾل"
�� صباحگم ثقة ﺑ اﻟﻟـ?��
*شمعة أمل*
*شمعة أمل*
المرعى اخضر ولكن العنز مريضه)
بقلم د عائض القرني
مقال يستحق القراءه

أكتب هذه المقالة من باريس في رحلة علاج الركبتين وأخشى أن أتهم بميلي إلى الغرب وأنا أكتبُ عنهم شهادة حق وإنصاف ، ووالله إن غبار حذاء محمد بن عبد الله ( صلى الله عليه وسلم ) أحبُ إليّ من أميركا وأوروبا مجتمِعَتين .

ولكن الاعتراف بحسنات الآخرين منهج قرآني ، يقول تعالى: « ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة ».

وقد أقمت في باريس أراجع الأطباء وأدخل المكتبات وأشاهد الناس وأنظر إلى تعاملهم فأجد رقة الحضارة ،وتهذيب الطباع ، ولطف المشاعر ، وحفاوة اللقاء ، حسن التأدب مع الآخر ، أصوات هادئة ، حياة منظمة ، التزام بالمواعيد ، ترتيب في شؤون الحياة !

أما نحن العرب ؟؟؟
فقد سبقني ابن خلدون لوصفنا بالتوحش والغلظة ، وأنا أفخر بأني عربي؛ لأن القرآن عربي والنبي عربي ، ولولا أن الوحي هذّب أتباعه لبقينا في مراتع هبل واللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى . ولكننا لم نزل نحن العرب من الجفاء والقسوة بقدر ابتعادنا عن الشرع المطهر.

نحن مجتمع غلظة وفظاظة إلا من رحم الله !

فبعض المشايخ وطلبة العلم وأنا منهم جفاة في الخُلُق ، وتصحّر في النفوس ، حتى إن بعض العلماء إذا سألته أكفهرَّ وعبس وبسر!

الجندي يمارس عمله بقسوة ويختال ببدلته على الناس !

ومن الأزواج زوج شجاع مهيب وأسدٌ هصور على زوجته وخارج البيت نعامة فتخاء!

ومن الزوجات زوجة عقرب تلدغ وحيّة تسعى !

من المسؤولين من يحمل بين جنبيه نفس النمرود بن كنعان كِبراً وخيلاء حتى إنه إذا سلّم على الناس يرى أن الجميل له ، وإذا جلس معهم أدى ذلك تفضلاً وتكرماً منه

الشرطي صاحب عبارات مؤذية!

الأستاذ جافٍ مع طلابه !

فنحن بحاجة لمعهد لتدريب الناس على حسن الخُلُق !

وبحاجة لمؤسسة لتخريج مسؤولين

يحملون الرقة والرحمة والتواضع!

وبحاجة لمركز لتدريس العسكر اللياقة مع الناس !

وبحاجة لكلية لتعليم الأزواج والزوجات

فن الحياة الزوجية!


المجتمع عندنا يحتاج إلى تطبيق صارم وصادق للشريعة لنخرج من القسوة والجفاء الذي ظهر على وجوهنا وتعاملنا !


في البلاد العربية يلقاك غالب العرب بوجوه عليها غبرة ترهقها قترة ، من حزن وكِبر وطفشٍ وزهق ونزق وقلق

ضقنا بأنفسنا وبالناس وبالحياة!

لذلك تجد في غالب سياراتنا عُصي وهراوات لوقت الحاجة وساعة المنازلة والاختلاف مع الآخرين ، وهذا الحكم وافقني عليه من رافقني من الدعاة ، وكلما قلت: ما السبب ؟

قالوا: الحضارة ترقق الطباع !


نسأل الرجل الفرنسي عن الطريق ونحن في سيارتنا فيوقف سيارته ويخرج الخارطة وينزل من سيارته ويصف لك الطريق وأنت جالس في سيارتك !

نمشي في الشارع والأمطار تهطل علينا فيرفع أحد المارة مظلته على رؤوسنا!


نزدحم عند دخول الفندق أو المستشفى فيؤثرونك مع كلمة التأسف

أجد كثيراً من الأحاديث النبوية تُطبَّق هنا ، احترام متبادل ، عبارات راقية ، أساليب حضارية في التعامل.
بينما تجد أبناء يعرب إذا غضبوا لعنوا وشتموا وأقذعوا وأفحشوا ، أين منهج القرآن: «وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن » ، « وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما » ، « فاصفح الصفح الجميل »
« ولا تصعّر خدّك للناس ولا تمش في الأرض مرحاً إن الله
يحب كل مختال فخور ، واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير
»
وفي الحديث: « الراحمون يرحمهم الرحمن »
و « المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده »



و « لا تباغضوا ولا تقاطعوا ولا تحاسدوا»



عندنا شريعة ربّانيّة مباركة لكن التطبيق ضعيف

يقول عالم هندي:

المرعى أخضر ولكن العنز مريضة
*شمعة أمل*
*شمعة أمل*
عهد الزمان
عهد الزمان
بـ اسمي و بـ اسم مادري منو .. اطالب بـ إعادة الإجازه نظراً لعدم آلآحسآس بها و #شكراً