الحمد لله الذي أغدق علينا بـإجازتِنا فرحاً حتى شبعنا ..
الحمد لله الذي بلغنا آخر يوم فيها ولم يَمسنا بها نصب ولا وصب ولا فجأة بلاء ،
الحَمد لله الذي لم يجعلنا بها من الفاقدين ولا المفقودين ..
والحمد لله الذي جعل العلم وسيلة تيسر الطريق إلى الجنة ..

الحمد لله أني موظف وموظفة أوطالب أو طالبة ..سأباشر يوم السبت من منزلي لعملي ولست في العناية المركزة ولا يقال مات أو ماتت فجأة أو في حادث.. وينبغي أن يشعر الأبناء بذلك ويشكروا الله بدلا من التأفف والتضجر.
لله الحمد ..لله الحمد .@>--
‏الحذر من نشر رسائل الكسل والخمول والتنفير من المدارس والعمل بشكل عام فعودتنا نعمة تستحق الشكر فله سبحانه الحمد والشكر ‏​‏..
إلى كل معلمة ومعلم وطالبة وطالب و موظفه و موظف

بقيي 13يوم ونودع هذآ العام❤
وسيرحل بكل مآفيه من أحدآث وذكريآت وأمنيآت كثيره� بعضها تحقق والبعض الآخر يبقى أمنيآت مازآلت تنتظر❕
شكرا..على اخوتكم🎀

شكرا..

شكرا..

شكرا..

على أوقآت فرح قضيتها معكم هزمت أحزآني وأنتم لاتدرون ❤

شكرا..
على وجودكم الى جآنبي❤
سوف تنطوي صفحة هذآ الشهر وقبل أن تنطوي أقول لكم(أن أغلى هديه🎁 قدمتها الدنيا هي معرفتكم ومعرفة قلوبكم الطيبه)

فشكرا لله..ثم لكم..ثم لتلك الأيآم❤

وعذرا..أن قصرت في حق شخص منكم أو أخطأت..؟!

عذرأ..لقلوب أحببتها لاأعلم هي رآضيه عني أم سآخطه علي لفعل جهلته أو تقصير تمآديت به؟
فها أنا أعيد للقلوب صفائها..!!❤
(عذرا") من القلب لكل القلوب التي أحببتها بصدق..❤

فسآمحوا قلبآ" رجآكم فلا يعلم أيبلغ العآم القآدم ام لا!!
فسامحوني محبتكم أنـــــــــــــ 🌺 ـــــــــــــا 🌹

من انذل مارأيت ����/

http://ss-cal.com/
 
♡̨̐◦ٱسْتَغفرُ الّله العَظيم وَ أَتُوبُ إليه◦♡̨̐

اللَّهٌمَّ أَشْغِلْنِي بِذِكْرِكَ عَنْ كٌلّ ذِكْر . .
وَ بِطَاعَتِكَ عَنْ كٌلّ طَاعه «  »

( ماذا انتم فاعلون ؟! )

بقلم تركي عتيق المطيري

بينما هُن يتراقصن على صوت والفرح يعم ارجاح القصر فكلن منهن قد لبست الجديد وظهرت بمنطر جميل
والرجال يودعون ويستقبلون والابتسامة لاتفارق شفاتهم والعريس يتوسطهم وينظر تارة يميناً وتارة شمالاً وقد استعد لعش الزوجيه
وفجأة تنقلب الأفراح الى أتراح ! والابتسامة الى صراخ ! والزواج الى عزاء! والقصر الى دماء وأجساداً متفحمه !
وثوب الزفاف الى كفن.! وعش الزوجيه الى مقبرة !
نعم انها حادثت عين دار التي راح ضحيتها 25 أمراه
ي سبحان الله قبل ثواني بسيطه قد لبسن اغلى الثياب التي قيمتها تفوق الٍـ 2000 وفي لحظه تكفن بقمأش لاتتجاوز قيمته 10 ريال
نعم هذا هو حال الدنيا تتقلب في ثواني أو ربما جزء من الثانيه ؤنودعها
ولكن ماذا انتم فاعلون لذلك الرحيل ؟
وفي مكاناً اخر
استيقظ احدهم في الصباح. أمسك بجواله وكتب للمضافين عنده أسعدتم صباحا ، صباح جميل ، وفي اخر تغريدة له كتب (متى نخلص من هالدوام وقومة الصبح )
ركب سيارته وتوجه لمقر عمله. وفي منتصف الطريق وبين زحام السيارات توقف خلف ناقلة للغاز وفي ثواني تنفجر هذه الناقله وتقطعه اشلالا
نعم في ثواني فقط !!
والاخر قد اسيقط مبكراً على صراخ زوجته التي على وشك الولادة ؤسار بها مسرعاً يسابق الزمن لانقاذ زوجته ولكن لم يعلم انه يسارع لمقتله واجلة
كل هذا الأحداث توضح لنا
ان العمر قد ينتهي في لحظه ولكن على ماذا تريدون ان ينتهي ؟
وأيضاً تصغر الدنيا في أعيننا ولكن ماذا انتم فاعلون ليوم الرحيل ؟
هل استعدينا له مثل استعدادنا للمستقبل ؟
هذا السؤال أطرحوه لأنفسكم مرارا وتكرارا
فربما يأتي ذلك اليوم الذي تتمنون فيه العوده الى الدنيا.لو ثواني لكي تعوضون ما فات !
فوالله لن ينفعكم فلان بن فلان ولا فلان ال فلان
فعملو لأنفسكم ولاتجعلو الدنيا أكبر همكم
وتذكرو. الموت في كلل لحظه لعله يرقرق فلوبكم .