...
صبآح آليقين بِ آن ؛ رحمةة خآلقيَ
أوسع من مٺآعب آلدُنيآ وَ شقآء?آ ') !
- وَ بگ ٲصبحنآ يَ الل? ..~o)

بعض آﻟﺎشخاآص نفوس
رااقي?َ يجعلونك تكتفىي '
بهم عن مئاات البش?َڕ ♡
--̴-̴---̴-̴---̴-̴----̴-̴-- ♡ ٌ
رااقي?َ يجعلونك تكتفىي '
بهم عن مئاات البش?َڕ ♡
--̴-̴---̴-̴---̴-̴----̴-̴-- ♡ ٌ


كلن سألني . من تحب خلك صريح :
قلت أحب . اللي بشوفها ينزاح همي !
يامدورين الحب . تبغون الصحـيح :
أمي ولحدن بالبشر غيرها . أمي !
قلت أحب . اللي بشوفها ينزاح همي !
يامدورين الحب . تبغون الصحـيح :
أمي ولحدن بالبشر غيرها . أمي !
الصفحة الأخيرة
قصــــ? رووووووعــــ?
عادت الفتاة الصغيرة من المدرسة ، وبعد وصولها إلى البيت ﻻحظت اﻷم أن ابنتها قد انتابها الحزن،
فاستوضحت من الفتاة عن سبب ذلك الحزن .
فقالت الفتاة : أماه ، إن مدرّستي هددتني بالطرد من المدرسة بسبب هذه المﻼبس الطويلة التي ألبسها .
اﻷم : ولكنها المﻼبس التي يريدها الله يا ابنتي
الفتاة : نعم يا أماه .. ولكن المدرّسة ﻻ تريد .
اﻷم : حسناً يا ابنتي ، المدرسة ﻻ تريد، والله يريد فمن تطيعين ؟ أتطعين الله الذي أوجدك وصورك،
وأنعم عليك ؟ . أم تطيعين مخلوقة ﻻ تملك لنفسها نفعاً وﻻ ضراً .
فقالت الفتاة : بل أطيع الله .
فقالت اﻷم : أحسنت يا ابنتي و أصبت .
وفي اليوم التالي .. ذهبت تلك الفتاة بالثياب الطويلة .. وعند ما رأتها معلمتها أخذت تؤنبها بقسوة ….
فلم تستطيع تلك الصغيرة أن تتحمل ذلك التأنيب مصحوباً بنظرات صديقاتها إليها فما كان منها إﻻ أن انفجرت بالبكاء …
ثم هتفت تلك الصغيرة بكلمات كبيرة في معناها … قليلة في عددها : والله ﻻ أدري من أطيع ؟ أنت أم هو ؟
فتساءلت المدرسة : ومن هو ؟
فقالت الفتاة : الله، أطيعك أنت فألبس ما تريدين وأعصيه هو . أم أطيعه وأعصيك ، سأطيعه سبحانه وليكن ما يكون .
يا لها من كلمات خرجت من ذلك الفم الصغير ... كلمات أظهرت الوﻻء المطلق لله تعالى . أكدت تلك الصغيرة اﻻلتزام والطاعة ﻷوامر الله الواحد القهار.
هل سكتت عنها المعلمة ؟ . لقد طلبت المعلمة استدعاء أمِ تلك الطفلة ..فماذا تريد منها ؟ . وجاءت اﻷم …
فقالت المعلمة لﻸم : " لقد وعظتني ابنتك أعظم موعظة سمعتها في حياتي " .
نعم لقد اتعظت المعلمة من تلميذتها الصغيرة . المعلمة التي درست التربية وأخذت قسطاً من العلم . المعلمة التي لم
يمنعها علمها أن تأخذ " الموعظة " من صغيرة قد تكون في سن إحدى بناتها . فتحية لتلك المعلمة وتحية لتلك الفتاة
الصغيرة التي تلقت التربية اﻹسﻼمية وتمسكت بها . وتحية لﻸم التي زرعت في ابنتها حب �� فقالت المعلمة لﻸم : " لقد وعظتني ابنتك أعظم موعظة سمعتها في حياتي " .
نعم لقد اتعظت المعلمة من تلميذتها الصغيرة . المعلمة التي درست التربية وأخذت قسطاً من العلم . المعلمة التي لم
يمنعها علمها أن تأخذ " الموعظة " من صغيرة قد تكون في سن إحدى بناتها . فتحية لتلك المعلمة وتحية لتلك الفتاة
الصغيرة التي تلقت التربية اﻹسﻼمية وتمسكت بها . وتحية لﻸم التي زرعت في ابنتها حب الله ورسوله ..
اﻷم التي علمت ابنتها حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ...
هذه هي اﻻم التي يقال عنها ..
اﻻم مدرسة إذا اعددتها *** اعددت شعباً طيب اﻷعراقي