بنات ابخش طوالي انا ضاع جوالاتي 2
وفتشت ومالقيتهن وعلى طول ماجاء
في بالي الا الخدامه
وولد جارتي ابو6سنين
لانه ياخذ اغراض من اخواني
وانا اعوذبالله علمت امه وهي ماستغربت لانه داي م
كذا والحين لقيناه والورع ماله دخل
ماسرقه واهلي هاوشوني يقولون اعتذري لهم
اوسوي كفاره
تكفون وش اسوي دلوني بسرعه

سفن دايز2 @sfn_dayz2
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الصفحة الأخيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسن الله إليك يا شيخ و نفع بك
هناك أشخاص قد ظلمناهم في حياتنا وآذيناهم و خاصمناهم , والآن بعد الندم و التوبة و الأوبة أرغب في مصالحتهم و الاعتذار و طلب الصفح منهم و لكن للأسف هؤلاء الأشخاص رحلوا إلى أماكن و ابتعدوا بحيث يصعب الوصول إليهم أو التواصل معهم و قد لا أمل في ذلك , ويبقى الخصام و السؤال هنا يا شيخ ما العمل , هل الله سيتجاوز عنا ذلك و يكفي أن ندعوا الله أن يسامح لنا في حق كل من أخطأنا في حقه , أم يجب علينا أن نقوم بأمور كفارة عن هجرنا و ظلمنا , حيث ما ورد في هذا الحديث يقلقني << عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَ الاثْنَيْنِ وَيَوْمَ الْخَمِيسِ ، فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ لا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا إِلا رَجُلا كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ شَحْنَاءُ ، فَيُقَالُ : أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا ، أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا ، أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا ) . رواه مسلم
مع العلم أنني أرغب في المصالحة ولكن لا يمكن بسبب ما سبق وذكرته آنفا فما العمل ؟؟ أفدني جزاك الله خيرا يا شيخ
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .
حاولوا إزالة أسباب الخصام ومظاهر الظلم ، وردّ الحقوق إلى أهلها ، والتواصل معهم وطلب التحلل منهم ولو هاتفيا .
وإذا كان الظلم في أخذ أموال أو الاستيلاء على حقوق فيجب ردّها .
أما إذا كان في قول وبُهتان فيُخلفه الإنسان بما هو خير منه ، مِن ذِكر حسن ، وثناء على من ظلمه فيما يعلمه فيه .
ولعل الظالم يتصدّق بِقدر مظلمته ، وتكون عن المظلوم ، لعل الله يعفو ويتجاوز .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=3846