nouf ahmad
nouf ahmad
لا أدعم إي فريق منهم

كل اللي أدعمه و أبيه أن الكلام بهذي المواضيع

مو وقته و يزيد الطين بله و الكلام فيه لا راح يودي ولا يجيب

سبق و قلت أحنا حريم و الكلام بالأمور السياسيه

مو لنا و خاصه هذي الظروف

الوضع صار متأزم لأخر حد و مازال فيه

من تسوي نفسها الفاهمه و كلامها الصح و بيدها

الدليل القاطع و هي حدها مطبخها و باب البيت ..!

المفروض نحترم الأوضاع

نحترم الشهداء اللي يموتون كل يوم بالعشرات

نحترم أنه مهما كان كلنا مسلمين و لازم نوقف صف واحد

ضد إي محرض و مأجج للفتن

صارلهم كم يوم و المنتدى يأجج بالفتن صرنا أحنا كمان أحزاب

أخوان و سيسي و الحكومات العربيه

و كلام فوق كلام و الغضب يزيد و النفوس تحتقن



بسكم عاد و الله الوضع متأزم جداً ما يحتاج تزيدوها



و المصيبه الأعظم من هذا كله لما تنقلب المواضيع لتصفية

حسابات شخصيه !!


الله المستعان
ام زينب و جويرية
آثرت الصمت في مواضع عديدة و لكن طفح الكيل


أسلم بما في منهج الاخوان من زيغ بينه العلماء لكنهم لم يسقطوا تلك الأحكام على الاعيان مثل ما تفعل بعض العضوات بتعميم و جهل لما في ذلك من ظلم يترفع عنه اولئك الجهابذة. فلا يرمى كل منتم لجماعة الاخوان المسلمين بالضلال و أنا أدعو الجميع المنحاز و المناهض إلى قراءة كل فتاوى بن عثيمين و بن باز و الالباني في الجماعة و في أعلامها لأنهم عدلوا و أنصفوا بأدبهم الجم المعهود إبراء لذممكم و إحقاقا للحق لأني أرى ميلا في كثير من الأحيان


و أريد أن أوجه سؤالا للاخوات الواقعات في جماعة الاخوان المسلمين الآن و في هذا الظرف سبا و قذفا و شماتة , سؤال أنتظر جوابه , ما المطلوب من شيطنتهم في هذا الظرف ؟ مباركة سحل المسلمين في الساحات و التنكيل بهم و حرقهم أحياء و التأمين على ذلك ؟


لو سلمنا بأن من سحلوا اليوم في الساحات كلهم اخوان يتبنون منهج و عقيدة الاخوان بحذافيرها مثل ما يعتقد المعممون الجهلة الذين يسقطون فتاوى العلماء على غير بصيرة و ليس الأمر قطعا كذلك هل قتلهم و هم على ما هم عليه مما يقره الشرع و الدين ؟ أين تأصيلكم الشرعي لجواز ما يحدث اليوم من قتل و تنكيل بالمسلمين و تنزيله على واقع مصر ؟ تأتون بفتاوى من هنا و هناك و تخرجونها من سياقها و تسقطونها على واقع انتم بعيدون عنه كل البعد فهل تبوأتم مقاعد العلماء و تصدرتم للفتوى و أي فتوى تلك التي تخص دماء و اعراض المسلمين.


أليست حرمة دم المسلم أشد عند الله من حرمة الكعبة

أعجب من قلوب تحجرت لسيل دماء المسلمين ظلما و عدوانا تلتمس في ذلك الاعذار و المبررات و تتعصب للحكام و كأني بنا في زمن الخلافة الراشدة و الخلفاء الراشدين الذين لا يرد لهم قول ولا فعل
الحق لا يعرف بالرجال و لكن الرجال يعرفون بالحق و الحق احق ان يتبع


بل اني رأيت تخطئة العلماء أهون و أيسر على البعض من تخطئة ولاتهم أصحاب العصمة
لا ألومهم على الثبات على عقيدة الطاعة لولاة الأمور لأني أعلم أنها من عقيدة أهل السنة و الجماعة و لا أدعوهم إلى شق عصا الطاعة أو إلى إثارة الفتن و البلابل و أسأل الله أن يحفظ على بلادهم و سائر بلاد المسلمين الأمن و الأمان فلم نعد نطيق جرحا آخر نازفا يثخن جسد هذه الامة و لكن من تمام عقيدة أهل السنة و الجماعة أيضا أن لا نعين ولاة أمورنا على الظلم أو نقرهم عليه و أن لا نطيع مخلوقا في معصية الخالق لاننا سنحاسب على ذلك يوم الوقوف بين يدي العزيز الجبار فمن التزم الطاعة و عجز عن الصدع بكلمة الحق في محلها و بشروطها و التي هي أعظم الجهاد فليلزم الصمت فهو أشرف له و أبرأ لذمته فـ(من خذل مسلما في موقف ينتظر فيه نصرته خذله الله يوم القيامة)و عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم : (( لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يُصِبْ دماً حراماً ))


ثم سؤال آخر , أين ذهبتم بأحكام الخروج على ولاة الأمور بما فيه من مفاسد و فتن و لماذا تجاهلها في هذا الظرف بل و ما أراه من مباركة الخروج و الفرح به ؟ فإما أنه تطويع للدين حسب الأهواء لأن أحكام الدين ثابتة لا تتغير أو أنكم أثبتتم على الرئيس مرسي كفرا بواحا عندكم فيه من الله برهان؟


لا أفهم هذه الانتقائية و النظرة العوراء في تطبيق أحكام الدين ؟ رأينا انكارا للخروج على بن علي و مبارك و تشديدا على تحريمه و تحذيرا من مفاسده و هم على ما هم عليه من حرب واضحة علنية على الدين و أهله فما الذي تغير الآن بل
و الله إني عجبت لما رأيت من شجب و استنكار و غضب لمقتل السفير الامريكي في ليبيا بحجة أنه معاهد فاق ما أراه اليوم من استنكار لقتل و ذبح آلاف المسلمين ذبح القطعان


فحسبنا الله و نعم الوكيل


الجهابذة ابن عثيمين و ابن باز والالباني رحمة الله عليهم و غيرهم من علمائنا الأفاضل علمونا أن نوالي اخواننا المسلمين بقدر ما معهم من الحق و أن نبرأ مما جانبوا فيه الصواب و أن نناصحهم و أن نبين لهم موضع الزيغ و الخطأ بحكمة و موعظة حسنة تيسر لهم سبل العودة الى الحق لا أن نهلل و نكبر لاراقة دمائهم و نفرح بها


و الله لا يهمني عزل مرسي أم توليته و أبرأ من كل تعصب لجماعة أو لمذهب غير مذهب أهل السنة و الجماعة و لكن القضية أصبحت أكبر منه ومن الإخوان المسلمين , الإسلام هو المستهدف في خضم هذه النوازل و قد سبق و قلت لم تسقط راية الإسلام بوفاة خير من وطئ الثرى محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم و لن تسقط بسقوط من هو أدنى منه منزلة من البشر و انما هو امتحان لنا و تمحيص فأسأل الله أن يجعلنا في زمرة الذابين عن الدين


و محننا على ما فيها من أسى لنا فيها منحة تنقية العقيدة من الدخن و الشوائب و تمايز الصفوف أكثر فأكثر و سقوط الأقنعة و اتساع البون بين معسكر الحق و معسكر الباطل حتى لا يعود هناك مكان لجند في المنتصف فحري بكل منا أن يتبين موضع قدميه


حسبنا الله و كفى
لوولو لوولو
لوولو لوولو
معاك حق بكل كلمه لكن
لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
بعض البشر فقدو انسانيتهم لمجرد الدفاع عن مذهب او شخص او طائفه
انا مو مع الاخوان ولا مع فكرهم وتوجهم
لكني ضد ضد ضد الوحشيه والمجازر
والدماء التي تراق بغير حق
ضد السيسي بكل جوارحي
اللهم سلط عليه من لايخافك ومن عاونه على قتل المسلمين
ام الفهد 2
ام الفهد 2

عزيزتي مصر في عهد ما قبل مرسي كانت مقاطعه ايران مقاطعه كامله ...
الوردة المميزة
الله يصلح احوالنا واحوال المسلمين