بشرى سارة كل من لديهم مريض فقد الذاكرة كليا أو جزئيا ...

الأسرة والمجتمع

بسم الله الرحمن الرحيم


غالياتي


كبير السن في البيت بركة ونور لكن المشكلة حينما يكون مصابا بمرض مستعصي كالزهايمر هنا تبدأ حالة الحزن تخيم على أفراد الأسرة .. ولكن لدي بشرى الليلة أزفها لكن حبيباتي مع آخر دراسة توصلت إليها مراكز الأبحاث الطبية ..

خلاصتها أن الكركم له مفعول عجيب على الخلايا العصبية ويقاوم الزهايمر ، وهذا الذي يفسر قلة إصابة الهنود بالخرف نظرا لإنهم يعتمدون على الكركم في وجباتهم اليومية ..


إليكم الدراسة :

هل تنقذ بهارات الكركم الدماغ؟

يبدو أن التوابل التي تستخدم في صنع الكاري أو الكركم، يمكن أن تساعد على شفاء الدماغ من خلال تشجيع نمو الخلايا العصبية، بحسب ما خلصت إليه دراسة حديثة صادرة عن معهد علم الأعصاب والطب في جوليتش بألمانيا.
فقد وجد الباحثون أن الفئران التي حقنت بالـ turmerone، وهو مركب طبيعي موجود في الكركم، أظهرت زيادة في نشاط مناطق الدماغ المرتبطة بنمو الخلايا العصبية، بحسب ما نقلت مجلة "التايم". وقال الباحثون إن المركب هذا يمكن أن يشجع على انتشار خلايا الدماغ - على الرغم من أنه لم يتضح ما إذا كان يمكن استخدامه للمساعدة في المماطلة أو تأخير أعراض أمراض الدماغ الانتكاسية، مثل مرض الزهايمر أو الخرف لدى البشر.
إلى ذلك، كشفت تجارب الباحثين أن القوارض التي كانت تستحم في أحواض صغيرة مليئة بتلك المادة أو المركب الموجود في الكركم، أظهرت نمواً في خلاياها الجذعية العصبية.
وتعليقاً على تلك النتائج الأولية، قال الدكتور ماريا أديل، وهو باحث في الفريق، إن تلك النتائج ممكن أن تساعد في إصلاح الدماغ، أو تعزز فعالية الخلايا الجذعية عبر استخدام مادة Turmerone.
إلا أنه لم يتم التأكد بعد مما إذا كانت تلك النتائج قابلة للتطبيق على البشر، وما إذا كان يمكن أن تساعد الأشخاص الذين يعانون من مرض الزهايمر.
يذكر أن الكركم معروف منذ القدم بخصائصه المفيدة للصحة. فقد بينت دراسة في العام 2009 أن مادة الكركمين الموجودة فيه تقتل الخلايا السرطانية.

ونظرًا لأن الدراسة غير عربية فاضطررت للبحث في تغريدات أجنبية باللغة الانجليزية ..

فظهر لي من بينها هذا الفديو باللغة الانجليزية





فطلبت من صديقتي ترجمته

فترجمت لي المقطع جزاااكم الله خيرا على النحو التالي :

في عام 2012
اثبتت الدراسات انه باستخدام الكركم يعمل على الشفاء من أعراض الزهايمر

الحالة الاولى
امرأة تبلغ من العمر 83 سنة ، كانت قد بدأت بفقدان ذاكرتها منذ ان كان عمرها 76 سنة، حتى انها قد وصلت الى حد فقدان قدرتها على تغيير ملابسها والطبخ ونسيان أفراد اسرتها، ويعد تناول الكركم بواقع 764 ملجرام يوميا حدث لها تحسن وبعد مرور 12 اسبوعا استرجعت بعض قدراتها على الحفظ ، ومع مرور سنة قد بدأت بالتعرف على اَهلها وتراجعت أعراض الزهايمر.

الحالة الثانية
نفس الحالة الاولى بالاضافة الى الهلوسة والنسيان والاكتئاب وبعد استخدام الكركم رجعت للتعرف على اَهلها وتراجع أعراض الزهايمر.

اثبتت الدراسات انه باستخدام ملعقة شاي صغيرة يوميا يؤدي لتراجع أعراض الزهايمر , وقاموا باستحداث دواء يحتوي على مادة الكركمين والمستخلصة من الكركم ولكن لم يجد الدواء اي نفع ولم يحسن من مرض الزهايمر، وذلك لان مادة الكركمين هي مادة كيميائية بينما الكركم يحتوي بالاضافة للكركمين الى مواد طبيعية اخرى بنِسَب معينة وذلك ما يجعله فعال.

ولكن الشركات الدوائية لك تستطع الترويج له لان الكركم ليس مادة مبتكرة كيميائية حتى يكون لها حقوق فكرية مما يؤدي الى بيعها بمبالغ كبيرة بل هو مادة طبيعية ويمكن شراؤها من اي محل بقالة عادية ، وبالتالي لا يقدرون جني مكاسب منه.

‏أسأل الله أن يشفي مرضانا ونرضى المسلمين ....

لاحظوا يا بنات الكركم يحتوي على عناصر عدة منها
الكركمين وهذا يوجد منه على شكل كبسولات وحبوب
وعنصر اخر عبارة عن غاز طيار Turmerone وهذه هي التي لها أثر على الزهايمر ..



أختكم طموحي أن أكون ولية لله
12
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

انا مكه
انا مكه
الله يعطيكي العافيه اانا مااستغني عنوفي الطبخ
اتاتوك
اتاتوك
الله يشفي جميع مرضى المسلمين
طموحي لله ولية ،،
باحث تايوانى: جرام واحد من الكركم والكارى يعزز الذاكرة

أفادت البحوث العلمية الحديثة، أن تناول جرام واحد من الكركم الذى يعتبر من التوابل الآسيوية خلال وجبة الإفطار يساعد على تحسين الذاكرة، خاصة لمن هم فى مراحل مبكرة جداً من مرض السكرى والمعرضين لخطر الخرف.
وأوضح الباحثون التايوانيون، أن المركبات المضادة للأكسدة الموجودة فى التوابل المستخدمة فى أطباق الكارى، قد توقف تطور الخرف أو تقلل أثرها.

ووفقاً للدراسة، قام الدكتور مارك واهلكفيست، من معهد موناش، بآسيا، بتعقب الذاكرة العاملة لمجموعة من الرجال والنساء التايوانيين، الذين تتراوح أعمارهم بين 60 عاماً أو أكثر.
حيث قدم الباحثون للمشاركين جرامًا واحدًا من الكركم مع إفطار لطيف من الناحية التغذوية بجانب الخبز الأبيض، وتم اختبار عمل الذاكرة قبل وبعد تناول الوجبة بساعات.
ووجد واهلكفيست، أن وجبة الإفطار المتواضعة التى أضيف لها جرام واحد من الكركم قد حسنت لديهم الذاكرة العاملة لأكثر من ست ساعات فى كبار السن.
وأضاف الباحثون، أن الكركم يستخدم على نطاق واسع فى الطبخ، لا سيما فى آسيا، ومن الواضح أن الكركم، وهو ما ثبت من خلال الدراسات التجريبية يحد من خطر العته.
وقد نشرت الدراسة فى مجلة آسيا والمحيط الهادئ للتغذية السريرية، وذلك فى التاسع عشر من شهر نوفمبر الجارى.
طموحي لله ولية ،،
الله يعطيكي العافيه اانا مااستغني عنوفي الطبخ
الله يعطيكي العافيه اانا مااستغني عنوفي الطبخ
وإياك حبيبتي ... مشكورة ع المرور
طموحي لله ولية ،،
الله يشفي جميع مرضى المسلمين
الله يشفي جميع مرضى المسلمين
اللهم آمين جزاك الله خيرا