أم نوورة
•
أم نوورة :شكرا ياسمينه على المرور وربنا يتقبل دعوتكشكرا ياسمينه على المرور وربنا يتقبل دعوتك
هذه إضافة جديدة من كاتب الموضوع الأصلي :
أحبتي في هذا المنتدى الفاضل
أتتني بعض الرسائل تخبرني أنّ هناك قلة من اليهود العرب يندسون بين أبناء المسلمين في المنتديات ومن صفاتهم أنهم يدعون الإسلام وأنهم مسلمون وذلك من خلال مشاركاتهم ويدسون كما قيل السم العسل فيحاولون الوقيعة والفتنة بين المسلمين ، فيشككون في الدين ويسخرون بأهله كما فعلوا مع الرسول صلى الله عليه وسلم عندما أتى رهط منهم فسألوا : من خلق الله ؟ فأتى الرد من الله سبحانه وتعالى عن طريق الوحي بقوله سبحانه وتعالى ( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ(1) اللَّهُ الصَّمَدُ(2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ(3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ(4) )
ومن صفاتهم أيضا أنهم مثبطون كأسلافهم الذين جلسوا في بيت سويلم اليهودي يثبطون الناس عن الخروج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقولون لا تنفروا في الحر تزهيد في الجهاد وتشكيكا في الحق وإرجافا برسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزل فيهم الله جل في علاه ( وقالوا لا تنفروا في الحر قل نار جهنم اشد حرا لو كانوا يفقهون ) التوبة81
فهم أي اليهود هدفهم الوقوف في وجه دعوة الإسلام حتى لا تظهر وتنتشر لكي يحققوا أحلامهم الباطلة وهي إعادة مملكة بني إسرائيل .
فلنحذر منهم ايها الأحبة ولا نتصف بصفاتهم وندعوهم إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة استجابة لقول الله تعالى {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125
غدا الإثنين : 10/1/ 1428 من الهجر النبوية الشريفة
عاشورا غدا وهو يوم مبارك عظيم
عاشورا غدا وهو يوم مبارك عظيم لأن الله تبارك وتعالى نجى فيه موسى وقومه الصالحين من بني إسرائيل وأغرق رمز الظلم والطغيان رمز الكبر والعصيان فرعون ومن معه من جنود الشيطان فصامه موسى عليه السلام شكرا لله على نجاتهم وهلاك الطاغية ..
وعندما علم الرسول صلى الله عليه وسلك بأن اليهود تصومه رد عليهم في الحديث الصحيح بقوله : أنا أحق بموسى منكم فصامه وأمر بصيامه .
أحبتي في الله إذا تأمل المؤمن في قول خير خلق الله عندما قال : أنا أحق بموسى منكم
هذه الكلمات تربي في المؤمن العدل والحق والرحمة واليقين بأنّ الله حق وأن محمد حق وأنّ النبيين حق وأن الدين حق قال تعالى ( إن الدين عند الله الإسلام )
فإذا كان اليهود اتبعوا النفس والهوى والشيطان واستجابوا لما تمليه عليهم صدورهم من حقد وحسد وكبر على الإسلام وأهله منذ بزوغ الفجر المحمدي ،فإنّ المؤمن يؤمن بموسى عليه الصلاة والسلام والأنبياء والرسل جميعا بل إن التصديق برسالاتهم ونبوتهم ركن من أركان الإيمان قال تعالى ({قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ }البقرة136
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما سئل عن الإيمان (أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره ) متفق عليه
عاشوراء أيها الأحبه يوافق يوم الإثنين
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( تفتح أبواب الجنة يوم الإثنين ويوم الخميس فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقال انظروا هذين حتى يصطلحا انظروا هذين حتى يصطلحا انظروا هذين حتى يصطلحا ) صحيح مسلم
وعندما سئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم الإثنين قال( ذاك يوم ولدت فيه ويوم بعثت أو أنزل علي فيه ) صحيح مسلم
عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( تعرض أعمال الناس في كل جمعة مرتين يوم الإثنين ويوم الخميس فيغفر لكل عبد مؤمن إلا عبدا بينه وبين أخيه شحناء فيقال اتركوا أو اركوا هذين حتى يفيئا ) صحيح مسلم
أحبتي في هذا المنتدى الفاضل
أتتني بعض الرسائل تخبرني أنّ هناك قلة من اليهود العرب يندسون بين أبناء المسلمين في المنتديات ومن صفاتهم أنهم يدعون الإسلام وأنهم مسلمون وذلك من خلال مشاركاتهم ويدسون كما قيل السم العسل فيحاولون الوقيعة والفتنة بين المسلمين ، فيشككون في الدين ويسخرون بأهله كما فعلوا مع الرسول صلى الله عليه وسلم عندما أتى رهط منهم فسألوا : من خلق الله ؟ فأتى الرد من الله سبحانه وتعالى عن طريق الوحي بقوله سبحانه وتعالى ( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ(1) اللَّهُ الصَّمَدُ(2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ(3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ(4) )
ومن صفاتهم أيضا أنهم مثبطون كأسلافهم الذين جلسوا في بيت سويلم اليهودي يثبطون الناس عن الخروج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقولون لا تنفروا في الحر تزهيد في الجهاد وتشكيكا في الحق وإرجافا برسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزل فيهم الله جل في علاه ( وقالوا لا تنفروا في الحر قل نار جهنم اشد حرا لو كانوا يفقهون ) التوبة81
فهم أي اليهود هدفهم الوقوف في وجه دعوة الإسلام حتى لا تظهر وتنتشر لكي يحققوا أحلامهم الباطلة وهي إعادة مملكة بني إسرائيل .
فلنحذر منهم ايها الأحبة ولا نتصف بصفاتهم وندعوهم إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة استجابة لقول الله تعالى {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125
غدا الإثنين : 10/1/ 1428 من الهجر النبوية الشريفة
عاشورا غدا وهو يوم مبارك عظيم
عاشورا غدا وهو يوم مبارك عظيم لأن الله تبارك وتعالى نجى فيه موسى وقومه الصالحين من بني إسرائيل وأغرق رمز الظلم والطغيان رمز الكبر والعصيان فرعون ومن معه من جنود الشيطان فصامه موسى عليه السلام شكرا لله على نجاتهم وهلاك الطاغية ..
وعندما علم الرسول صلى الله عليه وسلك بأن اليهود تصومه رد عليهم في الحديث الصحيح بقوله : أنا أحق بموسى منكم فصامه وأمر بصيامه .
أحبتي في الله إذا تأمل المؤمن في قول خير خلق الله عندما قال : أنا أحق بموسى منكم
هذه الكلمات تربي في المؤمن العدل والحق والرحمة واليقين بأنّ الله حق وأن محمد حق وأنّ النبيين حق وأن الدين حق قال تعالى ( إن الدين عند الله الإسلام )
فإذا كان اليهود اتبعوا النفس والهوى والشيطان واستجابوا لما تمليه عليهم صدورهم من حقد وحسد وكبر على الإسلام وأهله منذ بزوغ الفجر المحمدي ،فإنّ المؤمن يؤمن بموسى عليه الصلاة والسلام والأنبياء والرسل جميعا بل إن التصديق برسالاتهم ونبوتهم ركن من أركان الإيمان قال تعالى ({قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ }البقرة136
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما سئل عن الإيمان (أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره ) متفق عليه
عاشوراء أيها الأحبه يوافق يوم الإثنين
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( تفتح أبواب الجنة يوم الإثنين ويوم الخميس فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقال انظروا هذين حتى يصطلحا انظروا هذين حتى يصطلحا انظروا هذين حتى يصطلحا ) صحيح مسلم
وعندما سئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم الإثنين قال( ذاك يوم ولدت فيه ويوم بعثت أو أنزل علي فيه ) صحيح مسلم
عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( تعرض أعمال الناس في كل جمعة مرتين يوم الإثنين ويوم الخميس فيغفر لكل عبد مؤمن إلا عبدا بينه وبين أخيه شحناء فيقال اتركوا أو اركوا هذين حتى يفيئا ) صحيح مسلم
الصفحة الأخيرة
عن عَبْد اللّهِ بْن عَبَّاسٍ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُمَا قال : حِينَ صَامَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللّهِ: إِنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَىٰ. فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم : «فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ، إِنْ شَاءَ اللّهُ، صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ ». قَالَ: فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ، حَتَّىٰ تُوُفِّيَ رَسُولُ اللّهِ . رواه مسلم
لمن يرغب في الصيام غدا فليتبع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم في السحور تقبل الله منا ومنكم
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر يقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له
تقبل الله الصيام والقيام