شكل الصيييييف ماثر على بعض الاخوات
افهم الموضوع بعدين ردو الله يصلحكم

سافانة
•


صراحه قصص الشغالات مع الاطفال واهل البيت لاتحصى لو بتكلم عنها ماخلصت بس انا شفت مقاطع لهم كانو الناس واظعيلهم كميرات والله انها تقطع القلب يااخوات ايش الوحشيه الي فيهم اشي ظرب بلملعقه الخشب وشي رفع ورمي على الكنب اوالسرير باقوى ماعندهم لاوشفت وحده رايحه راجعه تعطيه كفوف بعدين تحط كاسة الشاهي على راسه وتحرك السكر عساه المرض وبعدين طلعته من عربيته والظاهر رمته في الزباله لانه موباينه شوي بعدين رجعته مكانه في العربيه اوالكرسي حقه و وحده ترظعه وهو مايبى ويبكى وتحط الرظعه بلقوه وبعنف في فمه وهو ميت بكى ولقيته موسخ وترميه وتشيله لغرفه ثانيه وانتها المقطع الظاهر مافي كميرا الابلصاله .بعدين احنا ياامهات بلقوه نتحمل اولادنا كيف هم خصوصا اذا وحده ماعندها رحمه الله يكفينا شرهم ويغنينا عن خيرهم .

الصفحة الأخيرة
عمر ابنها سنتين و ما عندها غيره و بيتها صغير, ساعتين بالكتير و تخلص الخدامة شغلها و ما عندها غير هالولد تنتبه له يعني المفروض شغلها خفيف و ما تكون تعصب على الولد
المهمممممممممممممممممم
بعد مراقبة كم يوم اكتشفت أولاً إن الخدامة تضرب الولد على أتفه الأسباب.. و بعدين وسخة بطريقة مو طبيعية, يعني يكون اصبعها في أنفها و بعدين تمسك الأكل و تأكل الولد.. يععععععععععععععععععععععع
و صديقتي كل يوم تقفل باب الشقة وراها و هي طالعة للدوام, بس تحسباً لأي موضوع طارئ كانت مخبية نسخة من مفتاح البيت بمكان سري على أساس لو صار حريق مثلاً و اتصلت فيها الخدامة, تدلها على مكان المفتاح و تطلع من الشقة
بعد مراقبة الكاميرا اكتشفت إن الخدامة لقت المفتاح و كل يوم تنيم الولد و تفتح باب الشقة و تطلع و تقفل الباب وراها و تغيب ساعة أو ساعتين و ترجع.. و ما رضيت تعترف وين تروح, بس أكيد ملاقية رجال تصاحبه و تروح عنده.. ما في سبب ثاني يخليها تطلع
و طبعاً صديقتي ماتت من الخوف على ولدها.. تخيلوا كل يوم ينترك لحاله بالبيت و هو نايم, لو قام و ما في أحد ممكن يعمل مصيبة, يشعل الغاز و لا يعمل حريق و لا أي شي..
فاستقالت صديقتي من وظيفتها مع إنها محتاجتها و سفرت الخدامة و قعدت بالبيت و حلفت ما عادت تدخل خدامة بيتها
و صديقة أمي كمان صار معها موقف.. كان عندها ولد ما يتكلم أبداً و كل الأطباء قالوا ما في أي سبب عضوي يخليه أبكم خصوصاً إن سمعه ممتاز.. و قالوا السبب نفسي و يمكن يتحسن بس يكبر
و مع الأيام شكوا بالخدامة و ركبوا كاميرا و اكتشفوا إن الخدامة تضربه و تحبسه بالحمام و من كثر خوفه منها ما يتكلم أبداً.. و أول ما سفروا الخدامة بدأ يتحسن شوي شوي و يحاول يتكلم
عمره تقريباً أربع سنوات أو خمس
و هي تجارب للكاميرات من ناس أعرفهم.. أما أنا أجيب خدامة بالساعة مرة بالأسبوع و بس.. ما أطيقهم