همسات المجد
•
الله يستر علينا وعليكم
العين تضر الانسان ما تسبب كوارث كونيه او تاثر بالكون و تسبب زلازل
والموضوع ما يناسبة الضحك و التنكيت
نقول الحمد لله على سلامتهم والله يكفينا ويكفيهم شر الزلازل
والموضوع ما يناسبة الضحك و التنكيت
نقول الحمد لله على سلامتهم والله يكفينا ويكفيهم شر الزلازل
روسلين
•
اتقو الله الزلزال ماله علاقه بالعين الزلزال ايه من أيات الله يخوف بها عباده
قال تعالى: {وما نرسل بالآيات إلا تخويفا}
فهل خفنا منها وعدنا إلى الله
قال ابن القيم: وقد يأذن الله سبحانه للأرض في بعض الأحيان بالتنفس فتحدث فيها الزلازل العظام فيحدث من ذلك لعباده الخوف والخشية والإنابة والإقلاع عن المعاصي والتضرع إلى الله سبحانه والندم كما قال بعض السلف.وقال الفاروق عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وقد زلزلت المدينة: «لئن عادت لا أساكنكم فيها».
الزلازل من أشراط الساعة التي أخبر النبي[: «لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم ويتقارب الزمان وتكثر الزلازل وتظهر الفتن ويكثر الهرج، قيل: وما الهرج يارسول الله؟ قال: القتل القتل» رواه البخاري.
وتأبى نفوس أعرضت عن الله تعالى أن تتأخذ هذه الزلازل آية وعبرة ، وعظة ومذكر وتنسب هذه الزلازل إلى ظواهر طبيعية ولها أسباب معروفة ولا علاقة لها بأفعال الناس ومعاصيهم ويقولون كما قال من سار على دربهم ممن سبقهم : (( قَدْ مَسَّ آبَاءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ )) فيعتبرون ذلك حالة طبيعية وليست عقوبة إلهية ، مما يجعلهم يتمادون في غيهم وفجورهم ويستمرون في عصيانهم وفسقهم فلا يتوبون إلى الله ولا يستغفرونه .
قال تعالى: {وما نرسل بالآيات إلا تخويفا}
فهل خفنا منها وعدنا إلى الله
قال ابن القيم: وقد يأذن الله سبحانه للأرض في بعض الأحيان بالتنفس فتحدث فيها الزلازل العظام فيحدث من ذلك لعباده الخوف والخشية والإنابة والإقلاع عن المعاصي والتضرع إلى الله سبحانه والندم كما قال بعض السلف.وقال الفاروق عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وقد زلزلت المدينة: «لئن عادت لا أساكنكم فيها».
الزلازل من أشراط الساعة التي أخبر النبي[: «لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم ويتقارب الزمان وتكثر الزلازل وتظهر الفتن ويكثر الهرج، قيل: وما الهرج يارسول الله؟ قال: القتل القتل» رواه البخاري.
وتأبى نفوس أعرضت عن الله تعالى أن تتأخذ هذه الزلازل آية وعبرة ، وعظة ومذكر وتنسب هذه الزلازل إلى ظواهر طبيعية ولها أسباب معروفة ولا علاقة لها بأفعال الناس ومعاصيهم ويقولون كما قال من سار على دربهم ممن سبقهم : (( قَدْ مَسَّ آبَاءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ )) فيعتبرون ذلك حالة طبيعية وليست عقوبة إلهية ، مما يجعلهم يتمادون في غيهم وفجورهم ويستمرون في عصيانهم وفسقهم فلا يتوبون إلى الله ولا يستغفرونه .
الصفحة الأخيرة