*هبة

*هبة @hb_16

مشرفة مجالس الإيمان وقسم المجلس العام

بعض الاسئله المهمة واجابتها للمرأة اثناء قراءة للقران الكريم

ملتقى الإيمان





المــرأة والقـرآن


كــشف الرأس عــند قراءة القــرآن : لا بأس به , والأحـوط عـند سجــود التــلاوة أن تغطـي رأسهـا .



قـراءة القـرآن جمـاعة بصـوت واحـد : إذا كـان من أجـل التعـليم فـنرجـو أن لا يكـون به بـأس , وإذا كـان لغـير التعـليم فغـير مـشروع .



الولــيمة والاحـتفال بمنـاسـبة خـتم القـرآن : لم يعـرف عن الرسـول صل الله عليه وسلم ولا عن أحـد من الخـلفاء الراشـدين .. ولو فعـلوه لـنقل إلـينا فهـو

(بدعة محـدثة ) .

تخــصيص هـذه الـسور بالمنجـيات : ( الكـهف , السجـدة , يس , فصـلت , الدخـان , الواقعـة , الحـشر , المـلك ) . لم تثبـت عـنه صل الله عليه وسلم أنه خـص هـذه الـسور الثمـان بأنهـا توصـف أو تـسمى بالمنجـيات , ومن جمـعهـا على هـذا الـترتـيب مـستقـلة عما سـواها من القـرآن فقد أسـاء في ذلك وعـصى ؛ لمخـالفتـه تـرتيـب المصحـف العثمـاني ولهجـره أكـثر القـرآن , والقـرآن كل سـوره وآيـاته شفـاء وهـدى ورحمـة .



تحــسين صـوت الطـالـبة عـند الرجـال : لا يجـوز لأن فـيه فـتنة عظـيمـة .



سمــاع القـرآن مع الانـشغـال بأعمــال المــنزل : لا بأس به , ولا يتعـارض مع قوله تعـالى : ( فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ ) الآية 204 من سورة الأعـراف
لأن الإنصــات مطــلوب حـسب الإمكـان , والذي يشتغـل ينــصت للقـرآن حـسن استطـاعتـه

.

قـراءة القـرآن في أوقـات العمـل : لا حـرج فـيه إذا لم يكـن لـديها عمـل , وهكـذا التسبيـح والتهـليل والذكر , وهو خـير من السكـوت , أمـا إذا كـانت القـراءة تـشغـلها عن شيء يتعـلق بعمـلها فلا يجـوز ذلك .




أيهمـا أفضـل قراءة القـرآن أم استمـاعه عـبر الأشـرطـة ؟

الأفضـل أن يعمـل بما هو أصـلح لقـلبه وأكـثر تأثـيراً فـيه من القـراءة أو الاستمـاع ؛ لأن المقصـود من القـراءة هو التدبر والفهـم .



كــتابة الآيـات على شكـل حـيوان أو طـائر "ونـقـوش" . لا يجـوز , وهـذا كـله من العـبث الذي يصـان عـنه كـتاب الله عز وجـل .



تعـليق الآيـات والأحـاديث وأسمـاء الله الحـسنى : على ألـواح وأطـباق أو نحـوها لـتعلق للزينـة أو التذكـير , أو لـتتخـذ وسيـلة لـترويج التجـارة وإنفـاق البضـاعة , وإغـراء النـاس بذلك لـيقبـلوا على شرائهـا , وهـذا عـدول بالقـرآن والأحـاديث عن المقـاصـد النبيـلة التي يهـدف إليهـا الإسـلام , فالقـرآن كـتاب هـداية وتـشريع ومـواعظ وعـبر وأحكـام , فكـتابة آية منـه على ساعـات الدلـيل فيه انحـراف بالقـرآن عما أنـزل من أجـله . فعـلينـا أن نحـترم كـتاب الله , وأن نعظمـه , وأن نتخـذه فيما أنزل من أجـله , ولـيس نازلاً لأن يعـلق على الجـدران أو يتخـذ نقـوشـاً في كـتابتـه .



كـتابة آيـات من القـرآن لـيشـربهـا المريض : الوارد عن النبي صل الله عليه وسلم الرقـية على المريـض بأن يقـرأ عـليه مباشـرة وينـفث على جـسمه , وإن قـُريء له في مـاء وشـربه فكـذلك لا بأس به .

أما كـتابة سـورة أو آيـات من القـرآن في ورقـة : وغـسله بمـاء أو زعـفران أو غـيرهمـا , وشـرب تـلك الغـسالة رجـاء بـركـة , فهـذا رخـص فـيه بعض العلمـاء (الإمـام أحمـد , ابن تيمـية , ابن القيم ) أخـذاً بعمـوم الاستشــفاء بالقـرآن .

لا نـعلم أن النبي صل الله عليه وسلم فـعله لـنفـسه أو لـغيره , فالأولى تـركـه , وأن يـستغـنى عـنه بما ثبـت في الشـريعة , وهو القـراءة على المـريض مـباشرة أو القـراءة في مـاء ويـشربه .




تقــرأ القـرآن ولا تجــيد أحكـامه وتخـطيء كــثيراً : الواجـب على المـرأة أن تتــعلم تــلاوة القـرآن لـفظـاً حتى تجـيدها , وعليهـا أن تكـرر الكلمـة مرة بعـد أخرى حتى تقيمهـا على الصـواب , قال صل الله عليه وسلم : " الذي يقـرأ القـرآن ويتــعتع فـيه وهو عــليه شـاق , له أجـران "

رواه مـسلم .



أحكـام سجــود التــلاوة :

سجـود التـلاوة لا يـشـترط له الطهـارة ولا القـبلة .



لــيس فـيه تكــبير ولا تــسليم عــند الرفـع من السجـود

.

لا يـشرع للمــستمـع أن يسجـد إلا إذا سجـد القـاريء .



سجــود التــلاوة ( سنـة ) ولــيس بواجـب

.

المــشروع أن يقـول في سجـود التـلاوة مثلمـا يقـول في سجـود الصـلاة من التــسبيح والدعـاء .




أذن المؤذن والإنــسان يقـرأ القـرآن : الســنة ؛ أن يجــيب المؤذن ؛ لأنهـا سنـة تفـوت إذا استمـر في القــراءة , والقـراءة وقتهـا واســع .



نــقل المصحـف أثنـاء تنــظيف المــنزل : يجـوز للمــرأة ولو كـانت على غـير طهـارة صغـرى دون كــبرى

.

قــراءة الفاتحـة للأمــوات : بدعـة لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنهـا تــقرأ للأمـوات , والمــشروع أن يدعـو الإنــسان لوالـديه بالمغفـرة والرحمـة

.


أيهمـا أفضــل : الجهــر بالقــراءة أو الاســرار بهـا ؟

هـذا على حــسب حال الإنـسان , إن كـانت لو جهـرت تكـون أنـشط وأخــشع فلـتجهـر ما لم تـؤذ أحـد .. وإن كانت إذا أسـرت صـار أخـشع فــليكن سـراً , وإن تــساوى الأمـران فهي مخـيرة .




قـراءة القـرآن والمـسجل يعمـل : يجـوز ما دام صـوت المـسجل لا يشغـلك عن تـلاوتك ولا عن تـدبر ما تـقرأ

.

ماذا يعمـل بالمصـحف المغــلوط أو الممــزق : يحـرق أو يدفـن في مكـان طاهـر بعــيد عن ممــشى النـاس , ولا تــصل القـاذورات إلــيه .



رفـع المـرأة صـوتهـا في القـراءة : إذا كـانت خـالـية في بيتهـا أو مع محـارمهـا أو نــساء فقـط فلهـا أن تجـهر بالقـراءة .



إهــداء تـلاوة القـرآن للآخـرين : لم يرد في الكـتاب والـسنة , ولا عن الصحـابة ما يدل على شـرعـية إهـداء تـلاوة القـرآن للوالدين ولا لغـيرهمـا . إنمـا شــرع الله قـراءة الـقـرآن للانتـفاع به , والاستفـادة مـنه وتـدبر معـانيه .
وذهـب بعـض العلمـاء إلى جـواز ذلك , ولكـن الصـواب هو القـول الأول , ولو كـان إهـداء التـلاوة مـشروعاً لفعــله السـلف الصـالح

.

وضـع المصحـف في السـيارة وغـيرها بقصـد التــبرك : إذا كـان المقصـود اعـتبارها حـرزاً من الشياطـين أو الجـن فلـيس بمـشروع , أما إذا وضـعه في السـيارة لـيقـرأ فـيه بعـض الأحـيان فلا بأس به .



الأشـرطـة التي تحـتوي على الآيـات والأحـاديث : لا حـرج لو دخـل بها في مكـان قضـاء الحـاجة ؛ لأن الآيـات أو الأحـاديث لا تظهـر في الأشـرطة .

كـتابة آيـات وحمـلهـا بقصـد الحمـاية من المـشكـلات : لا يجــوز ؛ لأن القـرآن لم يــنزل لهـذا وإنما الذي ورد أن القــرآن يقـرأ على المصـاب وعلى المـريض , ولأن ذلك لا دلـيل عـليه , ولأنه وسـيلة إلى امتهـان القـرآن .



قــراءة سـورة الإخـلاص ثلاث مـرات يحـصل بها فضـيلة خـتم القـرآن : ولـكن لـيس من قرأهـا واقـتصـر علـيها وكــررها يكـون كـقاريء القـرآن كـله .




أيهمـا أفـضل القـراءة من المصحـف أم عن ظهـر قـلب ؟

القـراءة من المصحـف أفـضل وأقـرب إلى الضـبط , وإذا كانت قـراءته عن ظهـر قلـب أحـفظ لقـلبه وأخـشع له فلـيقـرأ عن ظهـر قلب .



ترديـد آيـات الرحمـة أو العـذاب : لا بأس به إذا كان يـترتب عـليه الخـشوع والتـدبر .



تبكـي في الدعـاء ولا تبكـي عـند سمـاع القـرآن : الخـشوع في القـرآن أهـم وأعـظم , مما تخـشع في دعـائهـا .
ولــكن قد لا يكـون باخـتيارهـا , فقد تتحـرك نفسهـا في الدعـاء ولا تتحـرك في بعـض الآيـات

.

خــتم القـرآن في رمضـان : لـيس على سـبيل الوجـوب , بل هو على سـبيل الاستحـباب إن تمكـن .



استقــبال القـبلة عـند قـراءة القـرآن : العـبادة يستحـب فيهـا استقــبال القـبلة , وإذا لم يســتقبل القـبلة فلا حـرج في ذلك

.

دخـول الحمـام بالمصحـف : لا يجــوز , ولـكن إذا اضطـر إلى الدخـول به خوفـاً من أن يـسرق إذا تـركه خارجـاً , جـاز له الدخـول به للضــرورة

.

نــسيـان القــرآن : الصحــيح أنه لا يأثم بذلك , ولــكن يــشرع للمــسلم العــناية بمحـفوظـه من القـرآن وتعـاهــده حتى لا ينــساه .
أما الحـديث الذي فيه الوعـيد لمن حـفظ القـرآن ثم نـسيه , فهو ضعــيف .



استعمـال آيـات القـرآن في المـزاح : لا يجـوز مـثل (خــذوه فغـلوه) أو (سيمـاهم في وجـوههم) , أمـا إذا كانت الكلمـات دارجـة على اللــسان لا يقصـد بها حكـاية آية من القـرآن فيجـوز .



الانتـقال من إذاعـة القـرآن أثنـاء القـرآن لــسمـاع شيء آخـر كالأخـبار : لا حـرج فـيه ؛ لأن لكـل شيء وقــته , ولا يتضمــن ذلك الإعـراض عن القــرآن

.

قـراءة القــرآن غــيباً على غــير وضـوء : لا حـرج فـيه , أمـا مع مس المصحـف فلا يجـوز إلا على طهـارة .




هجــر القــرآن : على أنــواع :

هجــر تــلاوتــه .

هجــر تـدبـره وتفهـم معنـاه .

هجـر العمـل به والتحـاكـم إلــيه .

هجـر الاستــشـفاء به من الأمـراض .

هجـر الاستمــاع إلــيه .

قال تعـالى ( وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا )

الآيـة 30 من سورة الفرقان .

والمــشروع في حق المــسلم أن يحـافـظ على القـرآن, ويبتــعد عن هجـره بأي نـوع من معـاني الهجـر

.

لمـس الشريـط المسجـل عــليه قـرآن : لا حـرج في حمـله لمن كـان عـليه جنـابة .

قـراءة القـرآن للحائـض : لا حـرج علـيها من دون مس المصحـف في أصح قولي العلمـاء , ولها أن تمسكـه بحـائل كــثوب طاهـر .

أما الجـنب فلـيس له قــراءة القـرآن مطـلقاً .

إلــقاء السـلام على الذي يقـرأ القـرآن : يجـوز ؛ لأنه لم يثـبت دلــيل شرعي على المنـع , ثم يعـود للقــراءة جمعـاً بين الفضــيلتــين .




أخـذ الأجـرة على تعــليم القــرآن : يجــوز , قال صلى الله عليه وسلم : " إن أحق ما أخـذتم عــليه أجـراً كــتاب الله " البخـاري .



قـراءة القـرآن على أي حـال : لا بأس بهـا , سـواء كان مـضطـجعـاً على السـرير أو على الأرض أو قائمـاً أو قاعـداً

.

قولـهم "صدق الله العظــيم" : بعـد الانتهـاء من قـراءة القـرآن "بـدعة" ؛ لأنه لم يفعـله النبي صل الله عليه وسلم ولا الخـلفـاء الراشـدون ولا سـائـر الصحـابة - مع كـثرة قراءتهـم للقـرآن -

قال صل الله عليه وسلم :" من عمـل عمــلاً لــيس عــليه أمـرنا فهو رد " مــسلم .


تقــبيل المصحـف : لا نــعلم دلــيلاً على مــشروعـية تقــبيل القـرآن الكـريم .

وضـع المصحـف على الأرض : الأولى أن يوضـع على مكـان مرتـفع , فإذا لم يتيــسر جـاز وضـعه على الأرض على فـراش طـاهر .




قــراءة القـرآن في المــنزل بعـد الفجـر حتى تطــلع الشمـس : المـرأة إذا جـلست في مــصلاهـا بعـد الفجـر تـذكر الله , أو تــقرأ القـرآن حتى ترتــفع الشمــس ثم تــصلي ركـعتــين , فإنه يحــصل لها ذلك الأجـر الذي جـاءت به الأحاديث , وهو أن يكـتب لمـن فعـل ذلك أجـر حجـة وعمـرة تامـتين , والأحـاديث يشـد بعضهـا بعضـاً , وهي من قسم الحـديث الحـسن .



قــراءة هــذه السـور يومـياً : " يس - الدخان - الواقعة - الملك " لم يثبـت في السنـة الصحـيحة , لـكن المـشروع للمـسلم الإكــثار من قـراءة القـرآن جمـيعه .



قــراءة السـور على تـرتيـب المصحـف : هـذا هو الأفضـل , فيبــدأ بالفاتحـة , ثم البقـرة , ثم آل عمــران حتى ينتــهي بقـراءة سـورة النـاس , أما قـراءتـه ابتـداء من سـورة النـاس ثم الفـلق ثم الإخـلاص إلى ما فوقهـا للتعـلم فلا بأس به .




هل يثــاب من ينــظر في المصحـف دون تحـريك الشفـتين ؟

لا يعــتبر قارئـاً ولا يحصـل له فضـل القـراءة إلا إذا تلفـظ بالقـرآن , ولو لم يُــسمع من حـوله .



استئجـار قـاريء يقـرأ القـرآن في الحـفـلات : لا يجـوز , من أخـذ أجـرة على قـراءة القـرآن فهـو آثـم ولا ثــواب له , لأن قــراءة القـرآن عــبادة , ولا يجـوز أن تكـون العــبادة وســيلة إلى شيء من الدنيـا .

الأجـر على التــلاوة لا يجـوز , وعلى التعــليم جائـز .




قــراءة القـرآن على القـبور : بـدعـة لم تـرد عن النبي صل الله عليه وسلم , ولا عن أصحـابه .

أمـا الدعــاء للمــيت عـند قــبره فلا بأس به , فيقـف الإنـسان عـند القـبر ويدعـو له بمـا تيــسر .



يجـوز للحائـض والنفـساء استعمـال المـاء المـقروء فيـه زمن العـادة , حـيث إنهـا قد تتــضرر بتـأخـير الاستعمـال .



وضــع المصحـف عـند رأس الطـفل : بقصـد حمـايتـه من الجـن غــير مــشروع .


هل يجـوز الذهـاب بالمـرأة المسحــورة إلى أحـد المشـايخ للقــراءة علـيهـا ؟

يجــوز بـشروط :


أن يكـون هـذا الشيخ معـروفـاً بالصــلاح والدين وسـلامة العـقيدة .


أن يقـرأ القـرآن على المـرأة مع التــستر والاحــتجـاب .


عـدم وجـود الخـلوة بينهمـا .


ويكـون عـند الشيخ التحـفظ من الفــتنة

"بحـيث لا يكـون هـناك نـظر إلى المــرأة أو لمـس لهـا" .



هل تسجـد الحـائض سجـود التــلاوة ؟

الصحــيح أن سجـود التـلاوة أو سجـود الشكـر لــتالٍ أو مــستمـع لا تــشتـرط لهمـا الطهـارة ؛ لأنهمـأ لــيسا في حكـم الصـلاة .



القــراءة من المصحـف في الصـلاة : تجـوز في رمضـان وفي غـيره في الفـريضـة وفي النافــلة أثنـاء الصــلاة الجهـرية إذا دعـت الحاجـة إلى ذلك

.

الجــنب هل يقـرأ القــرآن ؟

لا يجـوز لا عن ظهـر غـيب ولا من المصحـف حــتى يغــتسل .

وله أن يقـرأ في كــتب التفــسير والحـديث وغــيرها من دون أن يقــرأ ما في ضمنهـا من الآيــات .



هل يقــبل الله دعـاء واستغفـار المــرأة الحـائض ؟

نــعم يجـوز , بل يستحــب للحـائض الإكــثار من الدعــاء والاستغفـار لا سيمـا في الأوقـات الشريفـة , فمتى توفـرت أســباب القــبول في الدعـاء قبـله الله من الحائـض وغــيرها

.







3
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حكايه صبر
حكايه صبر
جزاك الجناااااااان ومناااااازل الرحمن....والله يبارك لك فى عمرك...وجعله ربى فى موازين حسناتك...
*هبة
*هبة
بارك الله فيك وغفر الله لي ولك ولوالدينا وللمؤمنين
والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
اللهم امين

*هبة
*هبة
استغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم واتوب اليه
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبرولا حول ولا قوة الا بالله