
إن خيب أحدهم أملك به، فلا تمنحه
هذه الفرصة مرةً أخرى، أنت لست لعبة، وهو
ليس طفلًا ليلهو بك.
عامله بإحترام، لا أكثر ولا أقل، خصوصًا
إن لم يشعر بخطأه، فأنت لست مجبرًا على
أن تسير المركب، إن لم يكن قريبًا منك
بالخصوص.
وعندما تشعر أنك متعب، فلا تكابر
على همك وتعبك، بل هذا هو واقعك في تلك
الأوقات، فعش تعبك طالما أنك ما زلت
في الوجود، ثم اخرج منه إلى
واحةٍ غناء.
وتعبيرك الرقيق
ودام عطاؤك الجميل ...