يحكى أن اأفعى دخلت ورشة نجار بعد إن غادرها في المساء بحثا عن الطعام .. كان من عادة النجار أن يترك بعض اأدوآاته فوق الطاوله ومن ضضمنهآ المنشار !
وبينما كان الافعى يتجول هنا وهناك ؛ مر جسمه من فوق المنشار مما ادى الى جرحه جرحا بسيطا أررتبك الثعبان وكردة فعل قام بعض المنشار محاولا لدغه مما أدى الى سيلان الدم حول فمه !!
لم يكن يدرك الثعبان م يحصل !
وأعتقد أن المنشار يهاجمه،وحين راى نفسه ميتا لا محاله
: قرر أن يقوم بردة فعل اخيره قوية ورادعة ؛ إلتف بكامل جسمه حول المنشار محاولا عصره وخنقه..
أستيقظ النجار في الصباح وراى المنشار وبجانبه ثعبآن ميت لا لسبب ! الا لطيشه وغضبه ..
الخلاصه؛
(( أحيانا نحاول في لحضة غضب أن نجرح غيرنآ ، فندرك بعد فوآت الآوآن أننا لا نجرح الا انفسنا .. )) ..


عندمآ يدفعك الله الى حافة الهاويه !!
ثق به تماما واترك زمام امورك له ؛ ( شيئ من أثنين سوف يحدث لك ) ..
- أما أنه سبحانه سيمسك قبل أن تقع
- أو يعلمك الطيرآن ..
ثق به تماما واترك زمام امورك له ؛ ( شيئ من أثنين سوف يحدث لك ) ..
- أما أنه سبحانه سيمسك قبل أن تقع
- أو يعلمك الطيرآن ..

الصفحة الأخيرة
تدهشنآ بالقدره ،،
كأنها تقول لنآ :ذآلك العوض الذي ينفرد
به ربكم ..