بعض المتزوجات أشد بؤساً وحاجة من كثير من الأرامل والمطلقات
هناك ميل في ميزان العدالة والتعاطي مع بعض الامور التي تخص النساء في مجتمعنا
واخص بالذكر المرأة المتزوجة..
حيث ان بعض القرارات الصادرة تنظر لها او تعاملها لا باعتبارها انسان
وانما انثى في حين ان الرجال يعاملون بصفتهم الانسانية وليس الذكورية
طبعا بالنسبة لي كل بنات وطني غاليات بالنسبة لي واتمنى لهم الخير كله
بعد القرارات التي صدرات لصالح الارامل والمطلقات
نقدر نقول ان النساء توزعن على كفتين واللي رجحت
هي كفة المطلقة والارملة ضد الكفة الاخرى وهي كفة المتزوجة او المعلقة.
فالمتزوجة محرومة من الضمان الاجتماعي
ومن قرض البنك العقاري على سبيل المثال ومحرومة من منحة ارض
والقروض الميسرة وفرص العمل.
وغيرها من الامتيازات وتحرم حرمانا كاملا من الحقوق الانسانية والاجتماعية
اذا كانت متزوجة او معلقة طالما انها ما تملك لا صك طلاق ولا ترمل
فهي من المغضوب عليهن في بلدنا
مع ان كثير من المتزوجات حالهم يصعب على الكافر واضاعهم المعيشية
لا تسر لا صديق ولا عدو واحق بتلك الامتيازات من كثير من الرجال
ومن الارامل والمطلقات وما كل مطلقة او ارملة تستحق الضمان ولا منحة ارض
ولا كل متزوجة مغنيها الله.
وبعضهم منفصلات عن أزواجهن ويعشيون بدون نفقة وبدون أي حقوق .
قليلا من العدل والانصاف يا وطني
24
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
صاااااااااااااااااااادقه وهذا أللي كنت أقوله قبل فتره لوحده من ألصديقات أنو في متزوجات محتاااااااجات وحالتها صعبه وفي مطلقات مرفهات مو محتاجه حتى ألضمان طبعا بعضهم يلا نقول ألحمدلله على ألصحه والعافيه
اختي لاتقارنين حال المتزوجه بحال المطلقه لان المتزوجه عندها من يصرف عليها وكثير اشوف متزوجات مرتاحات وعندهن خدامات طبعا لا انكر انه فيه متزوجات ظروفهن صعبه اما ان زوجها راتبه ضعيف او عاطل عن العمل وكنت اتمنى من الحكومه تصرف رواتب لربات البيوت بشرط يكون زوجها راتبه اقل من ست الالاف ريال وكذالك يصرف للمطلقه والعانس والارمله راتب لايقل عن 3000 ريال لكن للاسف لاحياة لمن تنادي والله يفرجها على الجميع
الصفحة الأخيرة
تعيش ظروف قاسية وتبحث عن وظيفة والضمان الإجتماعي رفض مساعدتها !
أعربت مواطنة تحمل مؤهلاً جامعياً في تخصّص "الرياضيات"
عن خيبة أملها بعد أن طرقت جميع الأبواب سعياً لتوظيفها، لتجني ثمار كفاح
سنوات الدراسة التي أمضتها بجد واجتهاد، ولكن لم يتحقق لها من أملها إلا السراب.
وذكرت المواطنة
أنها تحمل مؤهل بكالوريوس في الرياضيات من جامعة الطائف
وتمتلك أكثر من عشر دورات تدريبية في الحاسب الآلي ومعالجة النصوص
ودورات في صعوبات التعلم والتربية الفكرية
من مؤسسات تعليمية معتمدة، ولكنها لم تشفع في توظيفها.
وأضافت المواطنة الجامعية، أنها أمّ لطفلين، وتعاني ظروفاً أسرية قاسية
دفعت بها إلى اللجوء إلى نسج الملابس، وبيع البسيط منها
لتوفير قوت أبنائها، مشيرة إلي أنّ مسؤولي الضمان الاجتماعي بالطائف
رفضوا تسجيلها ضمن المستفيدين كونها متزوجة. وناشدت المواطنة
وزير التربية والتعليم، توظيفها وفق مؤهلاتها وخبراتها التعليمية
كونها تعاني ظروفاً قاهرة، حسب وصفها، وتأمل في تحقيق حلمها
في الوظيفة، لتكون عوناً لها في القيام على شؤون أسرتها.