عين جارية
•
مافيه انسان مرتاح وكل تعب له اجر وكل قلق هو كفارة وكل مرض تمحيص ذنوب وكل مصيبة هي صحوة الله لا يبتلينا في ديننا ولا انفسنا ولا اهلينا ولا ذرياتنا. من دخلت عالم حواء تغيرت نظرتي تجاه حياتي .. استشعرت النعمة واستصغرت النقمة واصطبرت واستعنت بالله وتوكلت عليه وتغيرت قناعاتي تمددت .. واتسعت افكاري وصارت مرنة أكثر .. اللهم جملنا بالصبر والسلوان.
عواطف تركي :قصة تالا زوجها طلقها وهي مو مستوعبه ونفسيتها تعبانه وتحبه وتعشقه وتتمنى يرجع لها وكل يوم تكتب موضوع تتكلم عن عذابها وحبها له وتعلقها فيه كانت تتعبني نفسياً وانا كنت تعبانه ومضغوطه وهي تزيدني هم اتذكر كثير ينصحونها بمواضيعها ومافي فايده وكل مره تقول خروج من المنتدى وترجع تكتب من جديد عن نفس الموضوع الحين اختفت الله يستر عليها كل ماتذكرتها ادعي لها هي الوحيده اللي احسها جد كانت تتعذب وعايشه صدمه قويه وماهي قادره تتأقلم ولا تصدق انه باعها الله يوفقها ويسهل امرها ويعوضها خير وين ماكانتقصة تالا زوجها طلقها وهي مو مستوعبه ونفسيتها تعبانه وتحبه وتعشقه وتتمنى يرجع لها وكل يوم تكتب...
اللهم امين
ماعرفها بس الله المستعان ليش طلقها فجاة كذا بدون سبب ؟!!!
ولا مشاكل انتهت بالطلاق وهي انصدمت !؟؟
يااارب يكون غيابها سببه انفراج الهم
وياااااارب يكون رجعها
ماتدرين ربك رحيم
جزاك الله خير اختي عواطف
على بقاء العهد بالحنين و بالدعاء لها.
ماعرفها بس الله المستعان ليش طلقها فجاة كذا بدون سبب ؟!!!
ولا مشاكل انتهت بالطلاق وهي انصدمت !؟؟
يااارب يكون غيابها سببه انفراج الهم
وياااااارب يكون رجعها
ماتدرين ربك رحيم
جزاك الله خير اختي عواطف
على بقاء العهد بالحنين و بالدعاء لها.
قصة البنت الي اَهلها تركوها بالبادية دون اخواتها بحجة جدتها ما تبقى لوحدها يوم توفى زوجها وجا السهم فيها وهي بسن السادسة وكانت أمها ما تشوفها الا في العطل هي واخواتها مرت 20 سنة وهي بالباديةلمن كبرت وما درست وما قدرت تطلع من القرية الا لمن ماتت جدتها لمن رجعت وحشة بينها وبين خواتها متعلمات ومثقفات ومعاهن اجهزة ذكية وهي ما تعرف شيء ولمن تزوجت زوجها دوما يسال ليش ما درستي وكل أخواتك دارسات وقصة اخرى حق عضوة اسمها الدندوشة او ان صاحبة القصة هي الدندوشة ما اذكر
قصة قريبه قرائتها قصة ام جنى وقصة اخت ما اتذكر اسمها اللي تاخر حملها وحملت ببنت وكانت مشوها وماتت بعد الولاده مباشرة ربنا يفرجها عليهم وعلي كل مهموم
الصفحة الأخيرة