ريشة بيضاء @rysh_bydaaa
محررة ذهبية
ََََََبعــــــض العــــادات في مجتـــــــــمعنــــــــــاََََ َََ
سأتكلم عن بعض العادات في مجتمعناالكريم.
رصدتها بنفسي ..وأقف عاجزا عن علاجها
في الشارع ...تقف عند الاشارة..ويأتي أحدهم من أقصى اليمين ويتخطى جميع السيارات..
ثم يعترض أما الجميع ليلف الى اليسار
أيضا في الشارع ..
في السيارة التي أمامي...تفتح النافذة..وترمى علبة الببسي..
وفي الشارع أيضا ... يتلاسن أحدهم ويؤشر بيديه للآخر اشارات ...(جنسيه)
في المطار
موظف الخطوط السعودية ...داخل المطار..يمشي ويرمي السيجارة ويطأها برجله
تقف في الطابور المخصص لك ..وتبدأ المطامرات من قبلك وأنت تتفرج
والمتحاذق...يرسل زوجته تقص البوردنق لأن الرجال يقدرون وضع المرأة
وفي المطار أيضا
رجل الأمن (العسكري) يولع السيجارة وفوق رأسه لوحة ممنوع التدخين
في المسجد
دوراة المياة يرثى لها ...عند الرجال
والحال انكى وأمر عند النساء
على الكورنيش
بعض العوائل ...تترك مخلفاتها في مكانها ...مما يمنعك من الاستمتاع بالجلوس في المكان
في البيوت
الملابس مكومة في الدروج ولاحاجة لها...ولا أحد يكلف نفسه عناء التبرع بها لدى الجمعيات الخيرية
وللعلم فانه يوجد جمعيات لجمع الورق والأدوية ..وحتى الفرش والموكيت الزائد..
في المناسبات ...يقدم طعام يكفي 3 أضعاف الحاضرين
ويرمى الأكل في النفايات..مع العلم أنه يمكن التنسيق
مع الجمعيات الخيرية التي تعتني بالفائض من الولائم
في المطعم
تمتهن كرامة العامل ويبصق في وجهه لخطأه في توصيل الطعام المطلوب...
في الملعب
يقذف اللاعب والحكم بأقسى السباب والشتائم..
التي لاتقال حتى للحيوانات...
في الطيارة
راكبين يتغافلان طاقم الطيارة..ويدخنان في دورة المياه
ضاربين بكل القوانين عرض الحائط..
في حديقة المستشفى
مسؤل الأمن ...يشعل السيجارة..ثم يطرد الزوار لانتهاء وقت الزيارة..
في الشارع
رجل الأمن ..في دوريته..يخرج الرقم من النافذة
ليعطيه لراكبة الليموزين بجانبه
ورجل الأمن
يقطع لاشارة ويضلل السيارة ويفحط ...
في المدرسة
المدرس يخون أمانته ...ويعجب في طالبه
ويتخذه عشيقا...
عند السوق
سيارة مكتظة بالشباب ..والتقليعات واالبس اشكال وألوان
وصوت المسجل يسمع على بعد كيلوات
بعض العادات رصدتها بنفسي
وأعتقد انني نسيت الكثر
وغيري لاحظ الكثير
الهدف هو تغيير هذه العادات
وايجاد الحلول المناسبة لها
لنرتقي بمجتمعنا للأفضل
منقول للفائدة
4
612
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
الله المستعان