وهذي القصص هي تكملة المأسي الي مالها نهاية
"كان هناك عائلة كويتية وكان عندهم خادمة اندونيسية ففي شهر رمضان طلبت الام من
الخادمة ان تحضر لهم الفيمتو فذهبت الخادمة الى المطبخ ونادت سعود الطفل الرضيع في
المهاد فمسكت يده واخذت السكينة
وجرحت يده واخذ الدم ينصب فوضعت الدم في زجاجة الفيمتو ووضعت فيها ايضا زجاج
مطحون فقدمته للعائله فشربو كلهم ما عدا الام فقد شكت في الخادمة ولون الفيمتو غريب
فأخذت عينة منه وحللته في المستشفى فقالوا لها ان الزجاجة لا تحتوي على فيمتو بل على دم
و زجاج مطحون فتسممت كل العائلة ما عدا الام فذهبوا الى المستشفى وجلسوا فيها سبعة
اشهر فعندما عرفت الام ان الخادمة هي السبب في بقائهم في المستشفى قدمتها للبمحاكمة
فحكم عليها بالاعدام
في الصباح الباكر يحمل السائق (الغريب) فلذات اكبادنا وفي اطار من الثقة ـ الغفلة ـ يمضي
بهم إلى مدارسهم.. لا.. بل إلى مصير غريب دفعناهم نحن إليه بملء ارداتنا وقمنا بتمويل هذا
المصير من جيوبنا كأننا نسأل هؤلاء الغرباء ان يفعلوا بهم المزيد طالما تحملوا هم
مسؤوليتنا نحن..
بكل الألم نورد هنا قصصا مغمسة بالذل والعار نضعها حية نابضة أمام عيون آباء وأمهات
مازالوا يضعون ثقتهم في سائق يغتال دون علمهم براءة أطفالهم.. أو خادمة تسخر في غيابهم
من كل قيمة إنسانية في التعامل مع أولادهم..مازلت لا أصدق
كانت صغيرة..
كانت صغيرة لكنها الآن شابة في العشرين من عمرها هيفاء وهي هيفاء.. لكن بدون فرحة
الشباب بدون التماعة الصبا في العيون.. شابة مطفأة بلا مستقبل.. كان عمرها ست سنوات
تعيش في منزل كبير مع سائق وخادمة ووالد مشغول وأم لا مبالية.. كان عمرها ست سنوات
عندما رأت السائق مع الخادمة في وضع مشين وعندما اكتشف السائق والخادمة انها رأتهما
فقررا معاقبتها كان عمرها ست سنوات وكانت وحيدة.. دخلا عليها الغرفة وفي دقائق كان
السائق قد انجز مهمته القذرة بمساعدة كاملة من الخادمة وعاقبا الصغيرة وفرا هاربين..
نذكر كل أم وأب لقد كانت هيفاء صغيرة.. وكانت وحيدة.. وكان عمرها ست سنوات..
حكاية الصبي محمد...
وتتواصل المواجع.. ثلاثة ايام قضاها الطفل محمد في منزل قديم متهالك في أحد الأحياء
الشعبية بدون طعام أو شراب وفي وضع مزر بين الحياة والموت بعد ان استدرجه سائق
المنزل مع صديق.. كان محمد طفلا رياضيا يمارس السباحة ويذهب إلى النادي الرياضي مع
السائق يوميا .. كان مفعما بالصحة والنشاط والمرح وذات يوم توسل إليه السائق في طريق
العودة من النادي أن يمر على صديق له مريض ليزوره خمس دقائق فقط ثم يعودان للمنزل..
محمد كان طيبا فقال نعم.. ذهب معه وأمام ذلك المنزل جلس في السيارة ينتظر.. دقائق وعاد
السائق مستجيرا .. قال ان صديقه مغمى عليه وطلب من محمد ان يساعده في حمله إلى
المستشفى..
دخل محمد معه المنزل.. ولم يخرج إلا بعد ثلاثة ايام.. اطلال إنسان محطم جسديا ونفسيا
بأقل من أسبوع
رغم حرص أمها الكبير على عدم تركها و هي ابنة الست سنوات مع السائق وحدها في
ذهابها وايابها من المدرسة إلا ان نية الغدر المبيتة لم ترحم نورا الصغيرة من اقسى وامر
تجربة يمكن ان تمر بها في حياتها كلها.
مرضت الأم ووافقت مكرهة على ان تذهب الصغيرة مع السائق إلى المدرسة يومي المرض
حرصا على مستقبلها من الضياع..
كانت هذه الفرصة هي ما ينتظره سائق غريب ووقف وجود الأم حائلا دون تحقيق رغبته والآن
سنحت الفرصة وما كان ليضيعها.. فيما بعد تلقت الأم اتصالا هاتفيا من مديرة مدرسة ابنتها
تدعوها للحضور فورا ..
ذهبت الأم.. لتجد ابنتها مضرجة بالدماء تعاني من اغتصاب وحشي لسائق هارب
ستر من الله
كان هذا مجرد تحرش.. جاءت ولدها مفزوعا صارخا .. أخبرها أن سائق الأقارب يطلب منه أن
ينزع ملابسه.. كانت في زيارة لهم.. غاب الصغير قليلا في الخارج قبل أن يعود باكيا .. لقد
ستر الله ولم يحدث للصغير شيء وتم ضرب السائق واقتياده للشرطة ولكن هل في كل مرة
تسلم الجرة..
وللخادمات قصة أخرى
قد تكون البداية مع ملاحظات غريبة.. يراها الأب في تصرفات أطفاله.. كما حدث مع والد
الطفل الصغير (ع) فقد لاحظ ان ولده ذا السنوات الثلاث يفرط في تعلقه وتمسحه بأمه افراطا
غير معهود وحركات غريبة ان أثارت في البداية ضحكا فانها بعد قليل اثارت شكوكا دفعت الأب
إلى مراقبة الصغير في غيابه وفوجيء باستغلال الخادمة له استغلالا جنسيا لم يرحم سنينه
الثلاث ولا وضع للطفولة اعتبار.. وكانت الحقيقة.. لقد قامت الخادمة بتعليم وتلقين الصغير..
الصغير جدا أسس العلاقة المحرمة..والكبار أيضا
وهذه خادمة أخرى تمكنت من اخضاع (س.م) ابن الخمسة عشر ربيعا لنزواتها وجعلته أسيرا
لشهواتها وشهواته بالتبعية كان الولد متفوقا ... ناجحا .. اجتماعيا يحب الحياة والناس ولكن
بعد وصول الخادمة بدأ يرفض ترك المنزل لحضور المناسبات وبدأ تحصيله الدراسي يتراجع
ولم ينتبه الأهل إلى السبب.. الصدفة وحدها قادت الأب ليعرف الحقيقة..
خرج مع الأم لحضور مناسبة وكالعادة رفض (س) الذهاب معهم بحجة المذاكرة عاد الأب بعد
قليل ليبحث عن شيء نسيه.. وفي غرفة الخادمة وجدا الحقيقة الغائبة عندما رأى ابنه
والخادمة والشيطان ثالثهما.. (س) تعرض يومها لضرب مبرح من الأب والخادمة رحلت إلى
بلدها.. فهل انتهت المشكلةوالمزيد من القصص
لاحظت الأم ان ابنتيها التوأمتين تفزعان من حضور الخادمة لتلبية نداء الأم لها.. لم تعر الأمر
اهتماما فهما مازالتا صغيرتين (4 سنوات) ولكن ذات يوم استيقظت على صراخ احداهما من
غرفة الخادمة.. ذهبت مسرعة لتقف على ما يحدث كانت احدى ابنتيها امام الخادمة العارية
تجبرها على المنكر والثانية تنتظر.. أي مصيبة
هذي هي القصص فإتعظوا ياأمهات وإحذروا من ترك الأبناء طعماً سهلاً في يد الخادمات والسائقين
مايار @mayar_3
عضوة
هذا الموضوع مغلق.
امممممممممم .. كل شي في لها إيجابيات و سالبيات ... وحنا ما نقدر نقول كل الخدم كذا .... بس ما أقول إلا الله يسترنا و يستركن ... والله يحفظ عيالنا من كل شر ... إن شاء الله .
الصفحة الأخيرة
بس ترانى منى ميمووونة انا اختها لانها مكسوفة تكتبلك او توريكى وجهها خخخخخخخخخ