بكرهـ ان شاءاللـهـ أول ايام الايام البيض<<هنيئا لمن أختاره الله لصيام هذه الايام ..

الأسرة والمجتمع

غدآ ان شاءالله الايام البيــض ..فأأأأأين المشمرووووووووووون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

((سبحانك يارب ماعبدناك حق عبآآآآدتك )) ..


ومايحتاج انقل لكم فضلها ..فالكل يعرف فضلهااا ..

اللهم لك الحمد حمدآ يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك ..




اختي جزاك الله كل خير


ولكن لايجوز صيام يوم الثالث عشر لانه يعتبر من ايام التشريق ولكن يجوز صيام يوم 14 --15 واذا اردتي اكملي باليوم 16


س: إذا وافق صيام أيام البيض أيام التشريق فهل يجوز الصيام أم لا ؟.

لا يجوز صيام اليوم الثالث عشر من ذي الحجة لا تطوعا ولا فرضا لأنها أيام أكل وشرب وذكر لله عز وجل وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن صيامها ولم يرخص في ذلك لأحد إلا لمن لم يجد هدي التمتع له أن يصوم أيام التشريق الثلاثة عن الهدي ويصوم السبعة الباقية عند أهله لما ثبت في صحيح البخاري رحمه الله عن عائشة وابن عمر رضي الله عنهما قال (لم يرخص في أيام التشريق أن صمن إلا لمن لم يجد الهدي) أما صوم الرابع عشر والخامس عشر فلا بأس به لأنهما ليسا من أيام التشريق وبالله التوفيق.

الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى (فتاوى إسلامية)

ادارة المنتديات
9
942

هذا الموضوع مغلق.

اخت هناء
اخت هناء
باارك الله فيك وجعله في موازين حسناتك
البحريه11
البحريه11
آآمين يارب ..

جزاك الله كل خير
الأستبرق
الأستبرق
غدا 13 من ذو الحجه من أيام التشريق التي لا يجوز فيها الصيام لذلك لزم التنبيه وجزاك الله خير
حنووو..
حنووو..
مايجووز؟
الأستبرق
الأستبرق
ما هي أيام التشريق ؟ وما هي المزايا التي تتميز بها عن غيرها من سائر الأيام ؟.

الحمد لله

أيام التشريق هي اليوم الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة ، وقد ورد في فضلها آيات وأحاديث منها :

1- قول الله عز وجل: ( واذكروا الله في أيام معدودات ) ، الأيام المعدودات : هي أيام التشريق ، قاله ابن عمر رضي الله عنه واختاره أكثر العلماء .

2- قول النبي صلى الله عليه وسلم عن أيام التشريق : " إنها أيام أكلٍ وشرب وذكرٍ لله عز وجل " ، وذكر الله عز وجل المأمور به في أيام التشريق أنواع متعددة :

منها : ذكر الله عزَّ وجل عقب الصلوات المكتوبات بالتكبير في أدبارها ، وهو مشروعٌ إلى آخر أيام التشريق عند جمهور العلماء .

ومنها : ذُكره بالتسمية والتكبير عند ذبح النُسك ، فإن وقت ذبح الهدايا والأضاحي يمتدُّ إلى آخر أيَّام التشريق .

ومنها : ذكر الله عزَّ وجل على الأكل والشرب ، فإن المشروع في الأكل والشرب أن يُسمي الله في أوله ، ويحمده في آخره ، وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم : " إن الله عزَّ وجل يرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها ، ويشرب الشَّربة فيحمده عليها " رواه مسلم ( 2734 ) .

ومنها : ذِكره بالتكبير عند رمي الجمار أيام التشريق ، وهذا يختصُّ به الحجاج .

ومنها : ذكر الله تعالى المطلق ، فإنه يُستحب الإكثار منه في أيام التشريق ، وقد كان عُمر رضي الله عنه يُكبر بمنىً في قبته ، فيسمعه الناس فيُكبرون فترتج منىً تكبيراً ، وقد قال تعالى : ( فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آبائكم أو أشد ذكراً . فمن الناس من يقول ربَّنا آتنا في الدنيا وماله في الآخرة من خلاق ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ) .

وقد استحب كثيرٌ من السلف كثرة الدعاء بهذا في أيام التشريق .

وفي قول النبي صلى الله عليه وسلم : " إنها أيام أكل وشرب وذكر لله عزَّ وجل " إشارةٌ إلى أنَّ الأكل في أيام الأعياد والشُّرب إنما يستعان به على ذكر الله تعالى وطاعته وذلك من تمام شكر النعمة أن يُستعان بها على الطاعات .

وقد أمر الله تعالى في كتابه بالأكل من الطيبات والشكر له ، فمن استعان بنعم الله على معاصيه فقد كفر نعمة الله وبدَّلها كُفراً ، وهو جدير أن يُسلبها ، كما قيل :

إذا كنت في نعمةٍ فارعها فإن المعاصي تزيل النعم

وداوم عليها بشُكر الإله فشُكر الإله يُزيل النِّقـم

3- نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن صيامها " لا تصوموا هذه الأيام ، فإنها أيام أكل وشرب وذكر لله عز وجل " رواه أحمد ( 10286 ) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ( 3573 ) .

انظر لطائف المعارف لابن رجب ص