دبه تسوي ريجيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضله شموخ العزه بعد التحيه الطيبه
لك خالص التقدير على الأهتمام بأثراء الموضوع حتى ولو كنت اختلف معك على بعض النقاط .........
مره اخرى شكرا اختي الكريمه
دبه تسوي ريجيم
عزيزتي الدره المكنونه بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دعيني عقب على ما سبق وطرحتي من بيان وتوضيح للموضوع
فاقول بسؤال موجه لك انتي فقط
السؤال يقول .......... بعد ايماني بأن الله له المثل الأعلى وتبيان ان ما ذكرتيه من ايه قرانيه تدل على ان الحمار يجهل ما يحمله فوق ظهره من اسفار كانت ذهبا ام كتبا ام غير ذلك غير انه منفذ للأوامر فقد وهو جاهل ما سوف يوضع فوق ظهره من احمال ولا يعلم ان كانت ثمينه ام بخيسه الثمن ولكن السؤال هنا يقول
وهل كان الأسد او النمر او الحصان او الجمل سوف يعلم بالأسفار لو وضعت فوق رأسه هنا نستدل ان الأيه هي من تبيان المثل وليست محصوره على الحمار فقط فكل الحيوانات غبيه وسوف تعمل ما عمله الجمل لو وضعت هذه الأسفار عليها .......

مع شكري وتقديري من شارك في اثراء الموضوع
um Abdul-Aziz
um Abdul-Aziz
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخيتي أزيد على كلام الاخوات بأنه الحمار فقط هو الذي قال عنه الله سبحانه وتعالى : {مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }الجمعة5
ومن تفسير هذه الآية بالتفسير الميسر :
شَبَهُ اليهود الذين كُلِّفوا العمل بالتوراة ثم لم يعملوا بها, كشَبه الحمار الذي يحمل كتبًا لا يدري ما فيها, قَبُحَ مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآيات الله, ولم ينتفعوا بها, والله لا يوفِّق القوم الظالمين الذين يتجاوزون حدوده, ويخرجون عن طاعته.
أما تفسير الجلالين :
5 - (مثل الذين حملوا التوراة) كلفوا العمل بها (ثم لم يحملوها) لم يعملوا بما فيها من نعته صلى الله عليه وسلم فلم يؤمنوا به (كمثل الحمار يحمل أسفارا) كتبا في عدم انتفاعه بها (بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله) المصدقة للنبي صلى الله عليه وسلم والمخصوص بالذم محذوف تقديره هذا المثل (والله لا يهدي القوم الظالمين) الكافرين
وكذلك ورد ذكره كأنكر الحيوانات صوتاً في سورة لقمان
قال تعالى : {وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ }لقمان19
التفسير الميسر : وتواضع في مشيك, واخفض من صوتك فلا ترفعه, إن أقبح الأصوات وأبغضها لصوت الحمير المعروفة ببلادتها وأصواتها المرتفعة.

اما تفسير الجلالين : - (واقصد في مشيك) توسط فيه بين الدبيب والاسراع وعليك السكينة والوقار (واغضض) اخفض (من صوتك إن أنكر الأصوات) أقبحها (لصوت الحمير) أوله زفير وآخره شهيق

لقد وضعت الآيتين وتفاسيرها لأوضح لك صفات الحمار المذمومة أخيتي

وفقك الله أختي اللي تسوي ريجيم وسدد على طريق الحق خطاك
دبه تسوي ريجيم
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الفاضله ام عبدالعزيز اشكرك من كل قلبي على هذه الأضافه القيمه جدا
فتقبلي مني خالص التحيه والتقدير
um Abdul-Aziz
um Abdul-Aziz
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
العفو
مشكووووورة أختي
جزاكِ الله كل خير