ألف معنى @alf_maan
محررة ذهبية
بكل صراحة هل جربتِ الحب؟؟!! الحب غريزة لاتنكر(( الحب مذاقة مختلف))
بسم الله
ما أعظمه من رسول صلى الله عليه وسلم
هديه صلى الله عليه وسلم في قراءة القرآن
انظري إلى هديه حبيبتي ..فوالله انه ممن تطير القلوب حبا له
لنتأمله ونحذوا حذوه :)
1-كان له حزب لا يخل به.
2- وكانت قراءته ترتيلا حرفا حرفا.
3-ويقطع قراءته آية آية .
4- ويمد عند حروف المد ، فيمد الرحمن ، ويمد الرحيم.
5- وكان يستعيذ في أول القراءة ، فيقول : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وربما قال : اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه
6- وكان يحب أن يسمع القرآن من غيره ، وأمر ابن مسعود ، فقرأ وهو يسمع ، وخشع حتى ذرفت عيناه .
7-وكان يقرأ قائما وقاعدا ومضطجعا ومتوضئا ومحدثا إلا الجنابة .
8_وكان يتغنى به .
ولنا مع هدية وقفات تابعونا :) صلى الله عليه وسلم
30
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
دوسريه كول
•
اللهم صلي على محمد عدد ماذكره الذاكرون . وغفل عنه الغافلون الى يوم الدين
ألف معنى
•
مرحبا فيك حبيبتي دوسرية كول
اي والله اللهم انا نصلي ونسلم عليه ماذكره الذاكرون وغفل عنه الغافلون
جزيت الفردوس:)
اي والله اللهم انا نصلي ونسلم عليه ماذكره الذاكرون وغفل عنه الغافلون
جزيت الفردوس:)
ألف معنى
•
في هديه صلى الله عليه وسلم في صدقة
1-كان أعظم الناس صدقة بما ملكت يده ، ولا يستكثر شيئا أعطاه لله ، ولا يستقله .
2- وكان لا يسأل أحد شيئا عنده إلا أعطاه ، قليلا كان أو كثيرا.
3- وكان سروره وفرحه بما يعطيه أعظم من سرور الآخذ بما أخذه .
4- وكان إذا عرض له محتاج ، آثره على نفسه ، تارة بطعامه ، وتارة بلباسه .
5-وكان يتنوع في أصناف إعطائه وصدقته ، فتارة بالهدية ، وتارة بالصدقة ، وتارة بالهبة ، وتارة بشراء الشيء ، ثم يعطي البائع السلعة والثمن ، وتارة يقترض الشيء ، فيرد أكثر منه .
6_ويقبل الهدية ، ويكافئ عليها بأكثر منها ، تلطفا وتنوعا في ضروب الإحسان بكل ممكن .
7_ وكان إحسانه بما يملكه وبحاله وبقوله ، فيخرج ما عنده ، ويأمر بالصدقة ، ويحض عليها ، فإذا رآه البخيل ، دعاه حاله إلى البذل .
8_وكان من خالطه لا يملك نفسه عن السماحة
9_ ولذلك كان أشرح الخلق صدرا ، وأطيبهم نفسا ، فإن للصدقة والمعروف تأثرا عجيبا في شرح الصدر ، فانضاف ذلك إلى ما خصه الله به من شرح صدره بالرسالة وخصائصها وتوابعها ، وشرح صدره حسا ، وإخراج حظ الشيطان منه .
ألف معنى
•
في هديه صلى الله عليه وسلم في آداب السفر
1- صح عنه أنه قال : إذا هم أحدكم بالأمر ، فليركع ركعتين . الحديث فعوض أمته بهذا عما كان عليه أهل الجاهلية من زجر الطير .
2-وكان إذا ركب راحلته كبر ثلاثا ، ثم قال : سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين ، وإنا إلى ربنا لمنقلبون ، ثم يقول : اللهم إني أسألك في سفري هذا البر والتقوى ، ومن العمل ما ترضى ، اللهم هون علينا السفر ، واطو عنا بعده ، اللهم أنت الصاحب في السفر ، والخليفة في الأهل ، اللهم اصحبنا في سفرنا ، واخلفنا في أهلنا .
3-وكان إذا رجع قال : آيبون ، تائبون ، عابدون ، لربنا حامدون .
4-وإذا دخل البلد قال : توبا ، لربنا أوبا ، لا يغادر حوبا .
5-كان إذا وضع رجله في الركاب لركوب دابته قال : بسم الله ، فإذا استوى على ظهرها قال : الحمد لله ، ثم يقول : سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين .
6-وكان إذا ودع أصحابه في السفر يقول لأحدهم : أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك .
7- وكان هو وأصحابه إذا علوا الثنايا كبروا ، وإذا هبطوا سبحوا ، فوضعت الصلاة على ذلك .
8- وكان يكره للمسافر وحده أن يسير بالليل ، وقال : لو يعلم الناس ما في الوحدة ما سار أحد وحده بليل .
9- . وكان يقول : إذا نزل أحدكم منزلا فليقل : أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ، فإنه لا يضره شيء حتى يرتحل منه .
10- وكان ينهى المرأة أن تسافر بغير محرم ولو مسافة بريد ويأمر المسافر إذا قضى نهمته من سفره أن يعجل الرجوع إلى أهله
11_ وينهى أن يطرق الرجل أهله ليلا إذا طالت غيبته عنهم ،
12_وإذا قدم من سفر تلقي بالولدان من أهل بيته .
13_ وكان يعتنق القادم من السفر ، ويقبله إذا كان من أهله .
قال الشعبي : كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قدموا من سفر تعانقوا .
14-وكان إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فركع فيه ركعتين .
1- صح عنه أنه قال : إذا هم أحدكم بالأمر ، فليركع ركعتين . الحديث فعوض أمته بهذا عما كان عليه أهل الجاهلية من زجر الطير .
2-وكان إذا ركب راحلته كبر ثلاثا ، ثم قال : سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين ، وإنا إلى ربنا لمنقلبون ، ثم يقول : اللهم إني أسألك في سفري هذا البر والتقوى ، ومن العمل ما ترضى ، اللهم هون علينا السفر ، واطو عنا بعده ، اللهم أنت الصاحب في السفر ، والخليفة في الأهل ، اللهم اصحبنا في سفرنا ، واخلفنا في أهلنا .
3-وكان إذا رجع قال : آيبون ، تائبون ، عابدون ، لربنا حامدون .
4-وإذا دخل البلد قال : توبا ، لربنا أوبا ، لا يغادر حوبا .
5-كان إذا وضع رجله في الركاب لركوب دابته قال : بسم الله ، فإذا استوى على ظهرها قال : الحمد لله ، ثم يقول : سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين .
6-وكان إذا ودع أصحابه في السفر يقول لأحدهم : أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك .
7- وكان هو وأصحابه إذا علوا الثنايا كبروا ، وإذا هبطوا سبحوا ، فوضعت الصلاة على ذلك .
8- وكان يكره للمسافر وحده أن يسير بالليل ، وقال : لو يعلم الناس ما في الوحدة ما سار أحد وحده بليل .
9- . وكان يقول : إذا نزل أحدكم منزلا فليقل : أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ، فإنه لا يضره شيء حتى يرتحل منه .
10- وكان ينهى المرأة أن تسافر بغير محرم ولو مسافة بريد ويأمر المسافر إذا قضى نهمته من سفره أن يعجل الرجوع إلى أهله
11_ وينهى أن يطرق الرجل أهله ليلا إذا طالت غيبته عنهم ،
12_وإذا قدم من سفر تلقي بالولدان من أهل بيته .
13_ وكان يعتنق القادم من السفر ، ويقبله إذا كان من أهله .
قال الشعبي : كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قدموا من سفر تعانقوا .
14-وكان إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فركع فيه ركعتين .
ألف معنى
•
هديه صلى الله عليه وسلم في الذكر
1-كان أكمل الناس ذكرا لله عز وجل ، بل كان كلامه كله في ذكر الله وما والاه ، وكان أمره ونهيه وتشريعه للأمة ذكرا منه لله ، وإخباره عن أسماء الرب وصفاته ، وأحكامه وأفعاله ، ووعده ووعيده ذكرا منه له ، وثناؤه عليه بآلائه وتمجيده وتسبيحه وتحميده ذكرا منه له
2- وسكوته ذكرا منه له بقلبه ، فكان ذاكرا لله في كل أحيانه .
3- وكان ذكره لله يجري مع أنفاسه قائما وقاعدا ، وعلى جنبه ، وفي مشيه ، وركوبه ، وسيره ، ونزوله ، وظعنه ، وإقامته .
4-وكان إذا استيقظ قال : الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور .
5-ثم ذكر أحاديث رويت فيما يقول إذا استيقظ ، وإذا استفتح الصلاة ، وإذا خرج من بيته ، وإذا دخل المسجد ، وما يقول في المساء والصباح ، وعند لبس الثوب ، ودخول المنزل ، ودخول الخلاء ، والوضوء والأذان ، ورؤية الهلال ، والأكل ، والعطاس .
1-كان أكمل الناس ذكرا لله عز وجل ، بل كان كلامه كله في ذكر الله وما والاه ، وكان أمره ونهيه وتشريعه للأمة ذكرا منه لله ، وإخباره عن أسماء الرب وصفاته ، وأحكامه وأفعاله ، ووعده ووعيده ذكرا منه له ، وثناؤه عليه بآلائه وتمجيده وتسبيحه وتحميده ذكرا منه له
2- وسكوته ذكرا منه له بقلبه ، فكان ذاكرا لله في كل أحيانه .
3- وكان ذكره لله يجري مع أنفاسه قائما وقاعدا ، وعلى جنبه ، وفي مشيه ، وركوبه ، وسيره ، ونزوله ، وظعنه ، وإقامته .
4-وكان إذا استيقظ قال : الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور .
5-ثم ذكر أحاديث رويت فيما يقول إذا استيقظ ، وإذا استفتح الصلاة ، وإذا خرج من بيته ، وإذا دخل المسجد ، وما يقول في المساء والصباح ، وعند لبس الثوب ، ودخول المنزل ، ودخول الخلاء ، والوضوء والأذان ، ورؤية الهلال ، والأكل ، والعطاس .
الصفحة الأخيرة