جـــــــواهـــــــر
بانتظار النتائج ..
كوكوشانتيل
كوكوشانتيل
يابنات اليوم رحت لــ GNC وقلت له أبغي حبوب فيتامين C علشان تبيض بشرتي وفعلا عطاني حبوب بس معها فيتامين ُE وعطاني كمان كريم فيتامين C لأضعه علي الأماكم السمرا وإنشالله أقولكم علي النتيجه أول ما أحس بتحسن
يابنات اليوم رحت لــ GNC وقلت له أبغي حبوب فيتامين C علشان تبيض بشرتي وفعلا عطاني حبوب بس معها...
واحنا في انتظار النتايج :D
ملكة الليل@
ملكة الليل@
يسلموووووووووو اختي ع المعلوووومه

بس ياليت تكتبي اسم الدكتوره واسم المستشفى

بليزززززززززززز
زغاريد
زغاريد
مرحبا عزيزاتي، انا قلت في عقلي مارام الفيتامين C عن طريق الحبوب لا يضر لا زم اتأكد من الجرعة الازمة و الجرعة الزائدة و التي تسبب الحصى في الكلى.
وتاكيدا ان هذة الابرة مضرة وقد تسبب السرطان على المدى البعيد اليكم هذة المقالة التي تبين اثر الجرعات الزائدة

ملاحظة: اعتقد اننا لو اخذنا الجرعة الموصى سوف نصل لبشرة صحية و جميلة
زغاريد
زغاريد
اسفة نسيت المقالة
ها هي:
كم يكفيك من فيتامين (C) مع الرهان على فيتامين «C» كطريقة لمنع كل الأمراض من نزلات البرد وحتى السرطان، فقد استجاب الناس بأخذ إضافات يومية من فيتامين «C» تصل إلى مئات بل الآلاف من المليجرامات في أمريكا خاصة. ولكن! هناك من يفضل أخذ هذه المبالغات بشيء من الحذر. إن الحصة اليومية الموصى بها من فيتامين «C» ـ 60 ملجراماً في اليوم للبالغين ـ قد تم اقتراحها كمستوى ضروري لمنع أمراض سوء التغذية مثل مرض الإسقربوط. ومنذ أن تم وضع الحصة اليومية الموصى بها، أظهرت الدراسات أن أخذ كميات أكبر من هذا الفيتامين المضاد للأكسدة قد يؤدي إلى تحسين الصحة، وقد أشارت الأبحاث إلى أن أخذ جرعات عالية من فيتامين «C» قد تساعد على زيادة الكوليسترول الجيد وخفض الكوليسترول السيئ ومنع إعتام عدسة العين ومنع تحطم الجينات الذي قد يؤدي إلى السرطان. ونتيجة لهذه الأبحاث بدأ العلماء في التساؤل عما إذا كانت الحصة الحالية الموصى بها من فيتامين «C» كافية للحصول على هذه الفوائد الصحية. ولكن هناك قضية مهمة تنتظر الحل وهي الجرعة التي تنتج المستوى الأعلى لفيتامين «C» في الدم والخلايا الأخرى. إذ وجدت بعض الدراسات أن أخذ جرعات أكبر من 90 ـ 150 مليجراماً لايزيد من مستوى فيتامين «C» في الجسم، وهذا يعني أن أخذ جرعات أكبر لا يفيد في شيء. بينما أشارت دراستان حديثتان إلى أن أعلى جرعة مؤثرة هي 200 مليجرام. في الماضي كان تناول كمية كبيرة من الفيتامينات التي تذوب في الماء ـ مثل فيتامين «C» في شكل إضافة ـ لا يشكل همَّاً لأن علماء الصحة كانوا يعتقدون أن أي كمية زائدة عن حاجة الجسم سوف يتم طردها مع البول. ولكن في الآونة الأخيرة وجدوا أن الجرعات الكبيرة تزيد من إفراز البول لمادة تسمى الأوكسلات التي تزيد من خطر الإصابة بحصاة الكلى. ونتيجة لهذا فقد حدد المعهد الوطني للصحة في أمريكا أعلى جرعة إضافية من فيتامين «C» بـ 1000 مليجرام. ولكن هذه الجرعة قد تكون عالية جداً. ففي بحث نشر في مجلة «نيتشر» تبين أن إضافة فيتامين «C» كجرعات مقدارها 500 مليجرام عملت كمضاد أكسدة ومنعت تحطم الجينات التي قد تؤدي إلى السرطان، وفي الوقت نفسه عملت هذه الجرعة كمادة مؤكسدة أدت إلى تحطيم الـ DNA. وحتى تنجلي الحقيقة عن الجرعة المناسبة لفيتامين «C»، من الأفضل أن تستشير طبيباً أو اختصاصي تغذية إذا كنت ترغب في تناول جرعات عالية من إضافات فيتامين «C» مع عناصر غذائية أخرى مفيدة. والتوصيات الحالية تقترح تناول خمس حصص من الفواكه والخضراوات لضمان الحصول على الفيتامين والعناصر الأخرى. والأغذية الغنية بفيتامين «C» تشمل الكيوي، البرتقال، الفراولة، الجريبفروت، الشمام، القنبيط، والفلفل الرومي. صيحات تحذير وحول حقيقة الجرعات العالية من فيتامين «C»، أوردت مجلة «محتويات الأغذية والصحة والتغذية» البريطانية نتائج دراسة عن تناول الجرعات الكبيرة من فيتامين «C» حيث أعطي 30 متبرعاً ومتبرعة جرعات من الفيتامين تساوي 500 مليجرام في اليوم، وخرجت بأن هناك خطورة لهذه الجرعات على الصحة. وترفع المجلة صيحاتها للنظر بجدية لترك أمر تناول هذا الفيتامين بدون قيود، وتطالب الحكومة البريطانية بالتدخل، خصوصاً أن بعض الأبحاث تؤكد أن الجرعات العالية (أكثر من 1000 مليجرام/ اليوم) تسبب تحطماً لجدر الخلايا والأحماض النووية الوراثية DNA. وتضم المجلة صوتها للمطالبين بأخذ الفيتامين من مصادره الأساسية من الفواكه والخضار. ومعلوم أن الحكومة البريطانية قد شكلت في نهاية العام الماضي لجنة لدراسة الفيتامينات والمعادن التي تباع على الأرفف، ومعرفة آخر نتائج للأبحاث عن علاقتها بالصحة، وذلك لاتخاذ الإجراءات الكافية لحماية صحة البريطانيين