بلغوا عني ولو ايه

ملتقى الإيمان

بنات ها موقع من زمان انا مشتركه فيه و يرسل ايميلات يوميه او شبه يوميه عن السنن و الاحاديث عن الرسول صلى الله عليه و سلم
بامكانك انك تشتركين فيه و ترسلين لاحبااائك



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
يصل الكثير من الناس بعض الرسائل الالكترونية عن الإسلام ويقومون بحذفها أو تجاهلها بحجة أنها طويلة ويثقل عليهم قراءتها. لذلك خصصت هذه الصفحة للاشتراك في عظة يومية قصيرة أو حديث شريف أو آية تصل إلى بريد المشترك بحيث لن يصعب قراءتها والاستفادة منها راجيا من المولى عز وجل الأجر والثواب. مثال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "بلـّغوا عني ولو آية" .


للاشتراك في هذه الخدمة الرجاء إدخال عنوان بريدك الالكتروني في الأسفل واضغط على "إرسال"


http://www.balligho.com/

و هنا بعض الايميلات اللي ارسلوها لي


3
351

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ثائره بصمت
ثائره بصمت
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

عَنْ أَبِي فَرْوَةَ الأَشْجَعِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِرَجُلٍ: "إِقْرَأْ عِنْدَ مَنَامِكَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ". أخرجه البيهقي في شعب الإيمان (2/498 ، رقم 2519). وصححه الألباني (صحيح الجامع، 1161).


========================

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "انْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ أَسْفَلَ مِنْكُمْ ، وَلَا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ هُوَ فَوْقَكُمْ ، فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ لَا تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ". قال الشيخُ العلامةُ عبدُ الرحمنِ بنُ ناصرٍ السعديُّ رحمهُ الله في كتابِه العجابِ: "بهجة قلوب الأبرار وقرة عيون الأخيار في شرح جوامع الأخبار": يا لها من وصية نافعة، وكلمة شافية وافية ، فهذا يدل على الحث على شكر الله بالاعتراف بنعمه، والتحدث بها، والاستعانة بها على طاعة المنعم، وفعل جميع الأسباب المعينة على الشكر ؛ فإن الشكر لله هو رأس العبادة، وأصل الخير، وأوْجَبُه على العباد؛ فإنه ما بالعباد من نعمة ظاهرة ولا باطنة، خاصة أو عامة إلا من الله ، وهو الذي يأتي بالخير والحسنات، ويدفع السوء والسيئات ، فيستحق أن يبذل له العباد من الشكر ما تصل إليه قواهم، وعلى العبد أن يسعى بكل وسيلة توصله وتعينه على الشكر. وقد أرشد -صلّى الله عليه وسلم- إلى هذا الدواء العجيب، والسبب القوي لشكر نعم الله ، وهو أن يلحظ العبد في كل وقت من هو دونه في العقل والنسب والمال وأصناف النعم ، فمتى استدام هذا النظر اضطره إلى كثرة شكر ربه والثناء عليه ، فإنه لا يزال يرى خلقاً كثيراً دونه بدرجات في هذه الأوصاف، ويتمنى كثير منهم أن يصل إلى قريب مما أوتيه من عافية ومال ورزق، وخَلْق وخُلُق، فيحمد الله على ذلك حمداً كثيراً، ويقول: الحمد لله الذي أنعم عليَّ وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً. أخرجه أحمد (2/254 ، رقم 7442) ، ومسلم (4/2275 ، رقم 2963) ، والترمذي (4/665 ، رقم 2513) وقال : صحيح . وابن ماجه ( 2/1387 ، رقم 4142) . وأخرجه أيضًا : الطبراني فى الأوسط (3/22 ، رقم 2343).


======================================
عَنْ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا أَتَيْتَ مَضْجَعَكَ فَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلَاةِ ، ثُمَّ اضْطَجِعْ عَلَى شِقِّكَ الْأَيْمَنِ ، ثُمَّ قُلْ : اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ ، لَا مَلْجَأَ وَلَا مَنْجَا مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ ، اللَّهُمَّ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ ، فَإِنْ مُتَّ مِنْ لَيْلَتِكَ فَأَنْتَ عَلَى الْفِطْرَةِ ، وَاجْعَلْهُنَّ آخِرَ مَا تَتَكَلَّمُ بِهِ" ، قَالَ: فَرَدَّدْتُهَا عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا بَلَغْتُ: اللَّهُمَّ آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ قُلْتُ: وَرَسُولِكَ، قَالَ: "لَا، وَنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ". أخرجه أحمد (4/290 ، رقم 18584) ، والبخاري (1/97 ، رقم 244) ، ومسلم (4/2081 ، رقم 2710) ، وأبو داود (4/311 ، رقم 5046) ، والترمذي (5/468 ، رقم 3394) ، وقال : حديث حسن . والنسائى فى الكبرى (6/195 ، رقم 10618) ، وابن خزيمة (1/108 ، رقم 216) . وأخرجه أيضًا : ابن ماجه (2/1275 ، رقم 3876) .) .
=====================================
عَنْ عُبَادَة بْن الصَّامِتِ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلَاتُهُ". تَعَارَّ: أي أرق واستيقظ. أخرجه الدارمي (2/377 ، رقم 2687) ، والبخاري (1/387 ، رقم 1103) ، وأبو داود (4/314 ، 5060) ، والترمذي (5/480 ، 3414) وقال : حسن صحيح غريب. وابن ماجه (2/1276 ، رقم 3878) ، وابن حبان (6/330 ، رقم 2596) . وأخرجه أيضًا : النسائي فى الكبرى (6/215 ، رقم 10697)
بـنـت صـلالـة
جزاكِ الله خيراً وجعله في ميزان حسناتك ...تصلني منه إيميلات ذات موضوعات رائعة استمتع بقراءتها والاستفادة مما فيها ولم أفكر بزيارة موقعها ولم أره إلا من مشاركتك القيمة هذه... فلم أعرف من سجل إيميلي فيه أو كيف تم الاشتراك لكن هذا أعتبره من حسن حظي وتوفيق ربي لي ...وفقك الله لكل خير ونفع بك...
ركايز
ركايز
لااله الا الله
بارك الله فيك ويسر الله امرك ..